حكاية ناي ♔
12-02-2023, 11:43 AM
حققت عدة تخصصات علمية وهندسية في جامعة الملك خالد، عدة مراكز متقدمة في تصنيف "شنغهاي" للتخصصات الأكاديمية للعام الجاري 2023م (Shanghai Global Ranking of Academic Subjects).
وأظهرت نتائج تصنيف "شنغهاي" ظهور 3 تخصصات أكاديمية ضمن أفضل 200 جامعة حول العالم، وشملت تخصص علوم وهندسة الطاقة بكلية الهندسة محققًا الترتيب 101 عالميًّا، كما حقق تخصص هندسة التعدين بكلية الهندسة المركز 151 عالميًّا، فيما حصل تخصص الرياضيات بكلية العلوم على المركز 151 عالميًّا.
وحقق تخصص الهندسة الميكانيكية بكلية الهندسة المركز 201 عالميًّا، كما حصل تخصص علوم وتكنولوجيا الآلات بكلية الهندسة على المركز 201 عالميًّا، وتخصص علوم وهندسة المواد بكلية الهندسة على المركز 301 عالميًّا، وحصل تخصص العلوم الزراعية بكلية العلوم على المركز 201 عالميًّا ، وحقق تخصص الكيمياء بكلية العلوم المركز 401 عالميًّا، فيما حقق تخصص الصيدلة والعلوم الصيدلانية بكلية الصيدلة المركز 301 عالميًّا.
يذكر أن تصنيف شنغهاي العالمي يعد من أقوى التصنيفات الدولية؛ حيث يعمل طبقًا لخمسة معايير محددة ويتغير الوزن النسبي لهذه المعايير التي تعتمد على نشر الأبحاث في المجلات العلمية ذات الأثر الفعال ومنها عدد الأبحاث المنشورة في المجالات المصنفة في الربع الأول في الويب أوف ساينس وفي المجالات الأعلى تقييمًا؛ وكذلك مدى الاستشهاد بهذه الأبحاث، ومدى التعاون الدولي في مجال النشر العلمي العالمي، وكذلك عدد أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على جوائز مهمة أكاديميًّا في نفس التخصص.
وأظهرت نتائج تصنيف "شنغهاي" ظهور 3 تخصصات أكاديمية ضمن أفضل 200 جامعة حول العالم، وشملت تخصص علوم وهندسة الطاقة بكلية الهندسة محققًا الترتيب 101 عالميًّا، كما حقق تخصص هندسة التعدين بكلية الهندسة المركز 151 عالميًّا، فيما حصل تخصص الرياضيات بكلية العلوم على المركز 151 عالميًّا.
وحقق تخصص الهندسة الميكانيكية بكلية الهندسة المركز 201 عالميًّا، كما حصل تخصص علوم وتكنولوجيا الآلات بكلية الهندسة على المركز 201 عالميًّا، وتخصص علوم وهندسة المواد بكلية الهندسة على المركز 301 عالميًّا، وحصل تخصص العلوم الزراعية بكلية العلوم على المركز 201 عالميًّا ، وحقق تخصص الكيمياء بكلية العلوم المركز 401 عالميًّا، فيما حقق تخصص الصيدلة والعلوم الصيدلانية بكلية الصيدلة المركز 301 عالميًّا.
يذكر أن تصنيف شنغهاي العالمي يعد من أقوى التصنيفات الدولية؛ حيث يعمل طبقًا لخمسة معايير محددة ويتغير الوزن النسبي لهذه المعايير التي تعتمد على نشر الأبحاث في المجلات العلمية ذات الأثر الفعال ومنها عدد الأبحاث المنشورة في المجالات المصنفة في الربع الأول في الويب أوف ساينس وفي المجالات الأعلى تقييمًا؛ وكذلك مدى الاستشهاد بهذه الأبحاث، ومدى التعاون الدولي في مجال النشر العلمي العالمي، وكذلك عدد أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على جوائز مهمة أكاديميًّا في نفس التخصص.