حكاية ناي ♔
01-31-2024, 09:12 AM
يتطلع أهالي محافظة رنية لزيارة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكَّة المكرَّمة المرتقبة برؤى ثاقبة، وطموحات عالية لتحقيق مطالبهم، والسير نحو المستقبل، وتشتمل مطالبهم على ركائز أساسية، من أهمها إنشاء مستشفى ٢٠٠ سرير، واعتماد مطار إقليمي يخدم رنية والمحافظات المجاورة، وتحويل الكلية الجامعية إلى جامعة مستقلة.
ومنذ عقود من الزمن، والمحافظة تنتظر اعتماد مطار إقليمي يخدم رنية والمحافظات المجاورة، ومنها الخرمة، والمويه، وتربة، ورغم تأكيد الهيئة العامة للطيران المدني في وقت سابق أنَّ إنشاء مطار إقليمي يخدم محافظات رنية، الخرمة، وتربة، تحت الدراسة، إلَّا أنَّه ينتظر الاعتماد وسرعة التنفيذ، خاصَّة أنَّه سيخدم مناجم الذهب. كما لا يزال إنشاء مستشفى ٢٠٠ سرير حلمًا لم يتحقَّق، رغم تحديد الأرض التي سيُقام عليها المستشفى، وإدراجه ضمن مشروعات وزارة الصحة، في ظلِّ الضغط الكبير الذي يواجهه المستشفى الحالي، بسعة 50 سريرًا، ويتطلَّع سكَّان المحافظة إلى تحويل الكلية الجامعية في رنية، إلى جامعة مستقلة مثل محافظة بيشة وغيرها من المحافظات، ويواجه معظم الطلاب المشقَّة في إكمال الدراسة بمقر الجامعة بالطائف، بعيدًا عن أُسرهم بمسافة تصل إلى ٤٠٠ كلم.
ونظرًا للنمو السكاني المتزايد، واتساع رقعة المحافظة، فإنَّ بلدية مركزية واحدة لا تكفي لتقديم الخدمات والإشراف على المشروعات التنموية في محافظة مترامية الأطراف كمحافظة رنية، وأصبح من الضروري افتتاح بلديات فرعية في مراكز غرب المحافظة.
وينتظر سكَّان محافظة رنية، ربط ما تبقى من الجهات الحكومية، وكذلك المراكز الصحية والإسعافية، والجهات التعليمية بمنطقة مكَّة المكرَّمة، وليس محافظة الطائف. أبرز مطالب سكان رنية
ومنذ عقود من الزمن، والمحافظة تنتظر اعتماد مطار إقليمي يخدم رنية والمحافظات المجاورة، ومنها الخرمة، والمويه، وتربة، ورغم تأكيد الهيئة العامة للطيران المدني في وقت سابق أنَّ إنشاء مطار إقليمي يخدم محافظات رنية، الخرمة، وتربة، تحت الدراسة، إلَّا أنَّه ينتظر الاعتماد وسرعة التنفيذ، خاصَّة أنَّه سيخدم مناجم الذهب. كما لا يزال إنشاء مستشفى ٢٠٠ سرير حلمًا لم يتحقَّق، رغم تحديد الأرض التي سيُقام عليها المستشفى، وإدراجه ضمن مشروعات وزارة الصحة، في ظلِّ الضغط الكبير الذي يواجهه المستشفى الحالي، بسعة 50 سريرًا، ويتطلَّع سكَّان المحافظة إلى تحويل الكلية الجامعية في رنية، إلى جامعة مستقلة مثل محافظة بيشة وغيرها من المحافظات، ويواجه معظم الطلاب المشقَّة في إكمال الدراسة بمقر الجامعة بالطائف، بعيدًا عن أُسرهم بمسافة تصل إلى ٤٠٠ كلم.
ونظرًا للنمو السكاني المتزايد، واتساع رقعة المحافظة، فإنَّ بلدية مركزية واحدة لا تكفي لتقديم الخدمات والإشراف على المشروعات التنموية في محافظة مترامية الأطراف كمحافظة رنية، وأصبح من الضروري افتتاح بلديات فرعية في مراكز غرب المحافظة.
وينتظر سكَّان محافظة رنية، ربط ما تبقى من الجهات الحكومية، وكذلك المراكز الصحية والإسعافية، والجهات التعليمية بمنطقة مكَّة المكرَّمة، وليس محافظة الطائف. أبرز مطالب سكان رنية