حكاية ناي ♔
12-19-2023, 01:44 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2023/12/ترتيب-الدول-عالميا-حسب-نسبة-التلوث.jpg
ترتيب الدول عالميا حسب نسبة التلوث: أكثر عشر دول تعاني من مشكلة التلوث في العالم تبعاً للتصنيفات هي:
بنغلاديش.
الباكستان.
الهند.
منغوليا.
أفغانستان.
عُمان.
قطر.
قيرغيزستان.
إندونيسيا.
البوسنة والهرسك.
التلوث هو إدخال أو وجود الملوثات التي يمكن أن يكون لها تأثير ضار على البيئة الطبيعية. وأبرز أشكال التلوث هما تلوث الهواء والماء، على الرغم من وجود أشكال أخرى عديدة، كتلوث الصوت والضوء والتربة.
يمكن أن يكون للتلوث تأثير سلبي واسع النطاق وطويل الأمد على صحة البشر والنباتات والحيوانات، أو النظم البيئية بأكملها.
تقوم وكالة حماية البيئة الأمريكية بتصنيف الملوثات إلى خمسة ملوثات رئيسية، والتي يتم تنظيمها جميعاً من خلال قانون الهواء النظيف:
الأوزون.
تلوث الجسيمات (المعروف أيضاً بتلوث المواد الجزيئية، بما في ذلك 5 وPM10).
أحادي أوكسيد الكربون.
تنائي أوكسيد الكربون.
ثنائي أوكسيد النتروجين.
إنّPM2.5 هو ملوث هوائي، ويمكن أن يشكل خطراً على الصحة عندما يكون موجوداً بتراكيز عالية. تصدر بعض المدن تحذيرات صحية بشأن PM2.5 عندما تكون الظروف غير صحية للفئات الحساسة. في السنوات الأخيرة، أدت حرائق الغابات إلى زيادة عدد التحذيرات المتعلقة بـ PM2.5 في العديد من المناطق، بما في ذلك أجزاء من أوروبا وأستراليا وأفريقيا وأمريكا الغربية.
ترتيب الدول عالميا حسب نسبة التلوث: أكثر عشر دول تعاني من مشكلة التلوث في العالم تبعاً للتصنيفات هي:
بنغلاديش.
الباكستان.
الهند.
منغوليا.
أفغانستان.
عُمان.
قطر.
قيرغيزستان.
إندونيسيا.
البوسنة والهرسك.
التلوث هو إدخال أو وجود الملوثات التي يمكن أن يكون لها تأثير ضار على البيئة الطبيعية. وأبرز أشكال التلوث هما تلوث الهواء والماء، على الرغم من وجود أشكال أخرى عديدة، كتلوث الصوت والضوء والتربة.
يمكن أن يكون للتلوث تأثير سلبي واسع النطاق وطويل الأمد على صحة البشر والنباتات والحيوانات، أو النظم البيئية بأكملها.
تقوم وكالة حماية البيئة الأمريكية بتصنيف الملوثات إلى خمسة ملوثات رئيسية، والتي يتم تنظيمها جميعاً من خلال قانون الهواء النظيف:
الأوزون.
تلوث الجسيمات (المعروف أيضاً بتلوث المواد الجزيئية، بما في ذلك 5 وPM10).
أحادي أوكسيد الكربون.
تنائي أوكسيد الكربون.
ثنائي أوكسيد النتروجين.
إنّPM2.5 هو ملوث هوائي، ويمكن أن يشكل خطراً على الصحة عندما يكون موجوداً بتراكيز عالية. تصدر بعض المدن تحذيرات صحية بشأن PM2.5 عندما تكون الظروف غير صحية للفئات الحساسة. في السنوات الأخيرة، أدت حرائق الغابات إلى زيادة عدد التحذيرات المتعلقة بـ PM2.5 في العديد من المناطق، بما في ذلك أجزاء من أوروبا وأستراليا وأفريقيا وأمريكا الغربية.