حكاية ناي ♔
01-15-2024, 02:48 PM
يستهل المنتخب السنغالي الأول لكرة القدم، الإثنين، حملة الدفاع عن لقبه في كأس أمم إفريقيا بمواجهة غامبيا، فيما تفتتح الجزائر بطلة 2019 مبارياتها بلقاء أنغولا، مستهدفة طيّ صفحة النسخة الماضية، حين خرجت من دون تحقيق أي فوز.
وتلعب السنغال على ملعب «شارل كونان باني» في مدينة ياموسوكرو على بُعد أكثر من 250 كلم إلى الشمال من العاصمة أبيدجان.
وتسعى السنغال، المصنفة 20 عالمياً، لاستغلال توهج جيلها الذهبي الحالي، لإضافة ثاني نجماتها في البطولة القارية التي خضعت لها أخيراً مطلع 2022.
وخسر «أسود الترانجا» النهائي مرتين في 2002 و2019 أمام الكاميرون والجزائر على التوالي.
ويعوّل سيسيه على نجوم يلعبون في الدوري السعودي أبرزهم المهاجم ساديو مانيه (النصر)، المدافع خاليدو كوليبالي (الهلال) والحارس إدوار مندي (الأهلي)، بالإضافة للمحترفين في الدوريات الأوروبية كالمهاجم نيكولاس جاكسون (تشلسي الإنجليزي) وثنائي هجوم مرسيليا الفرنسي إيليمان ندياي وإسماعيلا سار.
ويشارك منتخب غامبيا، الملقب بـ«العقارب»، للمرة الثانية بعد نسخة 2021، حين تسلّل في هدوء لربع النهائي، إذ أقصى غينيا بهدف في ثمن النهائي، قبل أن يسقط أمام المضيفة الكاميرون.
وتعد غامبيا المصنفة 126 عالميا صاحبة أقل تصنيف من ضمن المنتخبات الـ 24 المشاركة، ولا تضم تشكيلتها لاعبين بارزين في أندية أوروبية كبيرة.
وفي المجموعة عينها، تسعى الكاميرون، بطلة إفريقيا خمس مرات آخرها في 2017، للفوز ولا شيء غيره أمام غينيا، لتفادي أية حسابات معقدة قبل اصطدامها بحاملة اللقب.
وبعد خروجها المخيب للآمال على أرضها في نصف نهائي البطولة الماضية بركلات الترجيح أمام مصر، تسعى "الأسود غير المروضة" للظفر بلقب سادس وتقليص الفجوة مع مصر (7 ألقاب) للقب واحد.
ويعتمد المدرب المحلي ريغوبير سونج، أكثر لاعب كاميروني خوضا للمباريات والفائز بالبطولة في 2000 و2002، على تشكيلة تضم محترفين في الدوريات الأوروبية الكبرى من أمثال الحارس أندريه أونانا (مانشستر يونايتد الإنكليزي) ولاعبي الوسط اندري فرانك زامبو أنغيسا (نابولي الإيطالي) وبنجامان إيليوت (ريدينغ الإنجليزي.
بالمقابل، شاركت غينيا 13 مرة في البطولة القارية، وكانت أفضل نتائج "الفيل الوطنيّ" الوصول للمباراة النهائية في 1976، حين خسرت أمام المغرب.
ويعول المدرب المحلي كابا دياوارا على المهاجم سيرهو غيراسي (شتوتغارت الألماني) ولاعب الوسط نابي كايتا (فيردر بريمن الألماني) لتأمين المركز الثالث على الأقل في مجموعة "الأسود".
وعلى ملعب السلام في مدينة بواكي إلى الشمال من أبيدجان، سيسعى "محاربو الصحراء"، بطل إفريقيا في 1990 و2019، للفوز على أنغولا قبل الاصطدام ببوركينا فاسو القوية السبت.
وإذ تبدو المجموعة الرابعة التي تضم أيضاً موريتانيا في متناول الجزائر على الورق، أقر المدرب المحلي جمال بلماضي الذي يقود بلاده منذ أكثر من 5 سنوات "لم يعد هناك منتخبات صغيرة في أفريقيا".
وأعاد بلماضي بناء بعض خطوط التشكيلة عقب الخروج المهين من النسخة السابقة محتفظاً ببعض الأسماء المميزة في مقدمتها الجناح رياض محرز (الأهلي السعودي)، لاعب الوسط إسماعيل بن ناصر (ميلان الإيطالي)، المدافع رامي بن سبعيني (بوروسيا دورتموند) ولاعب الوسط حسام عوار (روما الإيطالي.
