حكاية ناي ♔
02-05-2024, 10:50 AM
تلوث الهواء.
تلوث الماء.
تلوث الأرض والتربة.
تلوث الهواء: يتلوث الهواء من مجموعة متنوعة من الجزيئات الصلبة والغازات، وتتضمن هذه الجزيئات ملوثات السيارات والمواد الكيميائية من المصانع والغبار وحبوب اللقاح والجراثيم الناتجة عن العفن وغيرها، كما يعد غاز الأوزون ضمن المسببات الرئيسية لتلوث الهواء، بل يلعب دورًا هامًا في تلويث الهواء.
حيث يعرف بالضباب الدخاني، وبالإضافة إلى ذلك تعد ملوثات الأكسجين والكبريت والنيتروجين والكربون والمركبات العضوية والجزيئات الصلبة من ضمن الملوثات الأساسية للهواء، كما يتسبب التلوث الإشعاعي – لاسيما من تفجيرات نووية، بضرر كبير للبيئة وصحة الإنسان.
تلوث الماء: يتضمن تلوث المياه مجموعة متنوعة من الملوثات مثل المبيدات الحشرية ومبيدات الأعشاب، والمركبات العضوية المتطايرة، والنفايات، والمعادن الثقيلة، والنفايات الكيميائية وغيرها، ويحدث تلوث المياه عندما تتلوث الأنهار والبحيرات وطبقة المياه الجوفية والمحيطات بمواد ضارة، وغالبًا ما تكون المواد الكيميائية، ويؤدي هذا التلوث بتدهور جودة المياه وجعلها غير صالحة للاستهلاك الآدمي أو للنظام البيئي.
تلوث الأرض والتربة: لقد تخطت مصادر الوقود الأحفوري، مثل النفط والغاز والفحم، كل العقبات التي كانت تعترض استخدامها في المجتمعات الصناعية الحديثة، وأصبحت لها وجودًا واضحًا في حياتنا اليومية، فنحن نستخدم مصادر الوقود الأحفوري في تلبية احتياجات يومية مختلفة، مثل تشغيل السيارات، بالإضافة إلى استخدامه في توليد الطاقة، وكذلك في صناعة العديد من المنتجات الضرورية مثل البلاستيك والمنظفات وزيوت التشحيم والأسفلت ومختلف المواد الكيميائية.
أما المتضرر من تلوث البيئة بسبب تلوث الأرض والتربة، الإنسان والنباتات والكائنات البحرية والكائنات الحية الدقيقة، كما تتسبب آثار تلوث الأرض والتربة في مشاكل صحية خطيرة، حيث يمكن أن تسبب في عدة مشاكل جلدية وتنفسية وحتى الإصابة بأنواع السرطان المختلفة، فالمواد السامة الموجودة في التربة يتم امتصاصها مباشرة من جسم الإنسان عند تناول الخضروات والفواكه التي تنمو في التربة الملوثة، بالإضافة إلى استنشاق الهواء الذي يحتوي على جزيئات وغبار ملوث، وعليه، يمكن أن يؤدي تلوث الأرض والتربة إلى آثار صحية خطيرة ومتنوعة.
كما تعتبر مشكلة إزالة الغابات من الأسباب المدمرة للبيئة، ويؤدي قطع الأشجار في الغابات إلى تفاقم تدمير النظم البيئية بشكل كبير، كما أن إزالة الغابات يؤدي غالبًا إلى حدوث عدم توازن في النظام البيئي، مما يؤدي إلى عرقلة عملية التخلص الطبيعية من الانبعاثات والتلوث في الغلاف الجوي، وهي مشكلة كبيرة يجب الاهتمام بها ومعالجتها في أقرب وقت.
تلوث الماء.
تلوث الأرض والتربة.
تلوث الهواء: يتلوث الهواء من مجموعة متنوعة من الجزيئات الصلبة والغازات، وتتضمن هذه الجزيئات ملوثات السيارات والمواد الكيميائية من المصانع والغبار وحبوب اللقاح والجراثيم الناتجة عن العفن وغيرها، كما يعد غاز الأوزون ضمن المسببات الرئيسية لتلوث الهواء، بل يلعب دورًا هامًا في تلويث الهواء.
حيث يعرف بالضباب الدخاني، وبالإضافة إلى ذلك تعد ملوثات الأكسجين والكبريت والنيتروجين والكربون والمركبات العضوية والجزيئات الصلبة من ضمن الملوثات الأساسية للهواء، كما يتسبب التلوث الإشعاعي – لاسيما من تفجيرات نووية، بضرر كبير للبيئة وصحة الإنسان.
تلوث الماء: يتضمن تلوث المياه مجموعة متنوعة من الملوثات مثل المبيدات الحشرية ومبيدات الأعشاب، والمركبات العضوية المتطايرة، والنفايات، والمعادن الثقيلة، والنفايات الكيميائية وغيرها، ويحدث تلوث المياه عندما تتلوث الأنهار والبحيرات وطبقة المياه الجوفية والمحيطات بمواد ضارة، وغالبًا ما تكون المواد الكيميائية، ويؤدي هذا التلوث بتدهور جودة المياه وجعلها غير صالحة للاستهلاك الآدمي أو للنظام البيئي.
تلوث الأرض والتربة: لقد تخطت مصادر الوقود الأحفوري، مثل النفط والغاز والفحم، كل العقبات التي كانت تعترض استخدامها في المجتمعات الصناعية الحديثة، وأصبحت لها وجودًا واضحًا في حياتنا اليومية، فنحن نستخدم مصادر الوقود الأحفوري في تلبية احتياجات يومية مختلفة، مثل تشغيل السيارات، بالإضافة إلى استخدامه في توليد الطاقة، وكذلك في صناعة العديد من المنتجات الضرورية مثل البلاستيك والمنظفات وزيوت التشحيم والأسفلت ومختلف المواد الكيميائية.
أما المتضرر من تلوث البيئة بسبب تلوث الأرض والتربة، الإنسان والنباتات والكائنات البحرية والكائنات الحية الدقيقة، كما تتسبب آثار تلوث الأرض والتربة في مشاكل صحية خطيرة، حيث يمكن أن تسبب في عدة مشاكل جلدية وتنفسية وحتى الإصابة بأنواع السرطان المختلفة، فالمواد السامة الموجودة في التربة يتم امتصاصها مباشرة من جسم الإنسان عند تناول الخضروات والفواكه التي تنمو في التربة الملوثة، بالإضافة إلى استنشاق الهواء الذي يحتوي على جزيئات وغبار ملوث، وعليه، يمكن أن يؤدي تلوث الأرض والتربة إلى آثار صحية خطيرة ومتنوعة.
كما تعتبر مشكلة إزالة الغابات من الأسباب المدمرة للبيئة، ويؤدي قطع الأشجار في الغابات إلى تفاقم تدمير النظم البيئية بشكل كبير، كما أن إزالة الغابات يؤدي غالبًا إلى حدوث عدم توازن في النظام البيئي، مما يؤدي إلى عرقلة عملية التخلص الطبيعية من الانبعاثات والتلوث في الغلاف الجوي، وهي مشكلة كبيرة يجب الاهتمام بها ومعالجتها في أقرب وقت.