حكاية ناي ♔
02-01-2024, 08:54 AM
الماء.
السماد.
ضوء الشمس.
التشذيب.
درجة الحرارة.
التربة.
التطعيم.
الماء: يفضّل الورد الجوري التربة الرطبة المُشبعة بالماء، ولكن لا يجب غمره بالمزيد من الماء عن الحد المطلوب، لذا سيكون من الأفضل اختيار تربة جيدة التصريف، والحفاظ عليها رطبة لأنَّ الجفاف لا يزهر الورد بكثرة بل يُقلل من عدد الأزهار.
ولكن إذا تعرّض الورد للجفاف فعليكَ ريُّه كل 2 إلى 3 أيام بانتظام، مع تجنُّب رش الماء على الأوراق حتى لا تُصاب بالآفات، ملحوظة أخرى في ري الورد الجوري وهو سقايته بالماء عند ارتفاع درجات الحرارة، أي في فصل الصيف تحديدًا عند جفاف التربة، بينما فصل الشتاء لا يلزم فيه الري ما دامت التربة رطبة وبحالة جيدة.
السماد: يُستخدم السماد للورد الجوري عدة مرات خلال فترة النمو، ويكون افضل سماد للورد الجوري خليط من النيتروجين، والفوسفور، والبوتاسيوم، كما أنّه يزهر بكثرة في التربة الخصبة، ومع إضافة المزيد من المُغذيات حيثُ الزهور المورّقة.
ضوء الشمس: يُزهر الورد الجوري بكثرة تحت أشعة الشمس الكاملة أو مع نصف ظل، إذ تنمو النباتات في بيئة الظل الجزئي ولكنها لا تتفتح إلا في ضوء الشمس الكامل لذا؛ من الأفضل تعريض الورد الجوري لأشعة الشمس يوميًا لمدة 6 ساعات خلال موسم النمو، لكن خلال فصل الصيف في درجات الحرارة الشديدة، يجب تظليل الورود منعًا لتعرضها المباشر لأشعة الشمس الحارقة.
التشذيب: ينمو الورد الجوري بكثرة في ظلّ توافر الظروف المناسبة من أشعة الشمس، والري المناسب، والتسميد الصحيح وغيرهم، كما أنَّ عدم تشذيبه وتقليمه من آنٍ لآخر يجذب له الآفات ويُصيبه بالأمراض خاصةً في درجات الحرارة المرتفعة، أو سوء التهوية والإضاءة.
لذلك يجب تشذيب الورد الجوري، للتخلُّص من الأزهار والأغصان الباهتة والغير صحيّة، فلا يجب الاحتفاظ إلا بالأغصان القوية السليمة، إلى جانب تقليم النبات ليصل طوله الكامل إلى ثُلث طوله الأصلي.
درجة الحرارة: لا يتحمل الورد الجوري ولا يزهر بكثرة في ظلّ الأجواء شديدة الحرارة، بل ينمو بشكل أفضل في الأجواء الباردة المعتدلة مع وجود تهوية كافية، لذا تتراوح درجة الحرارة الأنسب لزراعة ونمو الورد الجوري ما بين 15 إلى 26 درجة مئوية، ومع ذلك هناك بعض الأنواع التي تستطيع تحمل درجة حرارة (-26)، و (35) درجة مئوية.
التربة: يتأقلم الورد الجوري مع أنواع متعددة من التربة، لكنه يزهر بكثرة وينمو بشكلٍ أفضل في التربة الحمضية الخصبة، لذلك إذا كنت تخطط لزراعته فعليكَ اختيار تربة حمضية قليلاً، مع مكانٍ تصله كمية كافية من أشعة الشمس، وتهوية جيدة وتسميد مناسب.
ملحوظة أيضًا لا بد من اتباعها وهي تفكيك التربة بعمق لوضع السماد العضوي قبل الزّراعة، ولعلّ افضل سماد للورد الجوري هو مزيج من النيتروجين، والفوسفور، والبوتاسيوم، وعند زراعة الورد الجوري في وعاء وليس حديقة يجب أن تكون التربة حمضية رملية غنيّة بالدبال.
التطعيم: يمكن أن ينتشر ورد الجوري ويزهر بكثرة عن طريقة التطعيم، وفيها يستخدم البستانييون أصل الجذر لزهرة الجوري البالغة، حيث يتم قطع جزء من الجلد الخارجي للجذر والفرع على شكل حرف t، من ثمّ يتم قطع أحد البراعم المتطورة حديثًا باللحاء خاصتها، لربطها بالجذر المقطوع بربطة بلاستيكيَّة.
من ثمّ يوضع البرعم بالجذر المربوط في الظل، ومع مرور حوالي خمسة عشر يومًا لن يكون هناك حاجة للربطة البلاستيكية، إذ التحمَ النبات ببعضه جيدًا، وخلال 30 يومًا سيشهد النبات نموًا وتطورًا واضحًا.
