حكاية ناي ♔
01-17-2024, 08:48 AM
سبب انفجار البركان هو ارتفاع درجة الحرارة في باطن الأرض حتى تذوب الصخور وتصبح مادة سميكة تسمى بالصهارة، ترتفع الصهارة تلك حتى تندفع مع ثوران البركان.
إن ثوران أو انفجار البركان يعد له سبب رئيسي وهو ارتفاع درجة حرارة باطن الأرض، حيث أن تلك الحرارة المرتفعة للغاية في أعماق سطح الأرض يمكنها أن تحدث ذوبان الصخور، وعندما تذوب الصخور من الحرارة تصبح مادة سميكة متدفقة تسمى بالصهارة.
وبما أن تلك الصهارة الآن هي أخف من الصخور الصلبة التي لم تذب بعد فإنها ترتفع إلى الأعلى، وفي نهاية المطاف تندفع الصهارة عبر الفتحات والشقوق إلى سطح الأرض.
يعتمد ثوران البراكين على تكوين تلك الصهارة، إذا كانت الصهارة تلك رقيقة وسائلة فيمكن للغاز الخروج منها بسهولة، وعندما يثور هذا النوع فإنه يتدفق خارج البركان مثل: الانفجارات البركانية في هاواي فهي نادرًا ما تقتل الناس لأنها تتحرك ببطء كاف ليبتعد الناس عن طريقها.
أما إن كانت الصهارة سميكة ولزجة فلا يمكن للغازات الخروج منها بسهولة ويتزايد الضغط داخل البركان حتى يحدث الانفجار لتخرج الغازات بعنف شديد وتنفجر.
وللمثال على ذلك فعندنا ثوران بركان جبل سانت هيلينز في واشنطن، حيث في هذا النوع من الانفجارات تنفجر الصهارة وتنقسم إلى قطع تسمى “تيفرا”، يتراوح حجم التيفرا من الرماد وحتى الصخور بحجم المنزل، ويعد نوع الصخور الذي ينتج عن انفجار البراكين هي صخور نارية بالطبع نتيجة انفجار الصهارة وخروجها من البركان.
وتعد هذه الانفجارات مميتة وخطيرة حيث يمكن للسحب النارية تلك أن تدمر كل شيء على سفوح الجبال، ويمكن للرماد الذي يغطي السماء أن يتسبب في خنف البشر والنبات والحيوان.
وعندما تمتزج تلك المواد البركانية الساخنة مع الماء أو الثلوج فإنها تشكل تدفقات طينية وقد دفنت تلك التدفقات الطينية مجتمعات بأكملها تقريبًا كانت تقع بجانب تلك البراكين المتفجرة.
إن ثوران أو انفجار البركان يعد له سبب رئيسي وهو ارتفاع درجة حرارة باطن الأرض، حيث أن تلك الحرارة المرتفعة للغاية في أعماق سطح الأرض يمكنها أن تحدث ذوبان الصخور، وعندما تذوب الصخور من الحرارة تصبح مادة سميكة متدفقة تسمى بالصهارة.
وبما أن تلك الصهارة الآن هي أخف من الصخور الصلبة التي لم تذب بعد فإنها ترتفع إلى الأعلى، وفي نهاية المطاف تندفع الصهارة عبر الفتحات والشقوق إلى سطح الأرض.
يعتمد ثوران البراكين على تكوين تلك الصهارة، إذا كانت الصهارة تلك رقيقة وسائلة فيمكن للغاز الخروج منها بسهولة، وعندما يثور هذا النوع فإنه يتدفق خارج البركان مثل: الانفجارات البركانية في هاواي فهي نادرًا ما تقتل الناس لأنها تتحرك ببطء كاف ليبتعد الناس عن طريقها.
أما إن كانت الصهارة سميكة ولزجة فلا يمكن للغازات الخروج منها بسهولة ويتزايد الضغط داخل البركان حتى يحدث الانفجار لتخرج الغازات بعنف شديد وتنفجر.
وللمثال على ذلك فعندنا ثوران بركان جبل سانت هيلينز في واشنطن، حيث في هذا النوع من الانفجارات تنفجر الصهارة وتنقسم إلى قطع تسمى “تيفرا”، يتراوح حجم التيفرا من الرماد وحتى الصخور بحجم المنزل، ويعد نوع الصخور الذي ينتج عن انفجار البراكين هي صخور نارية بالطبع نتيجة انفجار الصهارة وخروجها من البركان.
وتعد هذه الانفجارات مميتة وخطيرة حيث يمكن للسحب النارية تلك أن تدمر كل شيء على سفوح الجبال، ويمكن للرماد الذي يغطي السماء أن يتسبب في خنف البشر والنبات والحيوان.
وعندما تمتزج تلك المواد البركانية الساخنة مع الماء أو الثلوج فإنها تشكل تدفقات طينية وقد دفنت تلك التدفقات الطينية مجتمعات بأكملها تقريبًا كانت تقع بجانب تلك البراكين المتفجرة.