حكاية ناي ♔
01-31-2024, 08:16 AM
تكمن أهمية الزراعة الذكية في أنها تعمل على تزويد الصناعة الزراعية بالتكنولوجيا المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة، وتتزايد أهمية الزراعة الذكية بتزايد عدد سكان العالم.
حيث أنه ووفقًا لبيانات الأمم المتحدة فبحلول عام 2050م سيصل عدد سكان الكرة الأرضية إلى 9.7 مليار شخص، أي زيادة 2 مليار عن الآن يجب توفير المياه والطعام لهم.
وبحسب منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة فالزيادة التي تقدر باثنين مليار بحلول عام 2050 تحتاج إلى زيادة في الإنتاج الزراعي بنسبة 70%، وهذا يعد تحدي بالنسبة لخطة 2030 التي تهدف إلى القضاء على الجوع في العالم، ولكنها تهدف إلى استمرار ذلك على نحو دائم ومستمر (تنمية مستدامة).
فتتزايد أهمية الزراعة الذكية بزيادة عدد السكان والطلب المتزايد على المحاصيل، وكذلك استخدام الموارد الطبيعية بكفاءة وترشيد.
تهدف الزراعة الذكية إلى تحقيق أقصى استفادة من الموارد وتقليل التأثير البيئي وزيادة إنتاج الماشية كمًا ونوعًا، وذلك عن طريق استخدام التقنيات التكنولوجية الجديدة، وتطبيق التكنولوجيا يمكن أن يعزز الأمن الغذائي حول العالم.
كذلك تتجلي أهمية الزراعة الذكية في تقسيم الأراضي المزروعة إلى أجزاء مثل: التباين في تكوين التربة، الأرض التي بها حيوانات مفترسة، مسامية التربة.
ومن ذلك يمكننا معرفة نوع وأسلوب الزراعة الذي يمكننا استخدامه على كل قطعة من الأرض بحسب طبيعتها لتحقيق أقصى قدر من الأداء والاستفادة وهذا ما يسمى بالزراعة الدقيقة.
يمكن أن تُعرف الزراعة الذكية بأنها عبارة عن طائرات بدون طيار لمراقبة مئاب الأفدنة من المحاصيل يوميًا لتقييم صحة المحاصيل والحيوانات، أو يمكننا القول أنها أجهزة استشعار للكشف المبكر في الإصابة في الزرع.
كما تتضمن الزراعة الذكية أنظمة اوتوماتيكية لسقي وتسميد وتبخير الأرض حسب خصائص الأرض وتنبؤات الطقس.
حيث أنه ووفقًا لبيانات الأمم المتحدة فبحلول عام 2050م سيصل عدد سكان الكرة الأرضية إلى 9.7 مليار شخص، أي زيادة 2 مليار عن الآن يجب توفير المياه والطعام لهم.
وبحسب منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة فالزيادة التي تقدر باثنين مليار بحلول عام 2050 تحتاج إلى زيادة في الإنتاج الزراعي بنسبة 70%، وهذا يعد تحدي بالنسبة لخطة 2030 التي تهدف إلى القضاء على الجوع في العالم، ولكنها تهدف إلى استمرار ذلك على نحو دائم ومستمر (تنمية مستدامة).
فتتزايد أهمية الزراعة الذكية بزيادة عدد السكان والطلب المتزايد على المحاصيل، وكذلك استخدام الموارد الطبيعية بكفاءة وترشيد.
تهدف الزراعة الذكية إلى تحقيق أقصى استفادة من الموارد وتقليل التأثير البيئي وزيادة إنتاج الماشية كمًا ونوعًا، وذلك عن طريق استخدام التقنيات التكنولوجية الجديدة، وتطبيق التكنولوجيا يمكن أن يعزز الأمن الغذائي حول العالم.
كذلك تتجلي أهمية الزراعة الذكية في تقسيم الأراضي المزروعة إلى أجزاء مثل: التباين في تكوين التربة، الأرض التي بها حيوانات مفترسة، مسامية التربة.
ومن ذلك يمكننا معرفة نوع وأسلوب الزراعة الذي يمكننا استخدامه على كل قطعة من الأرض بحسب طبيعتها لتحقيق أقصى قدر من الأداء والاستفادة وهذا ما يسمى بالزراعة الدقيقة.
يمكن أن تُعرف الزراعة الذكية بأنها عبارة عن طائرات بدون طيار لمراقبة مئاب الأفدنة من المحاصيل يوميًا لتقييم صحة المحاصيل والحيوانات، أو يمكننا القول أنها أجهزة استشعار للكشف المبكر في الإصابة في الزرع.
كما تتضمن الزراعة الذكية أنظمة اوتوماتيكية لسقي وتسميد وتبخير الأرض حسب خصائص الأرض وتنبؤات الطقس.