حكاية ناي ♔
12-17-2022, 02:53 PM
اعرف متى يكون طفلك مستعداً للتوقف عن الرضاعة الطبيعية:
سيعطي طفلك بعض الإشارات أن مستعد للفطام، فعلى سبيل المثال قد يثبتون رؤوسهم في وضع مستقيم عند الاكل، ويجلس مع الدعم ويعبر عن اهتمامه بما سيأكله، وبالإضافة إلى هذا، سوف يختفي منعكس دفع اللسان النشط، وقد يتصرف بصورة غير مبالية أو غريب الأطوار في جلسات الرضاعة الطبيعية الروتينية.
وضع جدولاً للفطام:
يعطى للنفس شهرًا كاملاً للتوقف عن الرضاعة الطبيعية بنجاح، هذا يمنح الأم والطفل مساحة وقت إضافية للعقبات والنكسات، وقد قالت كلير ليرنر ، LCSW وهي مديرة موارد الأبوة والأمومة في Zero to Three في واشنطن العاصمة، إنه يجب أيضًا الابتعاد عن الفطام خلال التغييرات الكبيرة في الحياة مثل التسنين، الانتقال من المنزل، بدء الحضانة النهارية، وما إلى ذلك، مع الادراك أن طفلك سيكون أكثر مقاومة، يمكن أن يتعاون حين لا يكون متعب أو جائع بشكل مفرط.
ابدأي ببطء:
يوفر التخفيف من روتين الفطام للام وللطفل بالتكيف مع التغيير، فعلى سبيل المثال، يمكن للام إلغاء جلسة واحدة للرضاعة الطبيعية أسبوعيًا، وربما تكون أكثر أنواع الرضاعة إزعاجًا أو التي أقل اهتمامًا بطفل، وإسقاط الرضعات تدريجيًا حتى يحصل على زجاجات وأطعمة صلبة فقط، وملحوظة: إذا كان الطفل يبلغ من العمر 9 أشهر أو أكبر، فمن لجيد أن يفطم مباشرة على الشرب من كوب حتى لا تضطر إلى التخلص من الزجاجة في غضون بضعة أشهر أخرين، كمية أقل من الحليب مما يجعل الفطام أكثر راحة للام، كما أنه سيجعل الفطام أكثر متعة للطفل، لأنه سيتكيف تدريجياً مع الرضاعة بشكل أقل ويشرب المزيد من الزجاجة أو من الكوب.
توفير الراحة العاطفية:
يحب الأطفال الذين يرضعون طبيعياً التواصل الجسدي الوثيق مع أمهاتهم، لهذا عند الفطام، من المهم توفير الراحة بطرق أخرى، فعلى سبيل المثال، يمكن قضاء وقت ممتع واحدًا لواحد مع الأنشطة التي تحفزهم عاطفيًا فمثلاً الاحتضان معًا خلال قراءة كتاب أو غناء تهويدة أو التجول معًا في المنزل أو تدليك ظهر الطفل.
ضعي في اعتبارك السماح لطفلك بقيادة الخطوات:
يتفوق بعض الأطفال خلال الفطام حين يكونون تحت السيطرة، فإذا كانت الام موافقة على السماح للطفل بالرضاعة ولكن مع إتباع مبدأ “لا تقدم ، لا ترفض”، وباختصار، الام ستوافق حين يعرب طفلك عن اهتمامه، لكن لا تبدأ الام بالرضاعة في الواقع، إنها ليست أسرع استراتيجية فطام، لكنها تضمن تلبية احتياجات الطفل.
قم بتبديل روتين التغذية الخاص بك:
إذا كان طفلك يقاوم الرضاعة من الزجاجة، توصي La Leche League International بمعرفة ما إذا كان سيقبلها من شخص آخر أثناء وجود الام في غرفة أخرى، ربما أبيه أو جدته أو جليسة الأطفال أو إذا كنت الشخص الذي يقدم الزجاجة، فغيري روتين التقديم، إذا كنت ترضعين في غرفة النوم، على سبيل المثال حاولي الرضاعة في غرفة المعيشة ووضع الطفل في وضع آخر، فإذا لم يفلح تغيير الروتين، فيرجع إلى الطريقة القديمة، ثم المحاولة مرة أخرى في غضون أسابيع قليلة.
توقع مقاومة الطفل عند التوقف عن الرضاعة الطبيعية:
من الطبيعي أن يقاوم الأطفال الفطام ولكن للام أن تعلم فقط أنه بعد يوم أو يومين من الضيق بسبب فقدان الثدي، سيبدأ معظم الصغار في تناول الأطعمة الصلبة وشرب السوائل من كوب الشرب دون مشاكل، ويأكل الأطفال الأصحاء عمومًا عندما يكونون جائعين بدرجة كافية، بغض النظر عن مدى حبهم في الرضاعة.
