حكاية ناي ♔
12-04-2023, 01:39 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2023/07/كم-عدد-الاشجار-التي-تزرع-في-حدائق-الاحياء.jpg
3330 شجرة .
عدد الأشجار التي تزرع في حدائق الاحياء الآن 3330 شجرة وذلك ضمن مشروع الرياض الخضراء الذي أطلق في المملكة العربية السعودية منذ سنوات والذي يهدف إلى زيادة المساحات الخضراء التي يمكن للفرد الاستمتاع بها والذي يعتمد على الماء من خلال عمليات المعالجة التي تعتبر من ضمن المشروع.
لا يقتصر المشروع على حدائق الأحياء فقط بل يمتد لكل الأماكن في الرياض من منتزهات ومساجد ومدارس ومنشآت صحية وغيرها من الأماكن العامة التي يحتاج فيها الفرد للتمتع بظلال الأشجار في كل الأوقات، وضمن المشروع أيضًا استخدم 72 نوعًا من الأشجار التي تستطيع تحمل الأجواء الجافة والمناسبة للمدينة نفسها.
للأشجار فوائد عظيمة وهي الأسباب التي جعلتهم يفكرون في مشروع الأشجار الذي عاد بالنفع ومازال على الأجواء، حيث يساهم الشجر في خفض درجة حرارة الهواء ودرجة حرارة الوهج، كما يساهم بصورة فعالة في خفض نسبة ثاني أسيد الكربون حيث يخفض النسبة بمقدار يتراوح من 3 إلى 6% مما يؤدي بالضرورة إلى زيادة نسبة الأكسجين في الهواء.
هذا يتيح للفرد تنفس هواء نظيف، كما يمكن استغلال مياه الأمطار التي تهدر في أوقات كثيرة إلى ري الأشجار، بالإضافة إلى أن الأشجار تساهم بشكلٍ كبيرٍ في زيادة الأشياء الجمالية في المدينة مما يجعلها تدخل في تصنيفات حول العالم وبالتالي تعزز مكانة الدولة بين دول العالم أجمع
3330 شجرة .
عدد الأشجار التي تزرع في حدائق الاحياء الآن 3330 شجرة وذلك ضمن مشروع الرياض الخضراء الذي أطلق في المملكة العربية السعودية منذ سنوات والذي يهدف إلى زيادة المساحات الخضراء التي يمكن للفرد الاستمتاع بها والذي يعتمد على الماء من خلال عمليات المعالجة التي تعتبر من ضمن المشروع.
لا يقتصر المشروع على حدائق الأحياء فقط بل يمتد لكل الأماكن في الرياض من منتزهات ومساجد ومدارس ومنشآت صحية وغيرها من الأماكن العامة التي يحتاج فيها الفرد للتمتع بظلال الأشجار في كل الأوقات، وضمن المشروع أيضًا استخدم 72 نوعًا من الأشجار التي تستطيع تحمل الأجواء الجافة والمناسبة للمدينة نفسها.
للأشجار فوائد عظيمة وهي الأسباب التي جعلتهم يفكرون في مشروع الأشجار الذي عاد بالنفع ومازال على الأجواء، حيث يساهم الشجر في خفض درجة حرارة الهواء ودرجة حرارة الوهج، كما يساهم بصورة فعالة في خفض نسبة ثاني أسيد الكربون حيث يخفض النسبة بمقدار يتراوح من 3 إلى 6% مما يؤدي بالضرورة إلى زيادة نسبة الأكسجين في الهواء.
هذا يتيح للفرد تنفس هواء نظيف، كما يمكن استغلال مياه الأمطار التي تهدر في أوقات كثيرة إلى ري الأشجار، بالإضافة إلى أن الأشجار تساهم بشكلٍ كبيرٍ في زيادة الأشياء الجمالية في المدينة مما يجعلها تدخل في تصنيفات حول العالم وبالتالي تعزز مكانة الدولة بين دول العالم أجمع