حكاية ناي ♔
02-05-2024, 04:40 PM
أعراض بوحمرون عند الأطفال الملقحين: إن نسبة الإصابة بالحصبة وظهور الأعراض تصبح منخفضة جداً عند الحصول على اللقاح.
حيث أنه عدد قليل جداً من الأشخاص؛ حوالي نسبة (3%) من الذين حصلوا على جرعتين من لقاح الحصبة، سوف يبقون مصابين بالحصبة على الرغم من التعرض للفيروس. ويعود سبب ذلك لأنه في بعض الأحيان من الممكن أن الأجهزة المناعية لهؤلاء لم تستجب للقاح كما ينبغي.
ولكن من جهة أخرى، إن المهم في ذلك هو أنه في حال الإصابة بعد اللقاح سوف تكون الأعراض خفيفة جداً. حيث لا تظهر هذه الأعراض بشكل واضح وصريح، مثل الحمى والطفح. وإضافة لذلك إن الأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل أقل عرضة لنشر المرض إلى أشخاص آخرين، أي لا يكون ينشر العدوى بهذه الحالة؛ بما في ذلك الأشخاص الذين لا يستطيعون الحصول على التطعيم، لأنهم صغار جداً أو لديهم ضعف في جهاز المناعة. [1]
في الواقع، أكثر من 93% من الأشخاص الذين يحصلون على الجرعة الأولى من لقاح الحصبة تطور لديهم مناعة ضد الحصبة. وبعد الجرعة الثانية، يتمتع حوالي 97% من الأشخاص بالحماية أيضاً.
وهذا ما يفسر أنه نسبة قليلة من الأشخاص تظهر لديهم الأعراض فقط وتكون خفيفة جداً. يوصى بإعطاء الجرعة الأولى من اللقاح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 شهراً إلى 15 شهراً. وبالنسبة للجرعة الثانية، يوصى بإعطائها قبل أن يبدأ الطفل الذهاب إلى روضة الأطفال أو للصف الأول، أي في سن 4 إلى 6 سنوات تقريباً.
يمكن أن يتم التأكد من الحصول على اللقاح من خلال اختبار الدم، حيث يظهر اختبار الدم ما إذا كان لديك بالفعل مناعة من لقاح سابق. وإذا أظهر الاختبار أنك لا تتمتع بالمناعة، وأنك مراهق أو شاب بالغ تعيش في مسكن، فمن المرجح أن يوصي أطبائك بالحصول على جرعتين من اللقاح بفارق أربعة أسابيع على الأقل. يُنصح البالغون الذين ليس لديهم مناعة بالحصول على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح.
حيث أنه عدد قليل جداً من الأشخاص؛ حوالي نسبة (3%) من الذين حصلوا على جرعتين من لقاح الحصبة، سوف يبقون مصابين بالحصبة على الرغم من التعرض للفيروس. ويعود سبب ذلك لأنه في بعض الأحيان من الممكن أن الأجهزة المناعية لهؤلاء لم تستجب للقاح كما ينبغي.
ولكن من جهة أخرى، إن المهم في ذلك هو أنه في حال الإصابة بعد اللقاح سوف تكون الأعراض خفيفة جداً. حيث لا تظهر هذه الأعراض بشكل واضح وصريح، مثل الحمى والطفح. وإضافة لذلك إن الأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل أقل عرضة لنشر المرض إلى أشخاص آخرين، أي لا يكون ينشر العدوى بهذه الحالة؛ بما في ذلك الأشخاص الذين لا يستطيعون الحصول على التطعيم، لأنهم صغار جداً أو لديهم ضعف في جهاز المناعة. [1]
في الواقع، أكثر من 93% من الأشخاص الذين يحصلون على الجرعة الأولى من لقاح الحصبة تطور لديهم مناعة ضد الحصبة. وبعد الجرعة الثانية، يتمتع حوالي 97% من الأشخاص بالحماية أيضاً.
وهذا ما يفسر أنه نسبة قليلة من الأشخاص تظهر لديهم الأعراض فقط وتكون خفيفة جداً. يوصى بإعطاء الجرعة الأولى من اللقاح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 شهراً إلى 15 شهراً. وبالنسبة للجرعة الثانية، يوصى بإعطائها قبل أن يبدأ الطفل الذهاب إلى روضة الأطفال أو للصف الأول، أي في سن 4 إلى 6 سنوات تقريباً.
يمكن أن يتم التأكد من الحصول على اللقاح من خلال اختبار الدم، حيث يظهر اختبار الدم ما إذا كان لديك بالفعل مناعة من لقاح سابق. وإذا أظهر الاختبار أنك لا تتمتع بالمناعة، وأنك مراهق أو شاب بالغ تعيش في مسكن، فمن المرجح أن يوصي أطبائك بالحصول على جرعتين من اللقاح بفارق أربعة أسابيع على الأقل. يُنصح البالغون الذين ليس لديهم مناعة بالحصول على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح.