حكاية ناي ♔
01-23-2024, 09:01 AM
واحدة من الأمور التي تعتبر معيارًا يميز المدرب الناجح عن غيره هي لغة الجسد، حيث أنها تسهم بشكل كبير في إيصال المعلومة للمتدربين، كما أنها تحدّد مدى ثقة المدرب بنفسه، فالمدرب الناجح تكون لغة جسده واضحة ومريحة للمتدربين، وإن كان متوترًا فذلك ينعكس على لغة جسده أيضًا ممّا قد يجعل المتدربين يشعرون بالتوتر هم أيضًا.
فيما يلي بعض المظاهر المتعلقة بلغة الجسد والت يمكن أخذها بالاعتبار أثناء الدورة التدريبية:
التوزيع البصري: حيث يجب على المدرب أن يراعي التوزيع البصري بين المتدربين. فلا يجوز أن يركّز نظره على شخص واحد فقط فيشعره بالتوتر. أو أن يركّز على مجموعة واحدة فتعتقد المجموعات الأخرى أنّ المدرّب يتجاهلها. بل يجب أن يوزّع نظره بالتساوي على الجميع وفي جميع الاتجاهات.
الابتسامة: واحدة من الأمور التي تعتبر مفتاحًا لجذب انتباه المتدربين وكسب قلوبهم كما أنّها تبعث الإيجابية في نفوسهم.
الحركة: على المدرب أن يتحرك بانتظام داخل القاعة التدريبية مراعيًا الاعتدال في حركته، فلا يقف في مكان واحد طيلة الوقت ولا يكثر من الحركة فيشتت انتباه المتدربين. كما يجب أن يتجنّب وضعية الانغلاق أو تشبيك الأيدي والتي توحي بالجمود وتخلق حاجزًا بينه وبين المتدرّبين.
إصبع الاتهام: إحدى الأمور الخاطئة التي قد يقو بها المدربون تتمثّل في استعمال إصبع الاتهام عند توجيه الأسئلة إلى المتدربين، الأمر الذي يبعث الشعور بالتوتر في نفسوهم وقد ينفرون من المدرّب ويرغبون عن إتمام الدورة التدريبية إلى النهاية.
حركة اليد الزائدة: وهذه قد تعمل على تشتت المتدربين لاسيما إن كان المدرب يلبس ساعة في يده فتصدر صوتاً قد
فيما يلي بعض المظاهر المتعلقة بلغة الجسد والت يمكن أخذها بالاعتبار أثناء الدورة التدريبية:
التوزيع البصري: حيث يجب على المدرب أن يراعي التوزيع البصري بين المتدربين. فلا يجوز أن يركّز نظره على شخص واحد فقط فيشعره بالتوتر. أو أن يركّز على مجموعة واحدة فتعتقد المجموعات الأخرى أنّ المدرّب يتجاهلها. بل يجب أن يوزّع نظره بالتساوي على الجميع وفي جميع الاتجاهات.
الابتسامة: واحدة من الأمور التي تعتبر مفتاحًا لجذب انتباه المتدربين وكسب قلوبهم كما أنّها تبعث الإيجابية في نفوسهم.
الحركة: على المدرب أن يتحرك بانتظام داخل القاعة التدريبية مراعيًا الاعتدال في حركته، فلا يقف في مكان واحد طيلة الوقت ولا يكثر من الحركة فيشتت انتباه المتدربين. كما يجب أن يتجنّب وضعية الانغلاق أو تشبيك الأيدي والتي توحي بالجمود وتخلق حاجزًا بينه وبين المتدرّبين.
إصبع الاتهام: إحدى الأمور الخاطئة التي قد يقو بها المدربون تتمثّل في استعمال إصبع الاتهام عند توجيه الأسئلة إلى المتدربين، الأمر الذي يبعث الشعور بالتوتر في نفسوهم وقد ينفرون من المدرّب ويرغبون عن إتمام الدورة التدريبية إلى النهاية.
حركة اليد الزائدة: وهذه قد تعمل على تشتت المتدربين لاسيما إن كان المدرب يلبس ساعة في يده فتصدر صوتاً قد