كما أضاف مجموعة من الشباب على غرار الجناح أمين عمورة (سان جيلواز البلجيكي) ولاعب الوسط فارس شايبي (أينتراخت فرانكفورت) والمدافع محمد أمين توقاي (الترجي.
وتلعب السنغال على ملعب «شارل كونان باني» في مدينة ياموسوكرو على بُعد أكثر من 250 كلم إلى الشمال من العاصمة أبيدجان.
وتسعى السنغال، المصنفة 20 عالمياً، لاستغلال توهج جيلها الذهبي الحالي، لإضافة ثاني نجماتها في البطولة القارية التي خضعت لها أخيراً مطلع 2022.
وخسر «أسود الترانجا» النهائي مرتين في 2002 و2019 أمام الكاميرون والجزائر على التوالي.
ويعوّل سيسيه على نجوم يلعبون في الدوري السعودي أبرزهم المهاجم ساديو مانيه (النصر)، المدافع خاليدو كوليبالي (الهلال) والحارس إدوار مندي (الأهلي)، بالإضافة للمحترفين في الدوريات الأوروبية كالمهاجم نيكولاس جاكسون (تشلسي الإنجليزي) وثنائي هجوم مرسيليا الفرنسي إيليمان ندياي وإسماعيلا سار.
ويشارك منتخب غامبيا، الملقب بـ«العقارب»، للمرة الثانية بعد نسخة 2021، حين تسلّل في هدوء لربع النهائي، إذ أقصى غينيا بهدف في ثمن النهائي، قبل أن يسقط أمام المضيفة الكاميرون.
وتعد غامبيا المصنفة 126 عالميا صاحبة أقل تصنيف من ضمن المنتخبات الـ 24 المشاركة، ولا تضم تشكيلتها لاعبين بارزين في أندية أوروبية كبيرة.
وفي المجموعة عينها، تسعى الكاميرون، بطلة إفريقيا خمس مرات آخرها في 2017، للفوز ولا شيء غيره أمام غينيا، لتفادي أية حسابات معقدة قبل اصطدامها بحاملة اللقب.
وبعد خروجها المخيب للآمال على أرضها في نصف نهائي البطولة الماضية بركلات الترجيح أمام مصر، تسعى "الأسود غير المروضة" للظفر بلقب سادس وتقليص الفجوة مع مصر (7 ألقاب) للقب واحد.
ويعتمد المدرب المحلي ريغوبير سونج، أكثر لاعب كاميروني خوضا للمباريات والفائز بالبطولة في 2000 و2002، على تشكيلة تضم محترفين في الدوريات الأوروبية الكبرى من أمثال الحارس أندريه أونانا (مانشستر يونايتد الإنكليزي) ولاعبي الوسط اندري فرانك زامبو أنغيسا (نابولي الإيطالي) وبنجامان إيليوت (ريدينغ الإنجليزي.
بالمقابل، شاركت غينيا 13 مرة في البطولة القارية، وكانت أفضل نتائج "الفيل الوطنيّ" الوصول للمباراة النهائية في 1976، حين خسرت أمام المغرب.
ويعول المدرب المحلي كابا دياوارا على المهاجم سيرهو غيراسي (شتوتغارت الألماني) ولاعب الوسط نابي كايتا (فيردر بريمن الألماني) لتأمين المركز الثالث على الأقل في مجموعة "الأسود".
وعلى ملعب السلام في مدينة بواكي إلى الشمال من أبيدجان، سيسعى "محاربو الصحراء"، بطل إفريقيا في 1990 و2019، للفوز على أنغولا قبل الاصطدام ببوركينا فاسو القوية السبت.
وإذ تبدو المجموعة الرابعة التي تضم أيضاً موريتانيا في متناول الجزائر على الورق، أقر المدرب المحلي جمال بلماضي الذي يقود بلاده منذ أكثر من 5 سنوات "لم يعد هناك منتخبات صغيرة في أفريقيا".
وأعاد بلماضي بناء بعض خطوط التشكيلة عقب الخروج المهين من النسخة السابقة محتفظاً ببعض الأسماء المميزة في مقدمتها الجناح رياض محرز (الأهلي السعودي)، لاعب الوسط إسماعيل بن ناصر (ميلان الإيطالي)، المدافع رامي بن سبعيني (بوروسيا دورتموند) ولاعب الوسط حسام عوار (روما الإيطالي.
كما أضاف مجموعة من الشباب على غرار الجناح أمين عمورة (سان جيلواز البلجيكي) ولاعب الوسط فارس شايبي (أينتراخت فرانكفورت) والمدافع محمد أمين توقاي (الترجي.