حكاية ناي ♔
01-20-2024, 12:27 PM
الفرق بين الريتينول والنياسيناميد: هناك عدة فروق بين مادتي الريتينول والنياسيناميد، ونجدها على عدة مجالات كالتالي:
من ناحية القوة والفعالية: إن الريتينول بشكل عام يعد أقوى من النياسيناميد.
الآثار الجانبية: لا يمتلك للنياسيناميد آثار جانبية عديدة، أمّا الريتينول فله العديد من الآثار الجانبية السلبية.
من الناحية الجزيئية: يتغلغل الريتينول فقط في الطبقة الخارجية من الجلد. أما النياسيناميد، يتغلغل بشكل أعمق في بشرتك مقارنةً بالريتينول، خاصة عندما يكون مصنوعاً من مكونات تعتمد على الصويا.
المصدر: إن النياسيناميد يأتي من نوع النياسين القابل للذوبان في الماء (فيتامين b3)، أما الريتينول هو شكل اصطناعي من فيتامين
من ناحية التأثير: يميل النياسيناميد إلى أن يكون لطيفاً على البشرة، حيث يرطب البشرة لحل مشكلة تهيج الجلد، بينما يسبب الريتينول غالباً يسبب حساسية الجلد وتهيجه. حيث يجب التفكير في استخدام الريتينول في حال كان لديك أي مشاكل تحسسية.
أمّا من ناحية الاستخدامات، نجد كالتالي:
غالباً ما يستخدم الريتينول لعلاج:
التجاعيد.
حب الشباب.
فرط التصبغ.
الصدفية (مع وصفة طبية).
حيث يمكن استخدام الريتينول موضعياً عبر المنتجات التي لا تستلزم وصفة طبية، أو ككريم موضعي موصوف، والذي يأتي عادةً بجرعات أعلى. يمكن أيضاً تناول الريتينول، عادةً عبر المنتجات التي تحتوي على تركيزات أعلى وتحتاج إلى وصفة طبية للحصول عليها.
أمّا النياسيناميد، فيتم استخدامه كالتالي:
علامات شيخوخة الجلد.
حب الشباب.
العُدّ الوردي.
اضطرابات تقرحات المناعة الذاتية.
فرط التصبغ.
الحكة.
الأضرار الناجمة عن الشمس.
حيث يساعد النياسيناميد على إعادة بناء خلايا الجلد الصحية، ويساعد على بناء الكيراتين، ويساهم في بناء حاجز دهني أقوى، مما يسمح للبشرة بالاحتفاظ بالرطوبة بشكل أفضل. ومن المعروف أيضاً أنه يعزز مرونة الجلد، ويحسن لون البشرة، ويعمل كمضاد للأكسدة لمحاربة الجذور الحرة في الجلد وتقليل الالتهاب.
وأخيراً، نجد أنه يتمتع النياسيناميد والريتينول بفوائد مماثلة للعناية بالبشرة، ويساعدان في تخفيف أعراض بعض الأمراض الجلدية.
من ناحية القوة والفعالية: إن الريتينول بشكل عام يعد أقوى من النياسيناميد.
الآثار الجانبية: لا يمتلك للنياسيناميد آثار جانبية عديدة، أمّا الريتينول فله العديد من الآثار الجانبية السلبية.
من الناحية الجزيئية: يتغلغل الريتينول فقط في الطبقة الخارجية من الجلد. أما النياسيناميد، يتغلغل بشكل أعمق في بشرتك مقارنةً بالريتينول، خاصة عندما يكون مصنوعاً من مكونات تعتمد على الصويا.
المصدر: إن النياسيناميد يأتي من نوع النياسين القابل للذوبان في الماء (فيتامين b3)، أما الريتينول هو شكل اصطناعي من فيتامين
من ناحية التأثير: يميل النياسيناميد إلى أن يكون لطيفاً على البشرة، حيث يرطب البشرة لحل مشكلة تهيج الجلد، بينما يسبب الريتينول غالباً يسبب حساسية الجلد وتهيجه. حيث يجب التفكير في استخدام الريتينول في حال كان لديك أي مشاكل تحسسية.
أمّا من ناحية الاستخدامات، نجد كالتالي:
غالباً ما يستخدم الريتينول لعلاج:
التجاعيد.
حب الشباب.
فرط التصبغ.
الصدفية (مع وصفة طبية).
حيث يمكن استخدام الريتينول موضعياً عبر المنتجات التي لا تستلزم وصفة طبية، أو ككريم موضعي موصوف، والذي يأتي عادةً بجرعات أعلى. يمكن أيضاً تناول الريتينول، عادةً عبر المنتجات التي تحتوي على تركيزات أعلى وتحتاج إلى وصفة طبية للحصول عليها.
أمّا النياسيناميد، فيتم استخدامه كالتالي:
علامات شيخوخة الجلد.
حب الشباب.
العُدّ الوردي.
اضطرابات تقرحات المناعة الذاتية.
فرط التصبغ.
الحكة.
الأضرار الناجمة عن الشمس.
حيث يساعد النياسيناميد على إعادة بناء خلايا الجلد الصحية، ويساعد على بناء الكيراتين، ويساهم في بناء حاجز دهني أقوى، مما يسمح للبشرة بالاحتفاظ بالرطوبة بشكل أفضل. ومن المعروف أيضاً أنه يعزز مرونة الجلد، ويحسن لون البشرة، ويعمل كمضاد للأكسدة لمحاربة الجذور الحرة في الجلد وتقليل الالتهاب.
وأخيراً، نجد أنه يتمتع النياسيناميد والريتينول بفوائد مماثلة للعناية بالبشرة، ويساعدان في تخفيف أعراض بعض الأمراض الجلدية.