حكاية ناي ♔
12-04-2023, 03:24 PM
وجود إصابة سابقة.
تآكل العمود الفقري مع تقدم السن.
هشاشة العظام مع تقدم السن.
السمنة والوزن الزائد.
الاستخدام الخاطئ خلال الرفع.
الإصابة بداء السكري.
استخدام التبغ.
يلاحظ تنوع عوامل الخطر مع تنوع أسباب تهيج عرق النسا، إذ يوجد العديد من عوامل الخطر قريبة الاحتمال في أن تكون سبباً في مضاعفة الخطر والتأثير، منها ما يلي:
وجود إصابة سابقة: فتضرر الجزء السفلي من العمود الفقري يزيد احتمال الإصابة بعرق النسا.
هشاشة العظام مع تقدم السن: والذي يسبب تآكل تهتك أجزاء الفقرات التي تتحمل ضغط أكثر وانفتاق القنوات اللبية بينها تزيد من خطر الإصابة بعرق النسا.
السمنة والوزن الزائد: فالعمود الفقري أشبه ما يكون برافعة الأثقال عندما يكون الشخص واقفاً، والوزن الزائد يسبب إجهاد كبير لعضلات الظهر التي سيضعف أداؤها ما يثر على العمود الفقري ويزيد احتمال الضغط على الأعصاب.
كما يثر أيضًا على هذا عضلات البطن التي تخفف الحمل على العضلات الخلفية.
الاستخدام الخاطئ خلال الرفع: فالأمر يتطلب إلى لياقة وإلى تجهيز العضلة وتهيئتها للرفع، كما أن عدم أخذ الوضعية المثالية لرفع الأشياء خلال الرفع سيزيد من احتمال التأثير على العصب الوركي الذي يقود تهيج عرق النسا.
الإصابة بداء السكري: لأن داء السكري من الفئة الثانية يزيد من احتمال الإصابة بالاعتلال العصبي المحيطي، وكأثر جانبي قد ينتهي بخلق مقومات التلف في العصب التي لها أثر محتمل بعرق النسا أو المساهمة فيه.
استخدام التبغ: فالنيكوتين الذي ينتج عن التدخين له أثر على الدورة الدموية ممكن أن يكون سبباً بالألم المزمن في الرجل، وهو ما يشمله احتمال الإصابة بعرق النسا.
تآكل العمود الفقري مع تقدم السن.
هشاشة العظام مع تقدم السن.
السمنة والوزن الزائد.
الاستخدام الخاطئ خلال الرفع.
الإصابة بداء السكري.
استخدام التبغ.
يلاحظ تنوع عوامل الخطر مع تنوع أسباب تهيج عرق النسا، إذ يوجد العديد من عوامل الخطر قريبة الاحتمال في أن تكون سبباً في مضاعفة الخطر والتأثير، منها ما يلي:
وجود إصابة سابقة: فتضرر الجزء السفلي من العمود الفقري يزيد احتمال الإصابة بعرق النسا.
هشاشة العظام مع تقدم السن: والذي يسبب تآكل تهتك أجزاء الفقرات التي تتحمل ضغط أكثر وانفتاق القنوات اللبية بينها تزيد من خطر الإصابة بعرق النسا.
السمنة والوزن الزائد: فالعمود الفقري أشبه ما يكون برافعة الأثقال عندما يكون الشخص واقفاً، والوزن الزائد يسبب إجهاد كبير لعضلات الظهر التي سيضعف أداؤها ما يثر على العمود الفقري ويزيد احتمال الضغط على الأعصاب.
كما يثر أيضًا على هذا عضلات البطن التي تخفف الحمل على العضلات الخلفية.
الاستخدام الخاطئ خلال الرفع: فالأمر يتطلب إلى لياقة وإلى تجهيز العضلة وتهيئتها للرفع، كما أن عدم أخذ الوضعية المثالية لرفع الأشياء خلال الرفع سيزيد من احتمال التأثير على العصب الوركي الذي يقود تهيج عرق النسا.
الإصابة بداء السكري: لأن داء السكري من الفئة الثانية يزيد من احتمال الإصابة بالاعتلال العصبي المحيطي، وكأثر جانبي قد ينتهي بخلق مقومات التلف في العصب التي لها أثر محتمل بعرق النسا أو المساهمة فيه.
استخدام التبغ: فالنيكوتين الذي ينتج عن التدخين له أثر على الدورة الدموية ممكن أن يكون سبباً بالألم المزمن في الرجل، وهو ما يشمله احتمال الإصابة بعرق النسا.