الاتصال المباشر مع الثالول.
لمس شيء ملوث بالفيروس، مثل المناشف ومقابض الأبواب وأرضيات الاستحمام.
الاتصال الجنسي.
قضم الأظافر، وقطف البشرة.
الحلاقة.

عندما يدخل فيروس الورم الحليمي البشري (hpv) عن طريق جرح في الجلد، فإنه يسبب عدوى جلدية تشكل هذا الثالول. حيث إن الثآليل تكون معدية للغاية وتنتشر بسرعة. [3]

إنّ سلالات فيروس الورم الحليمي البشري المختلفة تسبب ثآليل مختلفة. حيث كما ذكر، يمكن أن تنتقل هذه السلالات من خلال الاتصال الوثيق بين الجلد والاتصال بالأشياء التي تعرضت مؤخرًا لفيروس الورم الحليمي البشري. حيث يمكن أن ينتشر الفيروس إلى أجزاء أخرى من الجسم من خلال أيضاً:

خدش أو عض الثالول.
مص الأصابع.
يزيد وجود الجلد الرطب أو التالف، مثل الجروح أو الخدوش، من خطر الإصابة بالعدوى.
على سبيل المثال، الشخص الذي يعاني من جروح في قدميه يكون أكثر عرضة للإصابة بالثالول من حمامات السباحة العامة.

إن خطر انتقال الثآليل منخفض عند البالغين وأعلى عند الأطفال والرضع. وإن الأشخاص الذين يعانون من ضعف أو ضعف في جهاز المناعة لديهم خطر أكبر للإصابة بسلالة فيروس الورم الحليمي البشري التي تؤدي إلى الثآليل

~
د ـآم عطـآئكٌ ../..ورؤعـه تمَ ـيـزكٌ..~
(..مَ ـودتيٌ..)..