حكاية ناي ♔
12-14-2023, 02:39 PM
صلاة النافلة في البيت أفضل من المسجد
في الصحيحين عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اتَّخَذَ حُجْرَةً - قَالَ: حَسِبْتُ أَنَّهُ قَالَ: مِنْ حَصِيرٍ - فِي رَمَضَانَ، فَصَلَّى فِيهَا لَيَالِيَ، فَصَلَّى بِصَلَاتِهِ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، فَلَمَّا عَلِمَ بِهِمْ جَعَلَ يَقْعُدُ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ، فَقَالَ: «قَدْ عَرَفْتُ الَّذِي رَأَيْتُ مِنْ صَنِيعِكُمْ، فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ، فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ صَلَاةُ المَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلَّا المَكْتُوبَةَ»[1].
معاني المفردات:
اتَّخَذَ حُجْرَةً: أي حوَّط موضعًا في المسجد بحصيرٍ يسترُه من الناس؛ ليصلي فيه.
صَنِيعِكُمْ: أي حرصكم على إقامة التراويح جماعة معي.
المَكْتُوبَةَ: أي المفروضة.
ما يستفاد من الحديث:
1- استحباب صلاة النافلة في البيت.
2- صلاة النافلة في البيت أفضل من صلاتها في المسجد.
3- حرص الصحابة رضي الله عنهم على الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم؛ للاقتداء به.
4- الحث على قيام الليل في رمضان.
في الصحيحين عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اتَّخَذَ حُجْرَةً - قَالَ: حَسِبْتُ أَنَّهُ قَالَ: مِنْ حَصِيرٍ - فِي رَمَضَانَ، فَصَلَّى فِيهَا لَيَالِيَ، فَصَلَّى بِصَلَاتِهِ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، فَلَمَّا عَلِمَ بِهِمْ جَعَلَ يَقْعُدُ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ، فَقَالَ: «قَدْ عَرَفْتُ الَّذِي رَأَيْتُ مِنْ صَنِيعِكُمْ، فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ، فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ صَلَاةُ المَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلَّا المَكْتُوبَةَ»[1].
معاني المفردات:
اتَّخَذَ حُجْرَةً: أي حوَّط موضعًا في المسجد بحصيرٍ يسترُه من الناس؛ ليصلي فيه.
صَنِيعِكُمْ: أي حرصكم على إقامة التراويح جماعة معي.
المَكْتُوبَةَ: أي المفروضة.
ما يستفاد من الحديث:
1- استحباب صلاة النافلة في البيت.
2- صلاة النافلة في البيت أفضل من صلاتها في المسجد.
3- حرص الصحابة رضي الله عنهم على الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم؛ للاقتداء به.
4- الحث على قيام الليل في رمضان.