حكاية ناي ♔
02-05-2024, 07:36 AM
مرة أخرى.. احتاج منتخب كوت ديفوار الأول لكرة القدم إلى ما يشبه المعجزة في كأس أمم إفريقيا 2023 حتى يبقي على حلم لاعبيه، ومنهم ثلاثة بدوري روشن السعودي في تحقيق اللقب القاري الغائب منذ 2015.
وأفلت منتخب كوت ديفوار المكنى بـ«الأفيال» الذي يضم كوكبة من النجوم ومنهم فرانك كيسيه، لاعب الأهلي، وسيكو فوفانا، لاعب النصر، المعار إلى الاتفاق، وجيسلان كونان، لاعب الفيحاء، من خروج مهين خلال دور المجموعات في البطولة الإفريقية، قبل أن يقدم عرضين قويين في الأدوار الإقصائية آخرهما أمام مالي، حيث حوّل تأخره بهدف إلى فوز قاتل «2-1» على الرغم من أنه لعب أغلب فترات المباراة بعشرة لاعبين.
وبلغ منتخب «الأفيال» الدور نصف النهائي على الرغم من أن حظوظه كانت ضئيلة للغاية بعد نتائج متواضعة في مرحلة المجموعة واختتمها بخسارة قاسية أمام غينيا الاستوائية «0-4»، لكنه وجد نفسه في دور الـ16 ضمن أفضل منتخب حاصل على المركز الثالث.
وبدا منتخب كوت ديفوار في طريقه للخروج من ثمن النهائي بعد أن تأخر بهدف أمام السنغال حتى الدقائق الأخيرة، قبل أن ينجح في تعديل النتيجة بهدف سجله فرانك كيسيه، لاعب الأهلي، من ركلة جزاء، ويفرض التمديد على المباراة، ومن ثم يحتكم المنتخبان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لأصحاب الأرض.
وتكررت معاناة الأفيال أمام مالي في ربع النهائي، حيث انتظر كيسيه ورفاقه حتى الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي لإدراك التعادل بعشرة لاعبين، بعد أن تقدم منتخب مالي بهدف السبق، وتوجوا انتفاضتهم في المواجهة بفوز دراماتيكي «2-1» وضعهم أمام الكونغو الديمقراطية، الأربعاء، ضمن منافسات نصف النهائي.
وأفلت منتخب كوت ديفوار المكنى بـ«الأفيال» الذي يضم كوكبة من النجوم ومنهم فرانك كيسيه، لاعب الأهلي، وسيكو فوفانا، لاعب النصر، المعار إلى الاتفاق، وجيسلان كونان، لاعب الفيحاء، من خروج مهين خلال دور المجموعات في البطولة الإفريقية، قبل أن يقدم عرضين قويين في الأدوار الإقصائية آخرهما أمام مالي، حيث حوّل تأخره بهدف إلى فوز قاتل «2-1» على الرغم من أنه لعب أغلب فترات المباراة بعشرة لاعبين.
وبلغ منتخب «الأفيال» الدور نصف النهائي على الرغم من أن حظوظه كانت ضئيلة للغاية بعد نتائج متواضعة في مرحلة المجموعة واختتمها بخسارة قاسية أمام غينيا الاستوائية «0-4»، لكنه وجد نفسه في دور الـ16 ضمن أفضل منتخب حاصل على المركز الثالث.
وبدا منتخب كوت ديفوار في طريقه للخروج من ثمن النهائي بعد أن تأخر بهدف أمام السنغال حتى الدقائق الأخيرة، قبل أن ينجح في تعديل النتيجة بهدف سجله فرانك كيسيه، لاعب الأهلي، من ركلة جزاء، ويفرض التمديد على المباراة، ومن ثم يحتكم المنتخبان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لأصحاب الأرض.
وتكررت معاناة الأفيال أمام مالي في ربع النهائي، حيث انتظر كيسيه ورفاقه حتى الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي لإدراك التعادل بعشرة لاعبين، بعد أن تقدم منتخب مالي بهدف السبق، وتوجوا انتفاضتهم في المواجهة بفوز دراماتيكي «2-1» وضعهم أمام الكونغو الديمقراطية، الأربعاء، ضمن منافسات نصف النهائي.