حكاية ناي ♔
01-16-2024, 09:48 AM
يمكن أن يصوغ عديد من الاتجاهات صناعة السفر في 2024 بطريقة فريدة، وتقديم فرص للمسافرين وتجارب معززة بالتكنولوجيا.
ويعد السفر المستدام من بين الاتجاهات التي ستحدد صناعة السفر خلال العام الجاري، إذ سيحصل هذا على الأهمية الأكبر، فلن تظل الاستدامة الكلمة الأكثر استخداما في 2024 فحسب، ولكن أيضا ستكون مبدأ إرشاديا لكثير من المسافرين، بحسب موقع تايمز ترافل.
وستصبح الجهود الواعية لخفض الأثر الكربوني ودعم أماكن الإقامة الصديقة للبيئة والانخراط في السياحة المسؤولة، نموذجا. ويسعى المسافرون بشكل متزايد للتوجه للمقاصد التي تولي أولوية للحفاظ على البيئة والممارسات الأخلاقية. ومن بين الاتجاهات، زيادة منتجعات العمل عن بعد، ففي ظل تطبيع العمل عن بعد، اكتسب مفهوم "محطات العمل" شعبية. ويميل المسافرون للمقاصد التي تتيح مزيجا مثاليا من العمل والتسلية والاستمتاع. ومن الفيلات المطلة على الشواطئ إلى المنتجعات الجبلية، تلبي منتجعات العمل عن بعد مطالب من يسعون لتغيير المناظر بينما يقومون بمسؤولياتهم المهنية.
كما أن التقدم التكنولوجي سيواصل إحداث ثورة في خبرات السفر، حيث يتم إدخال الواقع المعزز والواقع الافتراضي إلى الجولات الإرشادية وزيارات المتاحف. وتوفر تلك التكنولوجيا مغامرات تفاعلية وغامرة. كما أصبحت تطبيقات السفر الذكية التي توفر أماكن إقامة مخصصة وتحديثا في الوقت الفعلي آليات لا يمكن الاستغناء عنها بالنسبة إلى المستكشفين في العصر الحالي، بحسب ما نقلته "الألمانية". بينما يكتسب السفر التجريبي الذي يعزز الانغماس الثقافي الحقيقي زخما. ويبتعد المسافرون عن المناطق السياحية التقليدية المعروفة، ويختارون عوضا عنها وجهات غير مطروقة حيث يمكنهم التعامل مع المجتمعات المحلية، والمشاركة في التبادل الثقافي، وتذوق الطعام الأصيل.
ومن بين الاتجاهات التي ستحدد صناعة السفر، العطلات القصيرة وعطلات نهاية الأسبوع، حيث يزداد هذا الاتجاه. ويتبنى المسافرون فكرة الرحلات المنتظمة الأقصر لاستكشاف مقاصد قريبة واستغلال عطلات نهاية الأسبوع أفضل استغلال. ويتماشى هذا الاتجاه مع الرغبة من أجل خبرات سفر ميسرة على نحو أكبر ويمكن التحكم فيها.
وفي سياق متصل بصناعة السفر، يواجه السكان في فيتنام صعوبة في الحصول على تذاكر الطيران، بعد نفاد التذاكر الخاصة ببعض الخطوط الجوية قبل شهر تقريبا من حلول العام القمري الجديد، في ظل تجاوز الطلب ما هو معروض بالنسبة إلى عديد من الوجهات، خلال فترة العطلات المرتبطة بحلول العام القمري الجديد، الذي يطلق عليه في فيتنام اسم "تيت". ونقلت صحيفة "في إن إكسبريس" الفيتنامية، عن هيئة الطيران المدني الفيتنامية القول، إن شركات الطيران باعت حتى 12 يناير الجاري، ما يراوح بين 80 و100 في المائة من تذاكر الرحلات التي ستغادر من هو تشي منه سيتي وهانوي، خلال الفترة ما بين 24 يناير و25 فبراير المقبل.
فيما تقول فام تي تو، وهي موظفة تعمل وكيلة تذاكر طيران بهانوي، إن الرحلات الجوية ممتلئة تماما بالركاب على عديد من الخطوط بين "هو تشي منه سيتي" والأقاليم في وسط البلاد خلال فترة العطلات.
يشار إلى أن هناك ست شركات طيران في البلاد، إلا أن خطوط بامبو الجوية وخطوط طيران فيترافيل، قلصتا حجم عملياتهما.
