حكاية ناي ♔
01-02-2024, 06:30 PM
أغلقت البورصات الخليجية على ارتفاع، في حين سجل المؤشر المصري أكبر مكسب سنوي له منذ عام 2016، بدعم من تحوط المستثمرين في مواجهة التضخم المرتفع وضعف العملة المحلية.
وبحسب "رويترز"، تقدم المؤشر القياسي في قطر، بواقع 2.3 في المائة ليغلق عند 10381 نقطة، لكنه ارتفع 1.4 في المائة فقط على أساس سنوي خلال العام.
وانخفضت العقود الآجلة للغاز الطبيعي في الولايات المتحدة 44 في المائة تقريبا في عام 2023 لتحقق أكبر انخفاض سنوي منذ عام 2006، نظرا للإنتاج الكبير والمخزونات الوفيرة والأحوال الجوية المعتدلة نسبيا.
وارتفع مؤشر البحرين 0.5 في المائة إلى مستوى 1971 نقطة، وحقق المؤشر مكاسب سنوية بلغت 4 في المائة.
وزاد مؤشر مسقط 0.6 في المائة عند 4514 نقطة، لكنه انخفض بأكثر من 7 في المائة هذا العام.
وهبطت أسعار النفط، التي تدعم اقتصادات الخليج، بأكثر من 10 في المائة في عام 2023، لتنهي بذلك عامين متتاليين من الارتفاع، حيث تسببت المخاوف الجيوسياسية وتخفيضات الإنتاج وإجراءات البنك المركزي لاحتواء التضخم في تقلبات كبيرة في الأسعار.
وفي القاهرة، ارتفع المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 0.8 في المائة، لتمتد مكاسبه لعام 2023 إلى 70.5 في المائة.
وارتفع سهم البنك التجاري الدولي، أكبر بنك مقرض في مصر، 75 في المائة على مدار العام، في حين أنهت الشركة الشرقية للدخان العام على ارتفاع بنحو 98.5 في المائة عما كانت عليه في بداية عام 2023.
وكان التضخم السنوي في مصر يتجه نحو الارتفاع منذ عامين، ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 38 في المائة في سبتمبر.
وفي الأشهر القليلة الماضية انخفضت العملة المحلية إلى نحو 50 جنيها للدولار في السوق السوداء، مقارنة بالسعر الرسمي البالغ 30.85 جنيه.
وبحسب "رويترز"، تقدم المؤشر القياسي في قطر، بواقع 2.3 في المائة ليغلق عند 10381 نقطة، لكنه ارتفع 1.4 في المائة فقط على أساس سنوي خلال العام.
وانخفضت العقود الآجلة للغاز الطبيعي في الولايات المتحدة 44 في المائة تقريبا في عام 2023 لتحقق أكبر انخفاض سنوي منذ عام 2006، نظرا للإنتاج الكبير والمخزونات الوفيرة والأحوال الجوية المعتدلة نسبيا.
وارتفع مؤشر البحرين 0.5 في المائة إلى مستوى 1971 نقطة، وحقق المؤشر مكاسب سنوية بلغت 4 في المائة.
وزاد مؤشر مسقط 0.6 في المائة عند 4514 نقطة، لكنه انخفض بأكثر من 7 في المائة هذا العام.
وهبطت أسعار النفط، التي تدعم اقتصادات الخليج، بأكثر من 10 في المائة في عام 2023، لتنهي بذلك عامين متتاليين من الارتفاع، حيث تسببت المخاوف الجيوسياسية وتخفيضات الإنتاج وإجراءات البنك المركزي لاحتواء التضخم في تقلبات كبيرة في الأسعار.
وفي القاهرة، ارتفع المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 0.8 في المائة، لتمتد مكاسبه لعام 2023 إلى 70.5 في المائة.
وارتفع سهم البنك التجاري الدولي، أكبر بنك مقرض في مصر، 75 في المائة على مدار العام، في حين أنهت الشركة الشرقية للدخان العام على ارتفاع بنحو 98.5 في المائة عما كانت عليه في بداية عام 2023.
وكان التضخم السنوي في مصر يتجه نحو الارتفاع منذ عامين، ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 38 في المائة في سبتمبر.
وفي الأشهر القليلة الماضية انخفضت العملة المحلية إلى نحو 50 جنيها للدولار في السوق السوداء، مقارنة بالسعر الرسمي البالغ 30.85 جنيه.