حكاية ناي ♔
12-02-2023, 02:45 PM
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحبه ومَن والاه، اللهمَّ علِّمنا ما ينفعنا، ونفعنا بما علَّمتنا، والحمد لله على كل حال.
محاضرة مواقف رائعة من حياة النبي - صلى الله عليه وسلم.
• الافتتاح بحمد الله والتذكير بنعمة الإسلام.
• الإشارة إلى أهمية الاقتداء بنبينا محمد - صلى الله عليه وسلم.
المواقف:
• موقفه مع جابر والجمل الذي قد أعيا؛ (البخاري).
• أترضاه لأُمِّك؛ (مسند الإمام أحمد).
• علي وفاطمة؛ (البخاري).
• قصة إسلام أم أبي هريرة؛ (مسلم).
• قصة التمر مع أبي هريرة (البيهقي في شُعَب الإيمان)، عن أبي هريرة قال: خرَجت من بيتي يومًا، ما أخرَجني إلا الجوع، فجِئت المسجد، فوجَدت نفرًا من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: ما أخرَجك هذه الساعة؟ فقلتُ: أخرَجني الجوع، قالوا: ونحن ما أخرجنا إلا الجوع، فقمنا فدخلنا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ما أخرَجكم هذه الساعة؟ قلنا: أخرجنا الجوع، فدعا بطبقٍ فيه تمرٌ، فأعطى كلَّ رجلٍ تمرتين، فقال: كلوا هاتين التمرتين، واشْرَبوا عليه من الماء؛ فإنهما سيُجزيانكم يومَكم هذا، قال أبو هريرة: فأكلتُ تمرة، وخبَّأت تمرة في حجري، فرآني لَمَّا رفعت التمرة، فسألني، فقلت: رفَعتها لأُمي، قال: كُلها، فإنا سنُعطيك لها تمرتين.
• أتأذن لي أن أُعطي الأشياخ: البخاري عن سهل بن سعد - رضي الله عنه.
• خدمة أنس.
• ما حجَبني: في صحيح مسلم عن جرير بن عبدالله: (تبسُّمك في وجه أخيك صدقة).
• شَبَبَةٌ: (البخاري) عن مالك بن الحويرث.
• الأعرابي الذي جبَذه: (صحيح البخاري) عن أنس بن مالك، قال: ثم كنت أمشي مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعليه بُرُد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبَذه بردائه جبذةً شديدة، حتى نظرت إلى صفحة عاتق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد أثَّرت بها حاشية البُرد من شدة جبْذته، ثم قال: يا محمد، مُرْ لي من مال الله الذي عندك، فالتفتَ إليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم ضحِك، ثم أمر له بعطاءٍ.
• عمر والحَصير.
• معاذ رديفه.
• شفقته على عبدالله بن عمر بن العاص؛ (سنن ابن ماجه).
• قصته مع اليهودي؛ (أخرجه البخاري).
• قريش تكلِّم أبا طالب.
• قصته مع سعد بن أبي وقاص.
• جابر منكسرًا.
• تبسُّمه في وجه.
محاضرة مواقف رائعة من حياة النبي - صلى الله عليه وسلم.
• الافتتاح بحمد الله والتذكير بنعمة الإسلام.
• الإشارة إلى أهمية الاقتداء بنبينا محمد - صلى الله عليه وسلم.
المواقف:
• موقفه مع جابر والجمل الذي قد أعيا؛ (البخاري).
• أترضاه لأُمِّك؛ (مسند الإمام أحمد).
• علي وفاطمة؛ (البخاري).
• قصة إسلام أم أبي هريرة؛ (مسلم).
• قصة التمر مع أبي هريرة (البيهقي في شُعَب الإيمان)، عن أبي هريرة قال: خرَجت من بيتي يومًا، ما أخرَجني إلا الجوع، فجِئت المسجد، فوجَدت نفرًا من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: ما أخرَجك هذه الساعة؟ فقلتُ: أخرَجني الجوع، قالوا: ونحن ما أخرجنا إلا الجوع، فقمنا فدخلنا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ما أخرَجكم هذه الساعة؟ قلنا: أخرجنا الجوع، فدعا بطبقٍ فيه تمرٌ، فأعطى كلَّ رجلٍ تمرتين، فقال: كلوا هاتين التمرتين، واشْرَبوا عليه من الماء؛ فإنهما سيُجزيانكم يومَكم هذا، قال أبو هريرة: فأكلتُ تمرة، وخبَّأت تمرة في حجري، فرآني لَمَّا رفعت التمرة، فسألني، فقلت: رفَعتها لأُمي، قال: كُلها، فإنا سنُعطيك لها تمرتين.
• أتأذن لي أن أُعطي الأشياخ: البخاري عن سهل بن سعد - رضي الله عنه.
• خدمة أنس.
• ما حجَبني: في صحيح مسلم عن جرير بن عبدالله: (تبسُّمك في وجه أخيك صدقة).
• شَبَبَةٌ: (البخاري) عن مالك بن الحويرث.
• الأعرابي الذي جبَذه: (صحيح البخاري) عن أنس بن مالك، قال: ثم كنت أمشي مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعليه بُرُد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبَذه بردائه جبذةً شديدة، حتى نظرت إلى صفحة عاتق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد أثَّرت بها حاشية البُرد من شدة جبْذته، ثم قال: يا محمد، مُرْ لي من مال الله الذي عندك، فالتفتَ إليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم ضحِك، ثم أمر له بعطاءٍ.
• عمر والحَصير.
• معاذ رديفه.
• شفقته على عبدالله بن عمر بن العاص؛ (سنن ابن ماجه).
• قصته مع اليهودي؛ (أخرجه البخاري).
• قريش تكلِّم أبا طالب.
• قصته مع سعد بن أبي وقاص.
• جابر منكسرًا.
• تبسُّمه في وجه.