حكاية ناي ♔
01-02-2024, 06:45 PM
أعلنت شركة "ريفرسايد إل.إن.جي" النيجيرية للغاز الطبيعي المسال أنها تجري محادثات لتصدير الغاز المسال إلى جنوب إفريقيا، فيما سيكون أول اتفاق من نوعه بين البلدين.
وفي وقت سابق من العام الحالي، وقعت الشركة اتفاقية شراكة لتصدير الغاز مع شركة يوهانس شفيتسه إنيرجي إمبورت من ألمانيا، ولأن تبحث عن اتفاقيات جديدة لتصدير الغاز المسال إلى أوروبا، بحسب ديفيد إيجي الرئيس التنفيذي للشركة.
وأشارت وكالة "بلومبيرج" للأنباء إلى أن نيجيريا تمتلك أكبر احتياطي من الغاز الطبيعي في إفريقيا.
وقال إيجي في مقابلة مع "بلومبيرج" "ربما نكون قريبين في العام الذي شارف على الانتهاء من الوصول إلى سوق أخرى وستكون في جنوب إفريقيا.. هناك سوق غاز تتطور بشدة في المنطقة، على بعد نحو 3000 ميل بحرى من نيجيريا وتشمل الجنوب الإفريقى وغرب إفريقيا وشمال غرب أوروبا وصولا إلى البحر الكاريبي وأمريكا الجنوبية بشكل أوسع".
ورفض إيجي تقديم مزيد من التفاصيل عن المحادثات مع نظرائه في جنوب إفريقيا، مشيرا إلى بنود السرية. كما تبحث الشركة النيجيرية عن فرص لتصدير الغاز إلى ليبيريا والكاميرون.
وتعاني جنوب إفريقيا انقطاعات مزمنة للكهرباء بسبب تدهور الأوضاع المالية لشركة الكهرباء الحكومية إسكوم، ما يحول دون زيادة إنتاجها من الكهرباء لتلبية الطلب المتزايد. وتعثر بدء شراء الكهرباء من الشركات الخاصة بسبب مشكلات شبكة النقل والدعاوى القضائية ذات الصلة.
وقال إيجي إن جنوب إفريقيا لا تمتلك حاليا المنشآت اللازمة لتسلم شحنات الغاز المسال. ومن المتوقع ألا تصل تلك الشحنات قبل 2027، وهو ما يعني أن هناك وقتا لإقامة البنية التحتية اللازمة لاستقبال الشحنات.
وفي وقت سابق من العام الحالي، وقعت الشركة اتفاقية شراكة لتصدير الغاز مع شركة يوهانس شفيتسه إنيرجي إمبورت من ألمانيا، ولأن تبحث عن اتفاقيات جديدة لتصدير الغاز المسال إلى أوروبا، بحسب ديفيد إيجي الرئيس التنفيذي للشركة.
وأشارت وكالة "بلومبيرج" للأنباء إلى أن نيجيريا تمتلك أكبر احتياطي من الغاز الطبيعي في إفريقيا.
وقال إيجي في مقابلة مع "بلومبيرج" "ربما نكون قريبين في العام الذي شارف على الانتهاء من الوصول إلى سوق أخرى وستكون في جنوب إفريقيا.. هناك سوق غاز تتطور بشدة في المنطقة، على بعد نحو 3000 ميل بحرى من نيجيريا وتشمل الجنوب الإفريقى وغرب إفريقيا وشمال غرب أوروبا وصولا إلى البحر الكاريبي وأمريكا الجنوبية بشكل أوسع".
ورفض إيجي تقديم مزيد من التفاصيل عن المحادثات مع نظرائه في جنوب إفريقيا، مشيرا إلى بنود السرية. كما تبحث الشركة النيجيرية عن فرص لتصدير الغاز إلى ليبيريا والكاميرون.
وتعاني جنوب إفريقيا انقطاعات مزمنة للكهرباء بسبب تدهور الأوضاع المالية لشركة الكهرباء الحكومية إسكوم، ما يحول دون زيادة إنتاجها من الكهرباء لتلبية الطلب المتزايد. وتعثر بدء شراء الكهرباء من الشركات الخاصة بسبب مشكلات شبكة النقل والدعاوى القضائية ذات الصلة.
وقال إيجي إن جنوب إفريقيا لا تمتلك حاليا المنشآت اللازمة لتسلم شحنات الغاز المسال. ومن المتوقع ألا تصل تلك الشحنات قبل 2027، وهو ما يعني أن هناك وقتا لإقامة البنية التحتية اللازمة لاستقبال الشحنات.