حكاية ناي ♔
01-18-2024, 02:29 PM
يطلّ وجه سيباستيان هالر مهاجم منتخب كوت ديفوار الأول لكرة القدم في كل مكان في العاصمة أبيدجان من الترويج لشركات الاتصالات والعقارات إلى العصائر، لكنّ الجماهير المتعطشة للفوز تترقب رؤيته على الملعب في الصدام مع نيجيريا اليوم في أمم إفريقيا الجارية على أراضي بلاده.
وبدا واضحًا أثر غياب مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني الفارع الطول خلال المباراة الأولى التي كسبتها “الفيلة” أمام غينيا بيساو 2-0، مع عدم ترجمة الفرص الكثيرة التي وفّرها خط الوسط إلى أهداف.
وقال المهاجم البالغ 29 عامًا الذي تغلب على سرطان الخصية في عام 2022 لإذاعة فرنسا الدولية عن الإصابة التي عطّلت انطلاقته “إنّ المعنويات دائمة جيدة، ليس لدي ما أشكو منه، الشعور بالأسف على نفسك ليس هو الحل الصحيح أبدًا”.
وفي أحد شوارع أبيدجان، قال الطفل مارجو الحسن “14 عامًا” وهو يمسك بحذائه المهترئ بعدما انتهى مع زملائه من لعب الكرة في ساحة ترابية في منطقة دي بلاتو في أبيدجان “ألعب الكرة على أمل أن أكون مثل هالر يومًا ما”.
وتابع الفتى والعرق يتصبّب على قميص بلاده البرتقالي اللون “العالم كله يعلم أنه “هالر” لاعب جيّد.. إنه لاعبي المفضل”.
وعلى بعد أمتار قليلة، كان وجه هالر يطل مبتسمًا من لوحة إعلانات ممسكًا بزجاجات مياه معدنية.
وعن ذلك، قال هالر “إنه أمر غريب، لم أتوقع ذلك، بالنسبة لي أن أستخدم هذه السمعة، أنّ أكون مثالًا وأحاول دفع الأمور إلى الأمام”.
وعلّقت موريل سيسي مديرة الاتصالات في شركة أورانج، لشرح اختيار هالر، قائلة “أظهر سيباستيان هالر تحسنًا في مواجهة الصعوبات.. لم يستسلم أبدًا ليعود مجددًا إلى الواجهة.. إنه مثال للشباب العاجي والإفريقي”.
وبدا واضحًا أثر غياب مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني الفارع الطول خلال المباراة الأولى التي كسبتها “الفيلة” أمام غينيا بيساو 2-0، مع عدم ترجمة الفرص الكثيرة التي وفّرها خط الوسط إلى أهداف.
وقال المهاجم البالغ 29 عامًا الذي تغلب على سرطان الخصية في عام 2022 لإذاعة فرنسا الدولية عن الإصابة التي عطّلت انطلاقته “إنّ المعنويات دائمة جيدة، ليس لدي ما أشكو منه، الشعور بالأسف على نفسك ليس هو الحل الصحيح أبدًا”.
وفي أحد شوارع أبيدجان، قال الطفل مارجو الحسن “14 عامًا” وهو يمسك بحذائه المهترئ بعدما انتهى مع زملائه من لعب الكرة في ساحة ترابية في منطقة دي بلاتو في أبيدجان “ألعب الكرة على أمل أن أكون مثل هالر يومًا ما”.
وتابع الفتى والعرق يتصبّب على قميص بلاده البرتقالي اللون “العالم كله يعلم أنه “هالر” لاعب جيّد.. إنه لاعبي المفضل”.
وعلى بعد أمتار قليلة، كان وجه هالر يطل مبتسمًا من لوحة إعلانات ممسكًا بزجاجات مياه معدنية.
وعن ذلك، قال هالر “إنه أمر غريب، لم أتوقع ذلك، بالنسبة لي أن أستخدم هذه السمعة، أنّ أكون مثالًا وأحاول دفع الأمور إلى الأمام”.
وعلّقت موريل سيسي مديرة الاتصالات في شركة أورانج، لشرح اختيار هالر، قائلة “أظهر سيباستيان هالر تحسنًا في مواجهة الصعوبات.. لم يستسلم أبدًا ليعود مجددًا إلى الواجهة.. إنه مثال للشباب العاجي والإفريقي”.