حكاية ناي ♔
12-04-2023, 03:20 PM
أسباب الدوخة المستمرة وثقل الرأس ما يلي:
مشاكل في الأذن الداخلية.
وجود مشاكل في العيون.
الدوار الموضعي الانتيابي الحميد.
عدوى العصب الدهليزي الفيروسية.
مرض مايير.
الصداع النصفي.
الدوخة هو مصطلح يستخدم لوصف مجموعة من الأعراض التي نحس بها، مثل الشعور بالاختلال التوازن أو الإغماء، أو الاحساس بالضعف أو عدم التركيز، كما يطلق على الدوخة اسم الدوار كونها تسبب إحساسًا كاذبًا بأنك تدور أو تتحرك، وهي أحد الحالات الأكثر شيوعًا بين البالغين، والتي من شأنها أن تؤثر على جودة حياتك، لكنها نادراً ما تكون خطيرة في حد ذاتها أو مهددة للحياة.
ومن الأسباب المحتملة للدوخة ما يلي :
مشاكل في الأذن الداخلية: كون الأذن الداخلية لديها حساسات استشعار للمساعدة على التوازن، فحدوث التهاب فيها يسبب اختلال الشعور بالتوازن ومن ثم الشعور بالدوخة.
الدوار الموضعي الانتيابي الحميد: وهي حالة تشعرك بأنك تدور أو تسقط، وغالبًا ما تظهر عند الوقوف من وضعية الجلوس أو النهوض من النوم.
عدوى العصب الدهليزي الفيروسية: العدوى التي تصيب هذا العصب السمعي تحدث دوخة قوية، لأنها تؤثر على السمع بشكل كبير، فاذا شعرت كذلك بضعف في السمع فغالبًا تكون مصابًا بهذا المرض.
مرض مايير: يسبب هذا المرض تراكمًا مفرطًا للسوائل داخل الأذن، ويتميز ببداية مفاجئة للدوخة التي تستمر لعدة ساعات، وقد يعاني المصاب به من فقدان السمع المؤقت وطنين الأذن والشعور بالانسداد فيها.
الصداع النصفي: قد يعاني المصابون بالصداع النصفي من عرض الدوخة حتى لو لم يكن لديهم صداع شديد، ويمكن أن تستمر هذه الدوخة من بضع دقائق إلى بضع ساعات وقد تكون مصحوبة بحساسية لدى الضوء والضوضاء
مشاكل في الأذن الداخلية.
وجود مشاكل في العيون.
الدوار الموضعي الانتيابي الحميد.
عدوى العصب الدهليزي الفيروسية.
مرض مايير.
الصداع النصفي.
الدوخة هو مصطلح يستخدم لوصف مجموعة من الأعراض التي نحس بها، مثل الشعور بالاختلال التوازن أو الإغماء، أو الاحساس بالضعف أو عدم التركيز، كما يطلق على الدوخة اسم الدوار كونها تسبب إحساسًا كاذبًا بأنك تدور أو تتحرك، وهي أحد الحالات الأكثر شيوعًا بين البالغين، والتي من شأنها أن تؤثر على جودة حياتك، لكنها نادراً ما تكون خطيرة في حد ذاتها أو مهددة للحياة.
ومن الأسباب المحتملة للدوخة ما يلي :
مشاكل في الأذن الداخلية: كون الأذن الداخلية لديها حساسات استشعار للمساعدة على التوازن، فحدوث التهاب فيها يسبب اختلال الشعور بالتوازن ومن ثم الشعور بالدوخة.
الدوار الموضعي الانتيابي الحميد: وهي حالة تشعرك بأنك تدور أو تسقط، وغالبًا ما تظهر عند الوقوف من وضعية الجلوس أو النهوض من النوم.
عدوى العصب الدهليزي الفيروسية: العدوى التي تصيب هذا العصب السمعي تحدث دوخة قوية، لأنها تؤثر على السمع بشكل كبير، فاذا شعرت كذلك بضعف في السمع فغالبًا تكون مصابًا بهذا المرض.
مرض مايير: يسبب هذا المرض تراكمًا مفرطًا للسوائل داخل الأذن، ويتميز ببداية مفاجئة للدوخة التي تستمر لعدة ساعات، وقد يعاني المصاب به من فقدان السمع المؤقت وطنين الأذن والشعور بالانسداد فيها.
الصداع النصفي: قد يعاني المصابون بالصداع النصفي من عرض الدوخة حتى لو لم يكن لديهم صداع شديد، ويمكن أن تستمر هذه الدوخة من بضع دقائق إلى بضع ساعات وقد تكون مصحوبة بحساسية لدى الضوء والضوضاء