حكاية ناي ♔
01-25-2024, 03:38 PM
يملك المنتخب القرغيزي الأول لكرة القدم فرصة ضئيلة للتأهل إلى ثمن نهائي كأس آسيا عندما يواجه عمان، الخميس، ضمن آخر جولات المجموعة السادسة من البطولة.
وتحتاج قرغيزستان إلى الفوز بفارق هدفين فأكثر على «الأحمر» حتى تنتزع إحدى بطاقات الصعود الأربع المتاحة لأصحاب المركز الثالث في دور المجموعات.
وسيؤدي الفوز إلى شحن رصيدها بأول 3 نقاط، لتتساوى مع إندونيسيا، ثالثة المجموعة الرابعة، التي تملك فارق أهداف يبلغ «-3».
ولم يسجّل هذا المنتخب أي هدف في مباراتيه السابقتين، بينما استقبل 4، لذلك يحتاج إلى فوز يحسّن هذا الفارق التهديفي، حتى يتفوق على إندونيسيا.
وإذا فاز بفارق هدف واحد ستتساوى الكفتان لكنه حينئذ سيصطدم بامتلاك المنتخب الإندونيسي 3 أهداف مسجّلة في رصيده، وهو ما يصعب تعويضه.
وأبدى السلوفاكي ستيفان تاركوفيتش، مدرب قرغيزستان، تمسّكه بهذا الأمل الضعيف، خلال حديثه، الأربعاء، في مؤتمر صحافي، عشية اللقاء.
وقال: «فرصتنا في العبور لم تنته بعد، وسنتمسك بحظوظنا للنهاية، حتى لو كان أمل الصعود ضعيفًا، ومهما كانت حسابات التأهل، سنلعب من أجل الفوز وحصد النقاط الثلاث».
وتابع: «نحترم المنتخب العماني ونعرفه جيدًا، لعبنا مباراتين معه من قبل، وسنبذل أقصى ما في وسعنا من أجل تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، وانتظار ما ستسفر عنه بقية مجموعات البطولة».
وحسم المنتخبان السوري والفلسطيني مقعدين لـ «أفضل ثوالث»، وبقي اثنان، يتنافس عليهما إندونيسيا والبحرين وعمان وقرغيزستان بفرص متفاوتة.
وتحتاج قرغيزستان إلى الفوز بفارق هدفين فأكثر على «الأحمر» حتى تنتزع إحدى بطاقات الصعود الأربع المتاحة لأصحاب المركز الثالث في دور المجموعات.
وسيؤدي الفوز إلى شحن رصيدها بأول 3 نقاط، لتتساوى مع إندونيسيا، ثالثة المجموعة الرابعة، التي تملك فارق أهداف يبلغ «-3».
ولم يسجّل هذا المنتخب أي هدف في مباراتيه السابقتين، بينما استقبل 4، لذلك يحتاج إلى فوز يحسّن هذا الفارق التهديفي، حتى يتفوق على إندونيسيا.
وإذا فاز بفارق هدف واحد ستتساوى الكفتان لكنه حينئذ سيصطدم بامتلاك المنتخب الإندونيسي 3 أهداف مسجّلة في رصيده، وهو ما يصعب تعويضه.
وأبدى السلوفاكي ستيفان تاركوفيتش، مدرب قرغيزستان، تمسّكه بهذا الأمل الضعيف، خلال حديثه، الأربعاء، في مؤتمر صحافي، عشية اللقاء.
وقال: «فرصتنا في العبور لم تنته بعد، وسنتمسك بحظوظنا للنهاية، حتى لو كان أمل الصعود ضعيفًا، ومهما كانت حسابات التأهل، سنلعب من أجل الفوز وحصد النقاط الثلاث».
وتابع: «نحترم المنتخب العماني ونعرفه جيدًا، لعبنا مباراتين معه من قبل، وسنبذل أقصى ما في وسعنا من أجل تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، وانتظار ما ستسفر عنه بقية مجموعات البطولة».
وحسم المنتخبان السوري والفلسطيني مقعدين لـ «أفضل ثوالث»، وبقي اثنان، يتنافس عليهما إندونيسيا والبحرين وعمان وقرغيزستان بفرص متفاوتة.