حكاية ناي ♔
01-25-2024, 04:07 PM
وضعت نتائج الجولة الأخيرة لمنافسات المجموعة الخامسة لبطولة كأس أمم آسيا، المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في مواجهة نارية محتملة أمام كوريا الجنوبية أو أوزبكستان في الدور ثمن النهائي، الثلاثاء المقبل.
ويتصدر المنتخب السعودي المجموعة السادسة برصيد 6 نقاط، متفوقًا بنقطتين على نظيره تايلاند، صاحب المركز الثاني، قبل مباراتهما في الجولة الأخيرة، وفي حال فوز الأخضر أو تعادله في هذه المباراة فإنه سيضمن صدارة المجموعة، وبالتالي سيضرب موعدًا مع كوريا الجنوبية صاحبة المركز الثاني في المجموعة السادسة.
لكن منافس الأخضر السعودي في ثمن النهائي قد يتغير من كوريا الجنوبية إلى أوزبكستان إذا حقَّقت تايلاند المفاجأة ونجحت في الفوز وخطف الصدارة، حيث سيتراجع الأخضر إلى المركز الثاني ويضرب موعدًا مع أوزبكستان.
ويملك الأخضر السعودي سجلًا مميزا أمام كوريا الجنوبية على صعيد مبارياتهما في البطولة القارية، إذ تقابلا أربع مرات دون أن يعرف الخسارة، «فوز و3 تعادلات»، وفي جميع هذه النسخ التي لاقى فيها الكوريين وصل إلى النهائي وحقق خلالها لقبين، وكانت البداية في نسخة 1984، وفيها تعادل المنتخبان 1ـ1 في مرحلة المجموعات قبل أن يشق المنتخب السعودي طريقه وصولًا إلى النهائي، ويتوج بأول ألقابه القارية.
وتجدد الموعد بين المنتخبين السعودي والكوري الجنوبي في نهائي نسخة البطولة التي استضافتها قطر عام 1988، وتفوق الأخضر مرة أخرى، وخطف اللقب للمرة الثانية تواليًا بعد فوزه «4ـ3» بركلات الترجيح إثر تعادلهما السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي.
وواصل الأخضر تفوقه أمام «الشمشون» بنسخة 2000 في لبنان، وكان ذلك في الدور نصف النهائي الذي انتهى سعوديًا بنتيجة 2ـ1، ولم يختلف الوضع في اللقاء الرابع والأخير بينهما في البطولة القارية، حيث حافظ المنتخب السعودي على سجله الخالي من الخسارة بعد أن فرض على كوريا الجنوبية التعادل 1ـ1 في دور مجموعات بطولة 2007 التي وصل فيها إلى النهائي أيضًا.
وفي حال واجه الأخضر نظيره الأوزبكي في دور الـ16، فإنها ستكون المواجهة الخامسة بينهما بعد أربعة لقاءات سابقة في البطولة كسب ثلاثة منها وخسر واحدًا.
ويتصدر المنتخب السعودي المجموعة السادسة برصيد 6 نقاط، متفوقًا بنقطتين على نظيره تايلاند، صاحب المركز الثاني، قبل مباراتهما في الجولة الأخيرة، وفي حال فوز الأخضر أو تعادله في هذه المباراة فإنه سيضمن صدارة المجموعة، وبالتالي سيضرب موعدًا مع كوريا الجنوبية صاحبة المركز الثاني في المجموعة السادسة.
لكن منافس الأخضر السعودي في ثمن النهائي قد يتغير من كوريا الجنوبية إلى أوزبكستان إذا حقَّقت تايلاند المفاجأة ونجحت في الفوز وخطف الصدارة، حيث سيتراجع الأخضر إلى المركز الثاني ويضرب موعدًا مع أوزبكستان.
ويملك الأخضر السعودي سجلًا مميزا أمام كوريا الجنوبية على صعيد مبارياتهما في البطولة القارية، إذ تقابلا أربع مرات دون أن يعرف الخسارة، «فوز و3 تعادلات»، وفي جميع هذه النسخ التي لاقى فيها الكوريين وصل إلى النهائي وحقق خلالها لقبين، وكانت البداية في نسخة 1984، وفيها تعادل المنتخبان 1ـ1 في مرحلة المجموعات قبل أن يشق المنتخب السعودي طريقه وصولًا إلى النهائي، ويتوج بأول ألقابه القارية.
وتجدد الموعد بين المنتخبين السعودي والكوري الجنوبي في نهائي نسخة البطولة التي استضافتها قطر عام 1988، وتفوق الأخضر مرة أخرى، وخطف اللقب للمرة الثانية تواليًا بعد فوزه «4ـ3» بركلات الترجيح إثر تعادلهما السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي.
وواصل الأخضر تفوقه أمام «الشمشون» بنسخة 2000 في لبنان، وكان ذلك في الدور نصف النهائي الذي انتهى سعوديًا بنتيجة 2ـ1، ولم يختلف الوضع في اللقاء الرابع والأخير بينهما في البطولة القارية، حيث حافظ المنتخب السعودي على سجله الخالي من الخسارة بعد أن فرض على كوريا الجنوبية التعادل 1ـ1 في دور مجموعات بطولة 2007 التي وصل فيها إلى النهائي أيضًا.
وفي حال واجه الأخضر نظيره الأوزبكي في دور الـ16، فإنها ستكون المواجهة الخامسة بينهما بعد أربعة لقاءات سابقة في البطولة كسب ثلاثة منها وخسر واحدًا.