السماد.
ضوء الشمس.
التشذيب.
درجة الحرارة.
التربة.
التطعيم.
الماء: يفضّل الورد الجوري التربة الرطبة المُشبعة بالماء، ولكن لا يجب غمره بالمزيد من الماء عن الحد المطلوب، لذا سيكون من الأفضل اختيار تربة جيدة التصريف، والحفاظ عليها رطبة لأنَّ الجفاف لا يزهر الورد بكثرة بل يُقلل من عدد الأزهار.
ولكن إذا تعرّض الورد للجفاف فعليكَ ريُّه كل 2 إلى 3 أيام بانتظام، مع تجنُّب رش الماء على الأوراق حتى لا تُصاب بالآفات، ملحوظة أخرى في ري الورد الجوري وهو سقايته بالماء عند ارتفاع درجات الحرارة، أي في فصل الصيف تحديدًا عند جفاف التربة، بينما فصل الشتاء لا يلزم فيه الري ما دامت التربة رطبة وبحالة جيدة.
السماد: يُستخدم السماد للورد الجوري عدة مرات خلال فترة النمو، ويكون افضل سماد للورد الجوري خليط من النيتروجين، والفوسفور، والبوتاسيوم، كما أنّه يزهر بكثرة في التربة الخصبة، ومع إضافة المزيد من المُغذيات حيثُ الزهور المورّقة.
ضوء الشمس: يُزهر الورد الجوري بكثرة تحت أشعة الشمس الكاملة أو مع نصف ظل، إذ تنمو النباتات في بيئة الظل الجزئي ولكنها لا تتفتح إلا في ضوء الشمس الكامل لذا؛ من الأفضل تعريض الورد الجوري لأشعة الشمس يوميًا لمدة 6 ساعات خلال موسم النمو، لكن خلال فصل الصيف في درجات الحرارة الشديدة، يجب تظليل الورود منعًا لتعرضها المباشر لأشعة الشمس الحارقة.
التشذيب: ينمو الورد الجوري بكثرة في ظلّ توافر الظروف المناسبة من أشعة الشمس، والري المناسب، والتسميد الصحيح وغيرهم، كما أنَّ عدم تشذيبه وتقليمه من آنٍ لآخر يجذب له الآفات ويُصيبه بالأمراض خاصةً في درجات الحرارة المرتفعة، أو سوء التهوية والإضاءة.
لذلك يجب تشذيب الورد الجوري، للتخلُّص من الأزهار والأغصان الباهتة والغير صحيّة، فلا يجب الاحتفاظ إلا بالأغصان القوية السليمة، إلى جانب تقليم النبات ليصل طوله الكامل إلى ثُلث طوله الأصلي.
درجة الحرارة: لا يتحمل الورد الجوري ولا يزهر بكثرة في ظلّ الأجواء شديدة الحرارة، بل ينمو بشكل أفضل في الأجواء الباردة المعتدلة مع وجود تهوية كافية، لذا تتراوح درجة الحرارة الأنسب لزراعة ونمو الورد الجوري ما بين 15 إلى 26 درجة مئوية، ومع ذلك هناك بعض الأنواع التي تستطيع تحمل درجة حرارة (-26)، و (35) درجة مئوية.
التربة: يتأقلم الورد الجوري مع أنواع متعددة من التربة، لكنه يزهر بكثرة وينمو بشكلٍ أفضل في التربة الحمضية الخصبة، لذلك إذا كنت تخطط لزراعته فعليكَ اختيار تربة حمضية قليلاً، مع مكانٍ تصله كمية كافية من أشعة الشمس، وتهوية جيدة وتسميد مناسب.
ملحوظة أيضًا لا بد من اتباعها وهي تفكيك التربة بعمق لوضع السماد العضوي قبل الزّراعة، ولعلّ افضل سماد للورد الجوري هو مزيج من النيتروجين، والفوسفور، والبوتاسيوم، وعند زراعة الورد الجوري في وعاء وليس حديقة يجب أن تكون التربة حمضية رملية غنيّة بالدبال.
التطعيم: يمكن أن ينتشر ورد الجوري ويزهر بكثرة عن طريقة التطعيم، وفيها يستخدم البستانييون أصل الجذر لزهرة الجوري البالغة، حيث يتم قطع جزء من الجلد الخارجي للجذر والفرع على شكل حرف t، من ثمّ يتم قطع أحد البراعم المتطورة حديثًا باللحاء خاصتها، لربطها بالجذر المقطوع بربطة بلاستيكيَّة.
من ثمّ يوضع البرعم بالجذر المربوط في الظل، ومع مرور حوالي خمسة عشر يومًا لن يكون هناك حاجة للربطة البلاستيكية، إذ التحمَ النبات ببعضه جيدًا، وخلال 30 يومًا سيشهد النبات نموًا وتطورًا واضحًا.