حكاية ناي ♔
01-01-2024, 02:33 PM
تتمثل الأسباب الرئيسية لعدم استخدام الصابون على البشرة أثناء الاستحمام في الآتي:
إزالة الزيوت الطبيعية من البشرة
يحتوي الصابون على العديد من المواد الكميائية التي قد تؤثر على الجلد، حيث تؤدي لتلف الجلد بالإضافة إلى إزالة الزيوت الطبيعية التي تحمي البشرة، مما ينتج عنه بشرة جافة وباهتة، لذلك حاول أن لا تستخدم تلك المنتجات الكميائية يوميًا واستبدلها بأخرى طبيعية.
يؤدي إلى جفاف الجلد
يعتبر الصابون أحد الأسباب الرئيسية في مشكلة جفاف الجلد، خاصة وإن كان استخدامه على منطقة الوجه، نعم الصابون له خصائص فعالة في تنظيف البشرة ولكن بسبب الأحماض الكاوية تؤثر على الجلد وتسبب تقشيره ومن ثم جفافه، وقد يصل الأمر في النهاية إلى ظهور التجاعيد في بشرة الوجه تحديدًا، وترهلات الجسم.
يؤثر على صحة الجلد
إن الاستخدام المتكرر واليومي للصابون الذي يحتوي على مكونات كميائية يغسل بطبيعة الحال الدهون الطبيعية التي تحمي طبقة الجلد من الالتهابات، إن فقدان تلك الدهون يؤدي في النهاية إلى ظهور البكتيريا والإلتهابات الفيروسية على الجلد، وبالتالي تصبح مناعة الجلد ضعيفة ومعرضة للأمراض الجلدية المختلفة.
قد تغيّر درجة حموضة البشرة
إن الصابون الكميائي يؤدي إلى تغير درجة الحموضة في البشرة، مما يجعلها شديدة في درجة القلوية، إن توازن درجة الحموضة على سطح الجلد من الأمور الهامة لأنه يحافظ على الجلد من البكتيريا وأي من أنواع العدوى أو الفيروسات، بالإضافة إلى ذلك درجة الحموضة تساعد على حماية البشرة من التقشير والجفاف وأن تكون أكثر رطوبة ونعومة، جدير بالذكر أن الصابون السائل (الشاور جل) أكثر حمضية من أنواع الصابون المتماسك وأقل عرضة لتغيير توازن درجة الحموضة في الجلد.
انسداد المسام
إن استخدام الصابون أثناء الاستحمام يؤدي بدوره إلى انسداد المسام الموجودة في سطح الجلد، حيث أن معظم أنواع الصابون المعطر والكميائي تحتوي على أحماض دهنية تتراكم داخل المسام وبالتالي تؤدي إلى انسدادها، وهذا يجعل الشرة معرضة إلى العديد من المشكلات الجلدية مثل الرؤوس السوداء والحبوب والدمامل والالتهابات وغيرها.
إزالة فيتامينات الجلد
إن استخدام الصابون كل يوم أثناء الاستحمام بغرض النظافة يؤدي إلى إزالة جميع الفيتامينات الأساسية من الجلد التي تقوم بمهمة الحفاظ على صحة البشرة، وبالتالي تصبح البشرة أكثر عرضة للأمراض الجلدية المختلفة مثل الاكزيما أو البهاق، ومن أبرز الفيتامينات التي تتأثر من الصابون الذي يحتوي على مواد كميائية فيتامين د الضروري للحفاظ على صحة البشرة وسلامة الجلد.
قتل البكتيريا النافعة
كما هو معروف هناك نوعين من البكتيريا، البكتيريا الضارة، والبكتيريا النافعة، ويوجد جزء كبير من البكتيريا النافعة على سطح الجلد ولا سيما منطقة المهبل والتي تتمثل أهميتها في محاربة أنواع الالتهابات المختلفة، بالإضافة إلى ذلك فإن قتل البكتيريا النافعة على الوجه على سبيل المثال نتيجة استخدام الصابون المعطر والكميائي بشكل متقرر يؤدي إلى ظهور مشكلات مثل حب الشباب أو الحبوب عامة والبثور وتشقق الجلد.