تعلم كيفية منع أو تهدئة الاحتقان بالثدي:
سبب آخر لأخذ الأمر بشكلاً بطيئًا يمكن الشعور بالاحتقان في ثدي الام بعد انتهاء الرضاعة بسرعة، وهذا لان قنوات الحليب الخاصة بالام تحتاج إلى تقليل إنتاج الحليب، وكل هذا الحليب ليس له مكان ليذهب له فإذا كانت الام محتقنة، سيخفف الألم باستخدام كمادات ثلج باردة أو عقار الاسيتامينوفين، أو الوصول إلى مضخة الثدي المضمونة فمكن تقديم الحليب الذي تم ضخه في زجاجة الحليب.
النظر في التوقف الجزئي عن الرضاعة الطبيعية:
كما تفضل العديد من الأمهات العاملات الفطام الجزئي وهو يتم حين يتغذى الطفل في خلال النهار، بينما تفضل الأم الزجاجة عندما تكون في المنزل، هناك استراتيجيتان لهذا الوضع:
الرضاعة والتغذية الاصطناعية: ترضع الأمهات المختلطة حين يكون مع الطفل ولكن لديهن تركيبة تغذية لمقدمي الرعاية، فقد يعني هذا الضخ قبل مغادرة الام للعمل وبمجرد العودة إلى المنزل لمنع الاحتقان، وفي في عطلات نهاية الأسبوع، إذا كان الحليب منخفضًا، فقد تقوم الام بإعطاء مكمل غذائي.
الرضاعة والضخ: تضخ الأمهات الحليب خلال العمل حتى يتمكن مقدم الرعاية من وضع حليب الثدي في الزجاجة للطفل وتقوم بالضخ بقدر ما يرضع الطفل ربما خلال ثلاث جلسات مدة كل منها 15 دقيقة في اليوم.
افهمي مشاعرك
ليس طفلك هو الوحيد الذي يتعين عليه التكيف مع الفطام، فيجب أن تتعامل مع زوبعة من المشاعر فعى سبيل المثال، بعض الأمهات يرغبن في استعادة أجسادهن، بينما يشعر البعض الآخر بالرفض حين ينتهي اطفالهن من رضاعة الثدي، وعلى الرغم من أنه قد يسعد الام إنهاء الرضاعة بشكل نهائي، فمن الطبيعي تمامًا أن تشعر بآلام الحنين إلى طفلها.
سيعطي طفلك بعض الإشارات أن مستعد للفطام، فعلى سبيل المثال قد يثبتون رؤوسهم في وضع مستقيم عند الاكل، ويجلس مع الدعم ويعبر عن اهتمامه بما سيأكله، وبالإضافة إلى هذا، سوف يختفي منعكس دفع اللسان النشط، وقد يتصرف بصورة غير مبالية أو غريب الأطوار في جلسات الرضاعة الطبيعية الروتينية.
وضع جدولاً للفطام:
يعطى للنفس شهرًا كاملاً للتوقف عن الرضاعة الطبيعية بنجاح، هذا يمنح الأم والطفل مساحة وقت إضافية للعقبات والنكسات، وقد قالت كلير ليرنر ، LCSW وهي مديرة موارد الأبوة والأمومة في Zero to Three في واشنطن العاصمة، إنه يجب أيضًا الابتعاد عن الفطام خلال التغييرات الكبيرة في الحياة مثل التسنين، الانتقال من المنزل، بدء الحضانة النهارية، وما إلى ذلك، مع الادراك أن طفلك سيكون أكثر مقاومة، يمكن أن يتعاون حين لا يكون متعب أو جائع بشكل مفرط.
ابدأي ببطء:
يوفر التخفيف من روتين الفطام للام وللطفل بالتكيف مع التغيير، فعلى سبيل المثال، يمكن للام إلغاء جلسة واحدة للرضاعة الطبيعية أسبوعيًا، وربما تكون أكثر أنواع الرضاعة إزعاجًا أو التي أقل اهتمامًا بطفل، وإسقاط الرضعات تدريجيًا حتى يحصل على زجاجات وأطعمة صلبة فقط، وملحوظة: إذا كان الطفل يبلغ من العمر 9 أشهر أو أكبر، فمن لجيد أن يفطم مباشرة على الشرب من كوب حتى لا تضطر إلى التخلص من الزجاجة في غضون بضعة أشهر أخرين، كمية أقل من الحليب مما يجعل الفطام أكثر راحة للام، كما أنه سيجعل الفطام أكثر متعة للطفل، لأنه سيتكيف تدريجياً مع الرضاعة بشكل أقل ويشرب المزيد من الزجاجة أو من الكوب.
