حكاية ناي ♔
12-14-2022, 09:16 PM
نظّمت هيئة حقوق الإنسان اليوم في مقرها بالرياض ندوة بعنوان "مرتكزات حقوق الإنسان.. والوسائل المعززة" افتتحتها معالي رئيس الهيئة الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، بمشاركة وزارة الداخلية ووزارة العدل ووزارة الطاقة، ومركز الملك سلمان للإغاثة الأعمال الإنسانية، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" ممثلة في منصة إحسان، والمركز الوطني للرقابة للالتزام البيئي، وجمعية النهضة النسائية الخيرية، بحضور معالي نائب رئيس الهيئة الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الخيّال، ومعالي مساعد رئيس الهيئة هشام بن عبدالرحمن آل الشيخ، وأعضاء مجلس الهيئة وممثلين من الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني، وذلك بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأكدت معالي الدكتورة التويجري في كلمتها الافتتاحية أن الهيئة تستهدف من خلال هذه الأنشطة التي تقوم بها الهيئة في سياق اليوم العالمي لحقوق الإنسان إبراز جهود المملكة في هذا المجال، وإثراء النقاش والحوار وتبادل الخبرات بين الجهات ذات الصلة بحقوق الإنسان، بما يسهم في توحيد الجهود وإيجاد شراكات بناءة لتنفيذ وتطبيق أعلى المعايير في مجال حقوق الإنسان، وتحقيق أثر أعمق من خلال تبادل اللقاءات والخبرات والأفكار بين مختلف الجهات المعنية، بهدف تعزيز حقوق الإنسان وصونها. وأوضحت معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- وفي ظل رؤية المملكة 2030، تعيش تقدماً وتطوراً كبيرين في مختلف المجالات ومنها حقوق الإنسان، مبينةً أن من بين اهتمامات الدولة رعاها الله ما تضمنته ميزانية المملكة في هذا العام من مخصصات وموارد تستهدف تعزيز الحياة الكريمة للمواطن ،خاصة ما تضمنته الميزانية حول تمكين المرأة مؤكدةً أن هذا الاهتمام شمل جميع فئات المجتمع بما يؤكد شمولية الاهتمام والعناية.
وشهدت الندوة طرح أوراق عمل متخصصة ومناقشات مثمرة حيث تناولت الجلسة الأولى "مرتكزات حقوق الإنسان: احترام، حماية، وفاء" السياج الأمني لحماية حقوق الإنسان التشريعات والمؤسسات، وضمانات المحاكمة العادلة في الأنظمة الوطنية، ودور هيئة حقوق الإنسان في تعزيز وحماية حقوق الإنسان.
فيما تطرقت الجلسة الثانية إلى جهود المملكة في الإغاثة والأعمال الإنسانية، ودور مؤسسات المجتمع المدني في تعزيز حقوق الإنسان، وأهمية العمل الخيري في مجال حقوق الإنسان. بينما استعرضت الجلسة الثالثة "الاستدامة البيئة" الطاقة المتجددة لبيئة مستدامة، وحق الإنسان في الاستدامة البيئية.
وتأتي الندوة في إطار جهود الهيئة الرامية إلى تعزيز التعاون مع مختلف الجهات ذات العلاقة بغرض دعم حقوق الإنسان وتعزيزها في مختلف المجالات.
وأكدت معالي الدكتورة التويجري في كلمتها الافتتاحية أن الهيئة تستهدف من خلال هذه الأنشطة التي تقوم بها الهيئة في سياق اليوم العالمي لحقوق الإنسان إبراز جهود المملكة في هذا المجال، وإثراء النقاش والحوار وتبادل الخبرات بين الجهات ذات الصلة بحقوق الإنسان، بما يسهم في توحيد الجهود وإيجاد شراكات بناءة لتنفيذ وتطبيق أعلى المعايير في مجال حقوق الإنسان، وتحقيق أثر أعمق من خلال تبادل اللقاءات والخبرات والأفكار بين مختلف الجهات المعنية، بهدف تعزيز حقوق الإنسان وصونها. وأوضحت معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- وفي ظل رؤية المملكة 2030، تعيش تقدماً وتطوراً كبيرين في مختلف المجالات ومنها حقوق الإنسان، مبينةً أن من بين اهتمامات الدولة رعاها الله ما تضمنته ميزانية المملكة في هذا العام من مخصصات وموارد تستهدف تعزيز الحياة الكريمة للمواطن ،خاصة ما تضمنته الميزانية حول تمكين المرأة مؤكدةً أن هذا الاهتمام شمل جميع فئات المجتمع بما يؤكد شمولية الاهتمام والعناية.
وشهدت الندوة طرح أوراق عمل متخصصة ومناقشات مثمرة حيث تناولت الجلسة الأولى "مرتكزات حقوق الإنسان: احترام، حماية، وفاء" السياج الأمني لحماية حقوق الإنسان التشريعات والمؤسسات، وضمانات المحاكمة العادلة في الأنظمة الوطنية، ودور هيئة حقوق الإنسان في تعزيز وحماية حقوق الإنسان.
فيما تطرقت الجلسة الثانية إلى جهود المملكة في الإغاثة والأعمال الإنسانية، ودور مؤسسات المجتمع المدني في تعزيز حقوق الإنسان، وأهمية العمل الخيري في مجال حقوق الإنسان. بينما استعرضت الجلسة الثالثة "الاستدامة البيئة" الطاقة المتجددة لبيئة مستدامة، وحق الإنسان في الاستدامة البيئية.
وتأتي الندوة في إطار جهود الهيئة الرامية إلى تعزيز التعاون مع مختلف الجهات ذات العلاقة بغرض دعم حقوق الإنسان وتعزيزها في مختلف المجالات.