حكاية ناي ♔
01-25-2024, 09:22 AM
تلوث الكهرباء: يمكن أن يتسبب ارتفاع استهلاك الوقود في ظهور مشاكل فورية كتلوث الهواء وظهور سحب الضباب مثل لندن في فترة الخمسينيات من القرن السابق، تم التقيلي من بعض أصعب مشاكل حرق الوقود الأحفوري عن طريق قوانين الهواء النظيف، التي تظهر بسبب حرق الفحم داخل مراكز المدن، وقد ظهر أن النمو الاقتصادي قد يكون متزامن مع الحد من نوع محدد من التلوث، أقل وضوحا ولكنه الأكثر أنتشاراً، في حين أن الضباب الدخاني يمثل خطرًا كبيراً وواضحًا جداً، كما أن تأثيرات زيادة انبعاث ثاني أكسيد الكربون تكون قليلة الوضوح على الفور، وبالتالي هناك عامل عند مخططي السياسات للتعامل معها، يوضح العلماء إن تراكم انبعاثات ثاني أكسيد الكربون قد ساعد في حدوث الاحتباس الحراري وتقلبات الطقس المختلفة، كل هذا يدل إلى أن النمو الاقتصادي يؤدي إلى رفع التكاليف البيئية طويلة الأمد، ليس فقط في الوقت الحالي، ولكن للأجيال المستقبلية.
انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم: انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تمثل خطر على كل فرد داخل المجتمع، ويُظهر زيادة بحوالي 66٪ في نصيب الفرد من التلوث من عامي 1960 و 2014، كما أن الانبعاث الشامل أعلى أيضًا نتيجة للنمو السكاني، كانت السنوات من 1960 حتى 2014 مدة لنمو اقتصادي كبير، وعلى الرغم من تطور التقنيات الجديدة، فقد فشلت في الحد من الارتفاع، وفي السنوات القليلة السابقة 2011 إلى 2014 على الرغم وهذا ليس سوى مدة زمنية قصيرة، ولكن يمكن أن يكون نتيجة لجهود العالم للحد من التلوث أصبح الأمر أفضل قليلاً، وقد كانت أيضًا فترة انخفاض النمو الاقتصادي في الاقتصاد الغربي.
الإضرار بالطبيعة: يتسبب تلوث كل من الهواء والأرض والماء في حدوث مشكلات صحية ويمكن أن يفسد بإنتاجية الأرض والبحار.
الاحتباس الحراري والطقس المتقلب: يؤدي الاحتباس الحراري إلى ارتفاع معدلات سطح البحر وتقلب الطقس ويمكن أن يؤدي في تكاليف اقتصادية باهظة.
تآكل التربة: إن التخلص من الغابات الناتجة عن التنمية الاقتصادية تفسد من التربة وتجعل المناطق أكثر تعرض للجفاف.
فقدان التنوع البيولوجي: يتسبب النمو الاقتصادي إلى قلة الموارد وتدمير التنوع البيولوجي، هذا يمكن أن يفسد من القدرة الاستيعابية للأنظمة البيئية للاقتصاد فيما بعد.
السموم طويلة المدى: يؤدي وجود النمو الاقتصادي لظهور نفايات وسموم طويلة الأمد، قد تكون لها أضرار غير متعارف عليها، على سبيل المثال تسبب النمو الاقتصادي إلى رفع استعمال البلاستيك ، والذي لا يتحلل مع التخلص منه، ومن هنا يوجد مخزون مرتفع باستمرار من البلاستيك في البحار والبيئة ككل، وهو أمر سيء كمتا أنه ضار أيضًا بالحياة البرية.
انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم: انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تمثل خطر على كل فرد داخل المجتمع، ويُظهر زيادة بحوالي 66٪ في نصيب الفرد من التلوث من عامي 1960 و 2014، كما أن الانبعاث الشامل أعلى أيضًا نتيجة للنمو السكاني، كانت السنوات من 1960 حتى 2014 مدة لنمو اقتصادي كبير، وعلى الرغم من تطور التقنيات الجديدة، فقد فشلت في الحد من الارتفاع، وفي السنوات القليلة السابقة 2011 إلى 2014 على الرغم وهذا ليس سوى مدة زمنية قصيرة، ولكن يمكن أن يكون نتيجة لجهود العالم للحد من التلوث أصبح الأمر أفضل قليلاً، وقد كانت أيضًا فترة انخفاض النمو الاقتصادي في الاقتصاد الغربي.
الإضرار بالطبيعة: يتسبب تلوث كل من الهواء والأرض والماء في حدوث مشكلات صحية ويمكن أن يفسد بإنتاجية الأرض والبحار.
الاحتباس الحراري والطقس المتقلب: يؤدي الاحتباس الحراري إلى ارتفاع معدلات سطح البحر وتقلب الطقس ويمكن أن يؤدي في تكاليف اقتصادية باهظة.
تآكل التربة: إن التخلص من الغابات الناتجة عن التنمية الاقتصادية تفسد من التربة وتجعل المناطق أكثر تعرض للجفاف.
فقدان التنوع البيولوجي: يتسبب النمو الاقتصادي إلى قلة الموارد وتدمير التنوع البيولوجي، هذا يمكن أن يفسد من القدرة الاستيعابية للأنظمة البيئية للاقتصاد فيما بعد.
السموم طويلة المدى: يؤدي وجود النمو الاقتصادي لظهور نفايات وسموم طويلة الأمد، قد تكون لها أضرار غير متعارف عليها، على سبيل المثال تسبب النمو الاقتصادي إلى رفع استعمال البلاستيك ، والذي لا يتحلل مع التخلص منه، ومن هنا يوجد مخزون مرتفع باستمرار من البلاستيك في البحار والبيئة ككل، وهو أمر سيء كمتا أنه ضار أيضًا بالحياة البرية.