حكاية ناي ♔
01-18-2024, 02:42 PM
يسعى المنتخب القطري الأول لكرة القدم، «حامل اللقب والمضيف»، إلى ضمان تأهله إلى ثمن نهائي كأس آسيا، عندما يلتقي طاجيكستان، الأربعاء، على ملعب البيت في الخور، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى التي يسعى فيها لبنان لأحياء آماله عندما يلاقي الصين.
ويتصدر «العنابي» المجموعة بثلاث نقاط عقب الفوز على لبنان 3-0 في افتتاح البطولة، متقدماً بفارق نقطتين عن كل من طاجيكستان والصين اللذين تعادلا سلباً.
وتضمن النقاط عبور قطر بصرف النظر عن باقي النتائج، إذ يتأهل بطل ووصيف كل مجموعة إلى دور الـ16 مع أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث.
في المقابل، يبحث المنتخب الطاجيكي عن تجنب الخسارة أمام حامل اللقب وذلك في مشاركته الأولى في البطولة.
وتبدو الدوافع المعنوية لدى المنتخب القطري بعد الافتتاح كبيرة، خصوصا بعد قدم اللاعبون عرضاً مثالياً هيمن خلاله على مجريات المباراة ، بيد أن النجاعة الهجومية، تأخرت حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول.
وفي المجموعة عينها، أجمع لاعبو منتخب لبنان على ضرورة التعويض عندما يواجه منتخب "الأرز" نظيره الصيني على ملعب الثمامة المونديالي.
وقدّم المنتخب اللبناني أداء مقبولاً في اللقاء الأول إلا أنه افتقد للفاعلية في إنهاء الهجمات التي أتيحت للاعبيه ولا سيما في الشوط الثاني.
ويسعى المدرب المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش لمعالجة الثغرات التي ظهرت في تشكيلته مع إجراء بعض التغييرات، في السعي لبلوغ الدور الثاني لأول مرة في ثالث مشاركة لبنانية في العرس القاري.
وستكون المواجهة مكشوفة بين رادولوفيتش ونظيره الصربي ألكسندر يانكوفيتش المدير الفني لمنتخب الصين الذي لم يحرز اللقب في تاريخه.
ويتطلع "التنين" أيضاً الى تلافي أخطاء المباراة الأولى، حيث عانى كثيراً في مواجهة الطاجيكستاني المتطور.
ويتصدر «العنابي» المجموعة بثلاث نقاط عقب الفوز على لبنان 3-0 في افتتاح البطولة، متقدماً بفارق نقطتين عن كل من طاجيكستان والصين اللذين تعادلا سلباً.
وتضمن النقاط عبور قطر بصرف النظر عن باقي النتائج، إذ يتأهل بطل ووصيف كل مجموعة إلى دور الـ16 مع أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث.
في المقابل، يبحث المنتخب الطاجيكي عن تجنب الخسارة أمام حامل اللقب وذلك في مشاركته الأولى في البطولة.
وتبدو الدوافع المعنوية لدى المنتخب القطري بعد الافتتاح كبيرة، خصوصا بعد قدم اللاعبون عرضاً مثالياً هيمن خلاله على مجريات المباراة ، بيد أن النجاعة الهجومية، تأخرت حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول.
وفي المجموعة عينها، أجمع لاعبو منتخب لبنان على ضرورة التعويض عندما يواجه منتخب "الأرز" نظيره الصيني على ملعب الثمامة المونديالي.
وقدّم المنتخب اللبناني أداء مقبولاً في اللقاء الأول إلا أنه افتقد للفاعلية في إنهاء الهجمات التي أتيحت للاعبيه ولا سيما في الشوط الثاني.
ويسعى المدرب المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش لمعالجة الثغرات التي ظهرت في تشكيلته مع إجراء بعض التغييرات، في السعي لبلوغ الدور الثاني لأول مرة في ثالث مشاركة لبنانية في العرس القاري.
وستكون المواجهة مكشوفة بين رادولوفيتش ونظيره الصربي ألكسندر يانكوفيتش المدير الفني لمنتخب الصين الذي لم يحرز اللقب في تاريخه.
ويتطلع "التنين" أيضاً الى تلافي أخطاء المباراة الأولى، حيث عانى كثيراً في مواجهة الطاجيكستاني المتطور.