حكاية ناي ♔
02-05-2024, 07:40 AM
أعلن الاتحاد السويدي، الأحد، عن رحيل آخر لاعب من المنتخب الأول لكرة القدم، الذي شارك في نهائيات كأس العالم 1958 أمام البرازيل، التي انتهت بفوز رفقاء بيليه «5ـ2».
وأشار الاتحاد السويدي إلى أن كورت هامرين، جناح منتخب السويد السابق، والهداف التاريخي لنادي فيورنتينا الإيطالي، توفي عن عمر يناهز الـ 89 عامًا.
وأطلق على هامرين لقب «الطائر الصغير» نظرًا لسرعته ورشاقته الواضحة في خط الهجوم.
وأضاف الاتحاد: «هامرين أسطورة على مستوى فريقي أيك السويدي، وفيورنتينا الإيطالي، بالنظر للجهود التي بذلها مع الناديين.. شكرًا لك يا كوري على كل الذكريات، التي كنت طرفًا فيها مع المنتخب السويدي خلال أعوام طويلة».
وبدأ هامرين مسيرته على ملاعب كرة القدم في صفوف أيك السويدي، لكن إنجازاته بصفة أساسية ترتبط بوجوده في الدوري الإيطالي الأول، ضمن صفوف يوفنتوس، وبادوفا، وفيورنتينا، وميلان، ونابولي، بينما يحتل المركز التاسع في قائمة هدافي البطولة على مر العصور، برصيد 190 هدفًا. وأمضى هامرين ثمانية مواسم في صفوف فيورنتينا، وقاده إلى الفوز بكأس أبطال الكؤوس الأوروبية عام 1961، أهم لقب أوروبي في تاريخ النادي، وهو أيضًا الهداف التاريخي للنادي برصيد 208 أهداف.
وعلى الرغم من أن هامرين لعب بعد ذلك لميلان، وفاز معه بدرع الدوري المحلي، وكأس أوروبا، قبل أن ينهي مسيرته في بلاده السويد، إلا أنه عاد إلى فلورنسا، حيث عاش مع أسرته وتوفي بمنزله في هذه المدينة التي أحبته بجنون.
وأشار الاتحاد السويدي إلى أن كورت هامرين، جناح منتخب السويد السابق، والهداف التاريخي لنادي فيورنتينا الإيطالي، توفي عن عمر يناهز الـ 89 عامًا.
وأطلق على هامرين لقب «الطائر الصغير» نظرًا لسرعته ورشاقته الواضحة في خط الهجوم.
وأضاف الاتحاد: «هامرين أسطورة على مستوى فريقي أيك السويدي، وفيورنتينا الإيطالي، بالنظر للجهود التي بذلها مع الناديين.. شكرًا لك يا كوري على كل الذكريات، التي كنت طرفًا فيها مع المنتخب السويدي خلال أعوام طويلة».
وبدأ هامرين مسيرته على ملاعب كرة القدم في صفوف أيك السويدي، لكن إنجازاته بصفة أساسية ترتبط بوجوده في الدوري الإيطالي الأول، ضمن صفوف يوفنتوس، وبادوفا، وفيورنتينا، وميلان، ونابولي، بينما يحتل المركز التاسع في قائمة هدافي البطولة على مر العصور، برصيد 190 هدفًا. وأمضى هامرين ثمانية مواسم في صفوف فيورنتينا، وقاده إلى الفوز بكأس أبطال الكؤوس الأوروبية عام 1961، أهم لقب أوروبي في تاريخ النادي، وهو أيضًا الهداف التاريخي للنادي برصيد 208 أهداف.
وعلى الرغم من أن هامرين لعب بعد ذلك لميلان، وفاز معه بدرع الدوري المحلي، وكأس أوروبا، قبل أن ينهي مسيرته في بلاده السويد، إلا أنه عاد إلى فلورنسا، حيث عاش مع أسرته وتوفي بمنزله في هذه المدينة التي أحبته بجنون.