حكاية ناي ♔
12-25-2023, 12:40 PM
باين أداء البورصات الخليجية عند الإغلاق، أمس، مع تركيز المستثمرين على أسعار الفائدة التي قد تحدد اتجاه التداول في أسبوع حافل باجتماعات البنوك المركزية.
ومن المتوقع إلى حد بعيد أن يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير اليوم مع التركيز على تصريحات جيروم باول، رئيس البنك، خلال مؤتمره الصحافي عقب الاجتماع، وكذلك على التوقعات الاقتصادية للبنك.
وترتبط عملات معظم دول مجلس التعاون الخليجي بالدولار، وتتابع تحركات سياسة بنك الاحتياطي الاتحادي من كثب، ما يعرض المنطقة للتأثير المباشر لسياسات التشديد النقدي في أكبر اقتصاد في العالم.
وتراجعت أسعار النفط متخلية عن المكاسب التي حققتها مسبقا، إذ طغت المخاوف بشأن فائض المعروض النفطي وتباطؤ نمو الطلب على تصاعد مخاطر الإمدادات في الشرق الأوسط بعد هجوم الحوثيين على ناقلة في البحر الأحمر.
وارتفع مؤشر دبي 0.1 في المائة مع صعود سهم شركتي كهرباء دبي وهيئة المياه 0.8 في المائة. كما صعد سهم "إعمار للتطوير" 1.1 في المائة، و"ديار للتطوير" 0.8 في المائة، و"تاكسي دبي" 2.3 في المائة. وانخفض مؤشر أبوظبي 0.2 في المائة ليغلق عند 7379 نقطة.
وتراجع المؤشر القطري 0.1 في المائة متأثرا بانخفاض سهم بنك قطر الوطني، أكبر بنوك الخليج، 1 في المائة.
وبحسب "رويترز"، قال جورج بافيل، المدير العام لشركة كابيكس دوت كوم في الشرق الأوسط، إن سوق الأسهم القطرية واصلت اتجاهها النزولي بفعل هبوط عدد من الأسهم الكبرى.
وأضاف "قد تستمر السوق في مواجهة مخاطر الهبوط، في حين تستمر أسعار الغاز الطبيعي في الانخفاض".
واستقر مؤشر البحرين عند مستوى 1939 نقطة. ونزل مؤشر مسقط 0.1 في المائة إلى 4585 نقطة. وصعد مؤشر الكويت 1.2 في المائة ليبلغ 7426 نقطة.
وفي القاهرة، تراجع المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 0.4 في المائة مقتفيا أثر انخفاض سهم البنك التجاري الدولي 1.3 في المائة.
ومن المتوقع إلى حد بعيد أن يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير اليوم مع التركيز على تصريحات جيروم باول، رئيس البنك، خلال مؤتمره الصحافي عقب الاجتماع، وكذلك على التوقعات الاقتصادية للبنك.
وترتبط عملات معظم دول مجلس التعاون الخليجي بالدولار، وتتابع تحركات سياسة بنك الاحتياطي الاتحادي من كثب، ما يعرض المنطقة للتأثير المباشر لسياسات التشديد النقدي في أكبر اقتصاد في العالم.
وتراجعت أسعار النفط متخلية عن المكاسب التي حققتها مسبقا، إذ طغت المخاوف بشأن فائض المعروض النفطي وتباطؤ نمو الطلب على تصاعد مخاطر الإمدادات في الشرق الأوسط بعد هجوم الحوثيين على ناقلة في البحر الأحمر.
وارتفع مؤشر دبي 0.1 في المائة مع صعود سهم شركتي كهرباء دبي وهيئة المياه 0.8 في المائة. كما صعد سهم "إعمار للتطوير" 1.1 في المائة، و"ديار للتطوير" 0.8 في المائة، و"تاكسي دبي" 2.3 في المائة. وانخفض مؤشر أبوظبي 0.2 في المائة ليغلق عند 7379 نقطة.
وتراجع المؤشر القطري 0.1 في المائة متأثرا بانخفاض سهم بنك قطر الوطني، أكبر بنوك الخليج، 1 في المائة.
وبحسب "رويترز"، قال جورج بافيل، المدير العام لشركة كابيكس دوت كوم في الشرق الأوسط، إن سوق الأسهم القطرية واصلت اتجاهها النزولي بفعل هبوط عدد من الأسهم الكبرى.
وأضاف "قد تستمر السوق في مواجهة مخاطر الهبوط، في حين تستمر أسعار الغاز الطبيعي في الانخفاض".
واستقر مؤشر البحرين عند مستوى 1939 نقطة. ونزل مؤشر مسقط 0.1 في المائة إلى 4585 نقطة. وصعد مؤشر الكويت 1.2 في المائة ليبلغ 7426 نقطة.
وفي القاهرة، تراجع المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 0.4 في المائة مقتفيا أثر انخفاض سهم البنك التجاري الدولي 1.3 في المائة.