حكاية ناي ♔
12-02-2023, 05:46 PM
1- الانسحاب من التفاعلات الاجتماعية
يُمكن أن يتسبَّب الإرهاق المُستمر في العمل في الرغبة في تجنّب أي تجمّعات أو أنشطة اجتماعية، فمع استمرار تعرّض العقل للضغط والإنهاك لفترات طويلة فإنَّه يميل إلى الهدوء والاسترخاء بعيدًا عن أيّ ضوضاء، ويحاول الهروب من أي أنشطة تستدعي أي مجهود ذهني! نتيجةً لذلك، يُصبح الشخص أكثر عزلةً وأقل اهتمامًا بالتفاعل مع الآخرين.
2- التسويف وانخفاض الإنتاجية
مع انخفاض مُستويات التحفيز والطاقة، قد يبدأ الشخص في المُماطلة والتسويف عند إكمال المهام المطلوبة. يُمكن أن يؤدّي هذا التسويف إلى عدم تسليم المهام في الوقت المُحدَّد ممّا سيُسبِّب نقصًا في الثقة بالنفس، والتي تتسبَّب بدورها في مزيد من التسويف وإنخفاض الإنتاجية، وهكذا يظل الشخص في حلقةٍ مُفرغة من الانحدار المهني.
بعد ذكر الأعراض السابقة، يجب الأخذ في الاعتبار أنَّ التعرّف على أعراض الإرهاق الوظيفي أمر بالغ الأهمية لمُعالجة المشكلة والبحث عن الدعم المناسب. من خلال فهم العلامات الجسدية والعاطفية والمعرفية والسلوكية للإرهاق، يمكنك اتِّخاذ خطوات استباقية لإدارة مستويات التوتر لديك والحفاظ على توازن صحي بين العمل والحياة.
يُمكن أن يتسبَّب الإرهاق المُستمر في العمل في الرغبة في تجنّب أي تجمّعات أو أنشطة اجتماعية، فمع استمرار تعرّض العقل للضغط والإنهاك لفترات طويلة فإنَّه يميل إلى الهدوء والاسترخاء بعيدًا عن أيّ ضوضاء، ويحاول الهروب من أي أنشطة تستدعي أي مجهود ذهني! نتيجةً لذلك، يُصبح الشخص أكثر عزلةً وأقل اهتمامًا بالتفاعل مع الآخرين.
2- التسويف وانخفاض الإنتاجية
مع انخفاض مُستويات التحفيز والطاقة، قد يبدأ الشخص في المُماطلة والتسويف عند إكمال المهام المطلوبة. يُمكن أن يؤدّي هذا التسويف إلى عدم تسليم المهام في الوقت المُحدَّد ممّا سيُسبِّب نقصًا في الثقة بالنفس، والتي تتسبَّب بدورها في مزيد من التسويف وإنخفاض الإنتاجية، وهكذا يظل الشخص في حلقةٍ مُفرغة من الانحدار المهني.
بعد ذكر الأعراض السابقة، يجب الأخذ في الاعتبار أنَّ التعرّف على أعراض الإرهاق الوظيفي أمر بالغ الأهمية لمُعالجة المشكلة والبحث عن الدعم المناسب. من خلال فهم العلامات الجسدية والعاطفية والمعرفية والسلوكية للإرهاق، يمكنك اتِّخاذ خطوات استباقية لإدارة مستويات التوتر لديك والحفاظ على توازن صحي بين العمل والحياة.