حكاية ناي ♔
12-04-2023, 03:36 PM
خلق الحافز الداخلي لدى الطفل للدراسة.
التصرف بإيجابية عند تدريس الطفل.
وضع القواعد المتعلقة بعملية الدراسة.
استخدام أسلوب مكافأة الطفل.
فيما يلي مجموعة من الطرق التي يمكن اتباعها لترغيب الطفل في الدراسة:
خلق الحافز الداخلي لدى الطفل للدراسة: فيجب على الأم خلق الحافز والدافع الداخلي لدى طفلها ليصبح متحمّسًا لمتابعة دروسه ويتوقف عن مقاومة ورفص الدراسة؛ إذ إن ذاكرة الطفل الذي يمتلك الحافز والدافع الداخلي للدراسة تكون أقوى ويتذكر كل ما تعلمه لفترات أطول، بينما الطفل الذي يتم إجباره على الدراسة فإنه سوف ينسى كلّ ما تعلمه بسرعة.
التصرف بإيجابية عند تدريس الطفل: على الأم أن تبقى إيجابية وتحاول ذلك على قدر استطاعتها، بالرغم من أن مشاعر الخوف والقلق والإحباط هي مشاعر طبيعية قد تعاني منها العديد من الأمهات أثناء تدريس أبنائهن إلا أنه من المهم أن تحافظ الأم على هدوئها وإيجابيها، وعليها أن تتذكر أن طفلها لم يكبر بعد بما فيه الكفاية ليفهم ما تفهمه هي ويشعر بما تشعر به، وأنه ليس متقصّدًا لإزعاجها.
وضع القواعد المتعلقة بعملية الدراسة: إلى جانب الإيجابية التي لا بدّ أن تتمتع بها الأم أثناء تدريس طفلها يجب أن يكون هناك حزم منها فيما يخصّ تحديد القواعد الخاصة بالعملية الدراسية؛ فعليها أن تحدد مجموعة من القواعد التي لا بد للطفل من الالتزام بها، مثل تحديد أوقات الدراسة، وتوزيع المواضيع الدراسية على أيام معينة، بالإضافة إلى تحديد أوقات وساعات الدراسة التي سيستغرقها الطفل في الدراسة خلال اليوم.
استخدام أسلوب مكافأة الطفل: يجب أن تتبع الأم أسلوب مكافأة الطفل عندما يقوم بشيء جيد؛ فالحزم لوحده لن ينفع مع الطفل، وعلى الأم أن تُثني على التصرفات الجيدة للطفل وتكافئها، ومن الأمثلة على أساليب مكافأة الطفل أثناء الدراسة، السماح له بالذهاب واللعب في الخارج بعد إنهاء دراسته، أو السماح له بمشاهدة فيلم كرتوني بعد إتمام واجباته المنزلية مثلًا.
التصرف بإيجابية عند تدريس الطفل.
وضع القواعد المتعلقة بعملية الدراسة.
استخدام أسلوب مكافأة الطفل.
فيما يلي مجموعة من الطرق التي يمكن اتباعها لترغيب الطفل في الدراسة:
خلق الحافز الداخلي لدى الطفل للدراسة: فيجب على الأم خلق الحافز والدافع الداخلي لدى طفلها ليصبح متحمّسًا لمتابعة دروسه ويتوقف عن مقاومة ورفص الدراسة؛ إذ إن ذاكرة الطفل الذي يمتلك الحافز والدافع الداخلي للدراسة تكون أقوى ويتذكر كل ما تعلمه لفترات أطول، بينما الطفل الذي يتم إجباره على الدراسة فإنه سوف ينسى كلّ ما تعلمه بسرعة.
التصرف بإيجابية عند تدريس الطفل: على الأم أن تبقى إيجابية وتحاول ذلك على قدر استطاعتها، بالرغم من أن مشاعر الخوف والقلق والإحباط هي مشاعر طبيعية قد تعاني منها العديد من الأمهات أثناء تدريس أبنائهن إلا أنه من المهم أن تحافظ الأم على هدوئها وإيجابيها، وعليها أن تتذكر أن طفلها لم يكبر بعد بما فيه الكفاية ليفهم ما تفهمه هي ويشعر بما تشعر به، وأنه ليس متقصّدًا لإزعاجها.
وضع القواعد المتعلقة بعملية الدراسة: إلى جانب الإيجابية التي لا بدّ أن تتمتع بها الأم أثناء تدريس طفلها يجب أن يكون هناك حزم منها فيما يخصّ تحديد القواعد الخاصة بالعملية الدراسية؛ فعليها أن تحدد مجموعة من القواعد التي لا بد للطفل من الالتزام بها، مثل تحديد أوقات الدراسة، وتوزيع المواضيع الدراسية على أيام معينة، بالإضافة إلى تحديد أوقات وساعات الدراسة التي سيستغرقها الطفل في الدراسة خلال اليوم.
استخدام أسلوب مكافأة الطفل: يجب أن تتبع الأم أسلوب مكافأة الطفل عندما يقوم بشيء جيد؛ فالحزم لوحده لن ينفع مع الطفل، وعلى الأم أن تُثني على التصرفات الجيدة للطفل وتكافئها، ومن الأمثلة على أساليب مكافأة الطفل أثناء الدراسة، السماح له بالذهاب واللعب في الخارج بعد إنهاء دراسته، أو السماح له بمشاهدة فيلم كرتوني بعد إتمام واجباته المنزلية مثلًا.