حكاية ناي ♔
01-10-2024, 09:49 AM
أكد بنك باركليز البريطاني اليوم، أنه ألغى خمسة آلاف وظيفة في أنحاء العالم العام الماضي، ما يمثل نحو 6 في المائة من موظفيه، في إطار برنامج لخفض التكاليف.
وقال متحدث باسم باركليز لوكالة فرانس برس، مؤكدا معلومات صحافية نُشرت مساء الإثنين: "قام بنك باركليز بتسريح 5000 موظف في جميع أنحاء العالم في عام 2023 كجزء من برنامجه (...) المصمم لتبسيط وتغيير شكل النشاط وتحسين الخدمة وتحقيق عائدات أعلى".
وتتمثل تخفيضات الوظائف في مزيج من عمليات تسريح العمال وعدم شغل مناصب شاغرة بعد تجميد التوظيف في منتصف العام الماضي، وفقًا لقناة سكاي نيوز.
وبحسب المجموعة المصرفية التي وظفت في المتوسط نحو 84 ألف شخص في 41 دولة عام 2022، فهي تعمل أيضا على "خلق القدرة على التوظيف (...) في الأنشطة الرئيسة".
وجاءت الأرقام الخاصة بإلغاء الوظائف أعلى من المنتظر، فقد توقعت الصحافة البريطانية في نوفمبر الغاء 2000 وظيفة في إطار حملة لتوفير مليار جنيه استرليني.
وكان بنك باركليز قد أعلن في سبتمبر نيته إلغاء نحو 450 وظيفة في جميع أنحاء المملكة المتحدة، نظرا لزيادة اعتماد عملائه على خدماته غير المادية التي لا تحتاج إلى الموظفين.
وقال البنك في أكتوبر إنه سجل انخفاضا حادا في أرباحه في الربع الثالث، ويرجع ذلك أساسا إلى انخفاض قيمة القروض وزيادة التكاليف التي لا تزال مرتفعة للغاية.
وشدد البنك في بيان على أنه "يجري تقييما للإجراءات المحتملة لخفض تكاليفه الهيكلية والمساعدة في تحسين العائدات المستقبلية، مما قد يؤدي إلى أعباء إضافية كبيرة في الربع الرابع من العام".
وانخفضت أسهم باركليز في بورصة لندن بنسبة 0.26 في المائة إلى 154.42 بنسا يوم الثلاثاء قبيل الساعة 13:00 بتوقيت جرينتش.
وقال متحدث باسم باركليز لوكالة فرانس برس، مؤكدا معلومات صحافية نُشرت مساء الإثنين: "قام بنك باركليز بتسريح 5000 موظف في جميع أنحاء العالم في عام 2023 كجزء من برنامجه (...) المصمم لتبسيط وتغيير شكل النشاط وتحسين الخدمة وتحقيق عائدات أعلى".
وتتمثل تخفيضات الوظائف في مزيج من عمليات تسريح العمال وعدم شغل مناصب شاغرة بعد تجميد التوظيف في منتصف العام الماضي، وفقًا لقناة سكاي نيوز.
وبحسب المجموعة المصرفية التي وظفت في المتوسط نحو 84 ألف شخص في 41 دولة عام 2022، فهي تعمل أيضا على "خلق القدرة على التوظيف (...) في الأنشطة الرئيسة".
وجاءت الأرقام الخاصة بإلغاء الوظائف أعلى من المنتظر، فقد توقعت الصحافة البريطانية في نوفمبر الغاء 2000 وظيفة في إطار حملة لتوفير مليار جنيه استرليني.
وكان بنك باركليز قد أعلن في سبتمبر نيته إلغاء نحو 450 وظيفة في جميع أنحاء المملكة المتحدة، نظرا لزيادة اعتماد عملائه على خدماته غير المادية التي لا تحتاج إلى الموظفين.
وقال البنك في أكتوبر إنه سجل انخفاضا حادا في أرباحه في الربع الثالث، ويرجع ذلك أساسا إلى انخفاض قيمة القروض وزيادة التكاليف التي لا تزال مرتفعة للغاية.
وشدد البنك في بيان على أنه "يجري تقييما للإجراءات المحتملة لخفض تكاليفه الهيكلية والمساعدة في تحسين العائدات المستقبلية، مما قد يؤدي إلى أعباء إضافية كبيرة في الربع الرابع من العام".
وانخفضت أسهم باركليز في بورصة لندن بنسبة 0.26 في المائة إلى 154.42 بنسا يوم الثلاثاء قبيل الساعة 13:00 بتوقيت جرينتش.