توفير الراحة العاطفية:
يحب الأطفال الذين يرضعون طبيعياً التواصل الجسدي الوثيق مع أمهاتهم، لهذا عند الفطام، من المهم توفير الراحة بطرق أخرى، فعلى سبيل المثال، يمكن قضاء وقت ممتع واحدًا لواحد مع الأنشطة التي تحفزهم عاطفيًا فمثلاً الاحتضان معًا خلال قراءة كتاب أو غناء تهويدة أو التجول معًا في المنزل أو تدليك ظهر الطفل.
ضعي في اعتبارك السماح لطفلك بقيادة الخطوات:
يتفوق بعض الأطفال خلال الفطام حين يكونون تحت السيطرة، فإذا كانت الام موافقة على السماح للطفل بالرضاعة ولكن مع إتباع مبدأ “لا تقدم ، لا ترفض”، وباختصار، الام ستوافق حين يعرب طفلك عن اهتمامه، لكن لا تبدأ الام بالرضاعة في الواقع، إنها ليست أسرع استراتيجية فطام، لكنها تضمن تلبية احتياجات الطفل.
قم بتبديل روتين التغذية الخاص بك:
إذا كان طفلك يقاوم الرضاعة من الزجاجة، توصي La Leche League International بمعرفة ما إذا كان سيقبلها من شخص آخر أثناء وجود الام في غرفة أخرى، ربما أبيه أو جدته أو جليسة الأطفال أو إذا كنت الشخص الذي يقدم الزجاجة، فغيري روتين التقديم، إذا كنت ترضعين في غرفة النوم، على سبيل المثال حاولي الرضاعة في غرفة المعيشة ووضع الطفل في وضع آخر، فإذا لم يفلح تغيير الروتين، فيرجع إلى الطريقة القديمة، ثم المحاولة مرة أخرى في غضون أسابيع قليلة.
توقع مقاومة الطفل عند التوقف عن الرضاعة الطبيعية:
من الطبيعي أن يقاوم الأطفال الفطام ولكن للام أن تعلم فقط أنه بعد يوم أو يومين من الضيق بسبب فقدان الثدي، سيبدأ معظم الصغار في تناول الأطعمة الصلبة وشرب السوائل من كوب الشرب دون مشاكل، ويأكل الأطفال الأصحاء عمومًا عندما يكونون جائعين بدرجة كافية، بغض النظر عن مدى حبهم في الرضاعة.
تعلم كيفية منع أو تهدئة الاحتقان بالثدي:
سبب آخر لأخذ الأمر بشكلاً بطيئًا يمكن الشعور بالاحتقان في ثدي الام بعد انتهاء الرضاعة بسرعة، وهذا لان قنوات الحليب الخاصة بالام تحتاج إلى تقليل إنتاج الحليب، وكل هذا الحليب ليس له مكان ليذهب له فإذا كانت الام محتقنة، سيخفف الألم باستخدام كمادات ثلج باردة أو عقار الاسيتامينوفين، أو الوصول إلى مضخة الثدي المضمونة فمكن تقديم الحليب الذي تم ضخه في زجاجة الحليب.
النظر في التوقف الجزئي عن الرضاعة الطبيعية:
كما تفضل العديد من الأمهات العاملات الفطام الجزئي وهو يتم حين يتغذى الطفل في خلال النهار، بينما تفضل الأم الزجاجة عندما تكون في المنزل، هناك استراتيجيتان لهذا الوضع:
الرضاعة والتغذية الاصطناعية: ترضع الأمهات المختلطة حين يكون مع الطفل ولكن لديهن تركيبة تغذية لمقدمي الرعاية، فقد يعني هذا الضخ قبل مغادرة الام للعمل وبمجرد العودة إلى المنزل لمنع الاحتقان، وفي في عطلات نهاية الأسبوع، إذا كان الحليب منخفضًا، فقد تقوم الام بإعطاء مكمل غذائي.
الرضاعة والضخ: تضخ الأمهات الحليب خلال العمل حتى يتمكن مقدم الرعاية من وضع حليب الثدي في الزجاجة للطفل وتقوم بالضخ بقدر ما يرضع الطفل ربما خلال ثلاث جلسات مدة كل منها 15 دقيقة في اليوم.
افهمي مشاعرك
ليس طفلك هو الوحيد الذي يتعين عليه التكيف مع الفطام، فيجب أن تتعامل مع زوبعة من المشاعر فعى سبيل المثال، بعض الأمهات يرغبن في استعادة أجسادهن، بينما يشعر البعض الآخر بالرفض حين ينتهي اطفالهن من رضاعة الثدي، وعلى الرغم من أنه قد يسعد الام إنهاء الرضاعة بشكل نهائي، فمن الطبيعي تمامًا أن تشعر بآلام الحنين إلى طفلها.