عازف الناي
10-12-2022, 06:51 AM
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم
لن ينسى التاريخ تلك الجرائم التي ارتكبها أرباب الفئة الضالة في حق أمن الوطن والمواطنين.
ولن ينسى أبناء هذا الوطن تلك الجرائم السوداء والمخططات الإرهابية والأعمال الإجرامية التي أقدم عليها أفراد الفئة الضالة قاصدين بها إثارة الفوضى وانعدام الأمن وقتل الأبرياء والنيل من مقدرات هذا الوطن الغالي.
ولن ينسى ذوو المغدور بهم من رجال أمننا البواسل ومواطنينا والمقيمين على أرض هذا الوطن الآمن تلك الجرائم التي أقدمت عليها الفئة الضالة فأراقت دماء أقربائهم عدوانا وإثما مبينا.
لن ننسى أبدا حلم ولاة أمرنا حينما وجهوا الدعوة للمتورطين في الانتماء للفئة الضالة بالعودة إلى رشدهم وإعلان توبتهم وأنهم متى ما فعلوا ذلك فسوف تؤخذ مبادرتهم بعين الاعتبار.
ولن ننسى أن هؤلاء الذين تم إقامة حدود الله تعالى عليهم قد خضعوا لمحاكمات عادلة ونزيهة لا يوجد لها نظير في العالم في الوقت الحاضر، حيث تمتع فيها المتهمون بكافة حقوقهم الشرعية والقانونية والدفاعية، وتم إصدار أحكام الشريعة على جرائمهم بكل شفافية وعدل وإنصاف، بقدر العدل الذي يحمله قضاتنا ومؤسساتنا العدلية على كافة مستوياتها في التقاضي، النابعة من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
ولن ننسى أبدا أن أمن الوطن خط أحمر لا يقبل المساومة ولا المجاملة ولا التهاون، وأننا لو جاملنا أو تهاونا في هذا الأمر فسوف تضطرب الأمور وينعدم الأمن لا قدر الله.
لن ننسى كل هذه الأمور، والمواطنون في هذه الوطن الغالي على اختلافهم وتنوعهم متفقون على تعاونهم مع قيادتهم وأنهم صف واحد خلف تلك القيادة لا يلتفتون ولا يستمعون إلى الدعاوى والضلالات التي يطلقها أعداء هذا الوطن في الداخل والخارج قاصدين النيل من أمنه ومن وحدة أبنائه والتفافهم حول قيادتهم.
حفظ الله بلادنا عزيزة شامخة، آمنة مطمئنة، محفوظة بحفظ الله تعالى لها مطبقة لشرعه ومنقادة للقرآن والسنة، بقيادة راعي نهتضتها وربان سفينتها خادم الحرمين الشريفين ملك الحزم والحسم الملك سلمان بن عبدالعزيز أيده الله بالعز والنصر والتمكين.
وحفظ الله سمو ولي عهده الأمين أمير الأمن والأمان صاحب السمو الملك الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
وحفظ الله سمو ولي ولي العهد أمير الحزم والدفاع عن المقدسات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز
والحمد لله رب العالمين
لن ينسى التاريخ تلك الجرائم التي ارتكبها أرباب الفئة الضالة في حق أمن الوطن والمواطنين.
ولن ينسى أبناء هذا الوطن تلك الجرائم السوداء والمخططات الإرهابية والأعمال الإجرامية التي أقدم عليها أفراد الفئة الضالة قاصدين بها إثارة الفوضى وانعدام الأمن وقتل الأبرياء والنيل من مقدرات هذا الوطن الغالي.
ولن ينسى ذوو المغدور بهم من رجال أمننا البواسل ومواطنينا والمقيمين على أرض هذا الوطن الآمن تلك الجرائم التي أقدمت عليها الفئة الضالة فأراقت دماء أقربائهم عدوانا وإثما مبينا.
لن ننسى أبدا حلم ولاة أمرنا حينما وجهوا الدعوة للمتورطين في الانتماء للفئة الضالة بالعودة إلى رشدهم وإعلان توبتهم وأنهم متى ما فعلوا ذلك فسوف تؤخذ مبادرتهم بعين الاعتبار.
ولن ننسى أن هؤلاء الذين تم إقامة حدود الله تعالى عليهم قد خضعوا لمحاكمات عادلة ونزيهة لا يوجد لها نظير في العالم في الوقت الحاضر، حيث تمتع فيها المتهمون بكافة حقوقهم الشرعية والقانونية والدفاعية، وتم إصدار أحكام الشريعة على جرائمهم بكل شفافية وعدل وإنصاف، بقدر العدل الذي يحمله قضاتنا ومؤسساتنا العدلية على كافة مستوياتها في التقاضي، النابعة من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
ولن ننسى أبدا أن أمن الوطن خط أحمر لا يقبل المساومة ولا المجاملة ولا التهاون، وأننا لو جاملنا أو تهاونا في هذا الأمر فسوف تضطرب الأمور وينعدم الأمن لا قدر الله.
لن ننسى كل هذه الأمور، والمواطنون في هذه الوطن الغالي على اختلافهم وتنوعهم متفقون على تعاونهم مع قيادتهم وأنهم صف واحد خلف تلك القيادة لا يلتفتون ولا يستمعون إلى الدعاوى والضلالات التي يطلقها أعداء هذا الوطن في الداخل والخارج قاصدين النيل من أمنه ومن وحدة أبنائه والتفافهم حول قيادتهم.
حفظ الله بلادنا عزيزة شامخة، آمنة مطمئنة، محفوظة بحفظ الله تعالى لها مطبقة لشرعه ومنقادة للقرآن والسنة، بقيادة راعي نهتضتها وربان سفينتها خادم الحرمين الشريفين ملك الحزم والحسم الملك سلمان بن عبدالعزيز أيده الله بالعز والنصر والتمكين.
وحفظ الله سمو ولي عهده الأمين أمير الأمن والأمان صاحب السمو الملك الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
وحفظ الله سمو ولي ولي العهد أمير الحزم والدفاع عن المقدسات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز
والحمد لله رب العالمين