حكاية ناي ♔
01-25-2024, 09:25 AM
عند إنعدام الأخلاق في مجمتع بشكل كبير سوف تسود العديد من الجرائم والصفات السيئة المكتسبة والسلوكيات والأفعال التي تدل على اللا أخلاق مثل:
الاغتصاب
التحرش
السرقة
تعاطي المخدرات
العنف المدرسي
القتل
وما إلى ذلك ويحدذ هذا نظرًا لإنعدام القيم الأخلاقية في المجتمع لذلك يجب دائماً الأهتمام بعدة جوانب لإستمرار وللحفاظ أيضاً على وجود القيم الأخلاقية في المجتمع مثل للتغيرات المختلفة المستقطبة للمجتمع مثل:
التحديث السريع
التصنيع
التحضر الخاطئ
العولمة
أنماط الحياة المادية المفرطة
بالإضافة إلى التأثر بالثقافة الغربية
فقد أجريت دراسة في مجتمع الهند أثبتت أن ظهور العديد من هذه المشاكل والشرور في المجتمع الهندي التي تسببت في تدهور القيم الأخلاقية في نظام التعليم الهندي، وكلما أصبح المجتمع مجزأً كلما قل القانون والأخلاق، بالإضافة إلى أن العوامل المؤثرة في الانهيار بين القانون والأخلاق هي:
زيادة التخصص في العمل
التنوع العرقي داخل المجتمع الواحد
تلاشي وتناقص تأثير المعتقدات الدينية
إذا لم يتم تعليم الأخلاق فإن أطفالنا وجميع الأجيال القادمة سوف يتخذون القرارات بناءً على الاحتياجات الفورية والمرغوبة لهم فقط وليس تبعاً لقواعد الأخلاق الواجب إتباعها، وأيضاً سوف يتخذون قرارتهم بناءً على العواطف وليس على الحكم السليم كما أنهم سوف يسلكون الطريق المختصر والسهل حتى لو كان طريقاً خاطئًا.
الاغتصاب
التحرش
السرقة
تعاطي المخدرات
العنف المدرسي
القتل
وما إلى ذلك ويحدذ هذا نظرًا لإنعدام القيم الأخلاقية في المجتمع لذلك يجب دائماً الأهتمام بعدة جوانب لإستمرار وللحفاظ أيضاً على وجود القيم الأخلاقية في المجتمع مثل للتغيرات المختلفة المستقطبة للمجتمع مثل:
التحديث السريع
التصنيع
التحضر الخاطئ
العولمة
أنماط الحياة المادية المفرطة
بالإضافة إلى التأثر بالثقافة الغربية
فقد أجريت دراسة في مجتمع الهند أثبتت أن ظهور العديد من هذه المشاكل والشرور في المجتمع الهندي التي تسببت في تدهور القيم الأخلاقية في نظام التعليم الهندي، وكلما أصبح المجتمع مجزأً كلما قل القانون والأخلاق، بالإضافة إلى أن العوامل المؤثرة في الانهيار بين القانون والأخلاق هي:
زيادة التخصص في العمل
التنوع العرقي داخل المجتمع الواحد
تلاشي وتناقص تأثير المعتقدات الدينية
إذا لم يتم تعليم الأخلاق فإن أطفالنا وجميع الأجيال القادمة سوف يتخذون القرارات بناءً على الاحتياجات الفورية والمرغوبة لهم فقط وليس تبعاً لقواعد الأخلاق الواجب إتباعها، وأيضاً سوف يتخذون قرارتهم بناءً على العواطف وليس على الحكم السليم كما أنهم سوف يسلكون الطريق المختصر والسهل حتى لو كان طريقاً خاطئًا.