إزالة الزيوت الطبيعية من البشرة
يحتوي الصابون على العديد من المواد الكميائية التي قد تؤثر على الجلد، حيث تؤدي لتلف الجلد بالإضافة إلى إزالة الزيوت الطبيعية التي تحمي البشرة، مما ينتج عنه بشرة جافة وباهتة، لذلك حاول أن لا تستخدم تلك المنتجات الكميائية يوميًا واستبدلها بأخرى طبيعية.
يؤدي إلى جفاف الجلد
يعتبر الصابون أحد الأسباب الرئيسية في مشكلة جفاف الجلد، خاصة وإن كان استخدامه على منطقة الوجه، نعم الصابون له خصائص فعالة في تنظيف البشرة ولكن بسبب الأحماض الكاوية تؤثر على الجلد وتسبب تقشيره ومن ثم جفافه، وقد يصل الأمر في النهاية إلى ظهور التجاعيد في بشرة الوجه تحديدًا، وترهلات الجسم.
يؤثر على صحة الجلد
إن الاستخدام المتكرر واليومي للصابون الذي يحتوي على مكونات كميائية يغسل بطبيعة الحال الدهون الطبيعية التي تحمي طبقة الجلد من الالتهابات، إن فقدان تلك الدهون يؤدي في النهاية إلى ظهور البكتيريا والإلتهابات الفيروسية على الجلد، وبالتالي تصبح مناعة الجلد ضعيفة ومعرضة للأمراض الجلدية المختلفة.
قد تغيّر درجة حموضة البشرة
إن الصابون الكميائي يؤدي إلى تغير درجة الحموضة في البشرة، مما يجعلها شديدة في درجة القلوية، إن توازن درجة الحموضة على سطح الجلد من الأمور الهامة لأنه يحافظ على الجلد من البكتيريا وأي من أنواع العدوى أو الفيروسات، بالإضافة إلى ذلك درجة الحموضة تساعد على حماية البشرة من التقشير والجفاف وأن تكون أكثر رطوبة ونعومة، جدير بالذكر أن الصابون السائل (الشاور جل) أكثر حمضية من أنواع الصابون المتماسك وأقل عرضة لتغيير توازن درجة الحموضة في الجلد.
انسداد المسام
إن استخدام الصابون أثناء الاستحمام يؤدي بدوره إلى انسداد المسام الموجودة في سطح الجلد، حيث أن معظم أنواع الصابون المعطر والكميائي تحتوي على أحماض دهنية تتراكم داخل المسام وبالتالي تؤدي إلى انسدادها، وهذا يجعل الشرة معرضة إلى العديد من المشكلات الجلدية مثل الرؤوس السوداء والحبوب والدمامل والالتهابات وغيرها.
إزالة فيتامينات الجلد
إن استخدام الصابون كل يوم أثناء الاستحمام بغرض النظافة يؤدي إلى إزالة جميع الفيتامينات الأساسية من الجلد التي تقوم بمهمة الحفاظ على صحة البشرة، وبالتالي تصبح البشرة أكثر عرضة للأمراض الجلدية المختلفة مثل الاكزيما أو البهاق، ومن أبرز الفيتامينات التي تتأثر من الصابون الذي يحتوي على مواد كميائية فيتامين د الضروري للحفاظ على صحة البشرة وسلامة الجلد.
قتل البكتيريا النافعة
كما هو معروف هناك نوعين من البكتيريا، البكتيريا الضارة، والبكتيريا النافعة، ويوجد جزء كبير من البكتيريا النافعة على سطح الجلد ولا سيما منطقة المهبل والتي تتمثل أهميتها في محاربة أنواع الالتهابات المختلفة، بالإضافة إلى ذلك فإن قتل البكتيريا النافعة على الوجه على سبيل المثال نتيجة استخدام الصابون المعطر والكميائي بشكل متقرر يؤدي إلى ظهور مشكلات مثل حب الشباب أو الحبوب عامة والبثور وتشقق الجلد.