جدير بالذكر أن عطلة رأس السنة الفيتنامية الجديدة، التي ستحل في العاشر من فبراير المقبل، هي أكبر عطلة وأهم مناسبة للم شمل الأسر في فيتنام.
ويعد السفر المستدام من بين الاتجاهات التي ستحدد صناعة السفر خلال العام الجاري، إذ سيحصل هذا على الأهمية الأكبر، فلن تظل الاستدامة الكلمة الأكثر استخداما في 2024 فحسب، ولكن أيضا ستكون مبدأ إرشاديا لكثير من المسافرين، بحسب موقع تايمز ترافل.
وستصبح الجهود الواعية لخفض الأثر الكربوني ودعم أماكن الإقامة الصديقة للبيئة والانخراط في السياحة المسؤولة، نموذجا. ويسعى المسافرون بشكل متزايد للتوجه للمقاصد التي تولي أولوية للحفاظ على البيئة والممارسات الأخلاقية. ومن بين الاتجاهات، زيادة منتجعات العمل عن بعد، ففي ظل تطبيع العمل عن بعد، اكتسب مفهوم "محطات العمل" شعبية. ويميل المسافرون للمقاصد التي تتيح مزيجا مثاليا من العمل والتسلية والاستمتاع. ومن الفيلات المطلة على الشواطئ إلى المنتجعات الجبلية، تلبي منتجعات العمل عن بعد مطالب من يسعون لتغيير المناظر بينما يقومون بمسؤولياتهم المهنية.
كما أن التقدم التكنولوجي سيواصل إحداث ثورة في خبرات السفر، حيث يتم إدخال الواقع المعزز والواقع الافتراضي إلى الجولات الإرشادية وزيارات المتاحف. وتوفر تلك التكنولوجيا مغامرات تفاعلية وغامرة. كما أصبحت تطبيقات السفر الذكية التي توفر أماكن إقامة مخصصة وتحديثا في الوقت الفعلي آليات لا يمكن الاستغناء عنها بالنسبة إلى المستكشفين في العصر الحالي، بحسب ما نقلته "الألمانية". بينما يكتسب السفر التجريبي الذي يعزز الانغماس الثقافي الحقيقي زخما. ويبتعد المسافرون عن المناطق السياحية التقليدية المعروفة، ويختارون عوضا عنها وجهات غير مطروقة حيث يمكنهم التعامل مع المجتمعات المحلية، والمشاركة في التبادل الثقافي، وتذوق الطعام الأصيل.
ومن بين الاتجاهات التي ستحدد صناعة السفر، العطلات القصيرة وعطلات نهاية الأسبوع، حيث يزداد هذا الاتجاه. ويتبنى المسافرون فكرة الرحلات المنتظمة الأقصر لاستكشاف مقاصد قريبة واستغلال عطلات نهاية الأسبوع أفضل استغلال. ويتماشى هذا الاتجاه مع الرغبة من أجل خبرات سفر ميسرة على نحو أكبر ويمكن التحكم فيها.
وفي سياق متصل بصناعة السفر، يواجه السكان في فيتنام صعوبة في الحصول على تذاكر الطيران، بعد نفاد التذاكر الخاصة ببعض الخطوط الجوية قبل شهر تقريبا من حلول العام القمري الجديد، في ظل تجاوز الطلب ما هو معروض بالنسبة إلى عديد من الوجهات، خلال فترة العطلات المرتبطة بحلول العام القمري الجديد، الذي يطلق عليه في فيتنام اسم "تيت". ونقلت صحيفة "في إن إكسبريس" الفيتنامية، عن هيئة الطيران المدني الفيتنامية القول، إن شركات الطيران باعت حتى 12 يناير الجاري، ما يراوح بين 80 و100 في المائة من تذاكر الرحلات التي ستغادر من هو تشي منه سيتي وهانوي، خلال الفترة ما بين 24 يناير و25 فبراير المقبل.
فيما تقول فام تي تو، وهي موظفة تعمل وكيلة تذاكر طيران بهانوي، إن الرحلات الجوية ممتلئة تماما بالركاب على عديد من الخطوط بين "هو تشي منه سيتي" والأقاليم في وسط البلاد خلال فترة العطلات.
يشار إلى أن هناك ست شركات طيران في البلاد، إلا أن خطوط بامبو الجوية وخطوط طيران فيترافيل، قلصتا حجم عملياتهما.
جدير بالذكر أن عطلة رأس السنة الفيتنامية الجديدة، التي ستحل في العاشر من فبراير المقبل، هي أكبر عطلة وأهم مناسبة للم شمل الأسر في فيتنام.