حكاية ناي ♔
12-21-2022, 08:44 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2018/09/%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%86%D8%AF-%D9%81%D8%B7%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-768x512.jpg
تعتبر فترة الفطام من أصعب الفترات على الطفل والأم على السواء، ويجب أن تتبع الأم بعض الإرشادات والخطوات الصحية للقيام بعملية فطام الطفل بشكل صحيح، لأن هناك الكثير من الأخطاء التي ترتكبها الأم أثناء فطام الطفل، ولهذا سوف نوضح لكم بعض الأخطاء التي تقع فيها الأمهات أثناء فطام الطفل.
الأخطاء التي ترتكبها الأمهات أثناء فطام الطفل
تأخير الفطام
الطفل يحتاج ل حليب الأم في خلال الستة أشهر الأولى من عمره بشكل أساسي، وبعد الشهر السادس تبدأ الأم في إدخال بعض الأطعمة بشكل تدريجي إلى الطفل، إلى أن تنتهي من الرضاعة بشكل تدريجي.
ولكن الخطأ الذي يقع فيه بعض الأمهات هو تأخير إعطاء الطفل الطعام، مما يؤدي إلى تأخير سن الفطام.
كذلك يتسبب تأخير دخول الطعام إلى الطفل إلى وجود حساسية عند الطفل تجاه بعض أنواع الأطعمة، لأن البطء في تناول هذه الأطعمة بشكل تدريجي يساعد في استيعاب الجسم لتلك الأصناف الجديدة.
إيقاف الرضاعة بشكل مفاجئ
تقوم معظم الأمهات بإيقاف الرضاعة بشكل مفاجئ، وتترك الطفل يبكي لفترة طويلة بسبب احتياجه للحليب، فهي تعتقد أنه عندما يجوع سوف يضطر لتناول الطعام.
ولكن الصحيح أن هذه العملية تترك أثر سيء على نفسية الطفل، وقد تتدخل في سلوكياته، وتجعل لدى الطفل نوبات عصبية شديدة تسبب له بعض المشاكل الصحية.
ولهذا فالصحيح هو تقليل عدد الرضعات اليومية، حتى يعتمد الطفل على الغذاء بشكل كامل.
ابتعاد الأم عن طفلها في فترة الفطام
الكثير من الأمهات تبتعد عن طفلها عدة أيام حتى ينسى الرضاعة، وهذا التصرف من التصرفات الخاطئة، لأن الطفل عندما يترك مع شخص آخر لفترة طويلة ويستغنى عن الأم؛ هذا يؤدي إلى نتيجة عكسية مع الطفل، لأنه يؤثر على سلوكه.
ولكن الصحيح هو أن تبقى الأم بجانبه في فطرة الفطام، لأنه يحتاج إلى الدعم النفسي من الأم، والمساندة حتى يشعر أنه لا يشعر أنه فقد الأم والرضاعة سويًا.
التحكم في كمية الطعام المعطاة للطفل
في مرحلة الفطام قد ينتاب الطفل الغضب من تناول الطعام بسبب حرمانه من الحليب، ولهذا يجب على الأم أن تراعي أن تطعم طفلها غذاء صحي ومتوازن العناصر الغذائية.
لهذا لا ينصح بإعطاء الطفل كميات كبيرة من الطعام زائدة عن رغبة الطفل، وإنما يتم التركيز على الأطعمة المفيدة والمليئة بالعناصر الغذائية حتى وإن كانت كمية قليلة.
تقديم الحلويات للطفل
معظم الأطفال تميل إلى الحلويات ويحبون تناولها، ولكن لا يجب على الأم إعطاء الطفل كمية كبيرة من الحلويات لأنها تعمل على كبح الشهية، وتجعل الطفل لا يتناول الأطعمة المفيدة المليئة بالعناصر الغذائية، كما أنها تؤدي إلى زيادة الوزن عند الطفل.
البدء بإدخال أطعمة غير مفيدة للطفل
الكثير من الأمهات تبدأ بإعطاء الطفل بعض الأطعمة الغير مفيدة، كل ما تهتم به هو إدخال الأطعمة اللذيذة وإغفال الأطعمة المفيدة.
هذا بالطبع تصرف خاطئ من الأم، لأن في بدايات إدخال الطعام للطفل يجب أن يكون طعام متكامل العناصر الغذائية، ولابد أن يحتوي الطعام على الحديد، والكالسيوم، وباقي العناصر الأساسية اللازمة لجسم الطفل.
كذلك لا يجب أن يتم إدخال الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من السكريات، أو الأملاح في بداية إدخال الطعام إلى الطفل.
ترك الطفل جائع
تعتقد الكثير من الأمهات أن ترك الطفل جائع سوف يرغمه على تناول الطعام، ولكن هذا تصرف غير صحيح؛ لأنه يؤثر على نفسية الطفل ويضر بصحته في نفس الوقت.
لهذا يمكن إلهاء الطفل لنشاط يمارسه يخرجه من حالة الغضب، وتقديم الطعام له في جو من اللعب والمرح أو أثناء مشاهدة الكارتون الذي يحبه.
تعتبر فترة الفطام من أصعب الفترات على الطفل والأم على السواء، ويجب أن تتبع الأم بعض الإرشادات والخطوات الصحية للقيام بعملية فطام الطفل بشكل صحيح، لأن هناك الكثير من الأخطاء التي ترتكبها الأم أثناء فطام الطفل، ولهذا سوف نوضح لكم بعض الأخطاء التي تقع فيها الأمهات أثناء فطام الطفل.
الأخطاء التي ترتكبها الأمهات أثناء فطام الطفل
تأخير الفطام
الطفل يحتاج ل حليب الأم في خلال الستة أشهر الأولى من عمره بشكل أساسي، وبعد الشهر السادس تبدأ الأم في إدخال بعض الأطعمة بشكل تدريجي إلى الطفل، إلى أن تنتهي من الرضاعة بشكل تدريجي.
ولكن الخطأ الذي يقع فيه بعض الأمهات هو تأخير إعطاء الطفل الطعام، مما يؤدي إلى تأخير سن الفطام.
كذلك يتسبب تأخير دخول الطعام إلى الطفل إلى وجود حساسية عند الطفل تجاه بعض أنواع الأطعمة، لأن البطء في تناول هذه الأطعمة بشكل تدريجي يساعد في استيعاب الجسم لتلك الأصناف الجديدة.
إيقاف الرضاعة بشكل مفاجئ
تقوم معظم الأمهات بإيقاف الرضاعة بشكل مفاجئ، وتترك الطفل يبكي لفترة طويلة بسبب احتياجه للحليب، فهي تعتقد أنه عندما يجوع سوف يضطر لتناول الطعام.
ولكن الصحيح أن هذه العملية تترك أثر سيء على نفسية الطفل، وقد تتدخل في سلوكياته، وتجعل لدى الطفل نوبات عصبية شديدة تسبب له بعض المشاكل الصحية.
ولهذا فالصحيح هو تقليل عدد الرضعات اليومية، حتى يعتمد الطفل على الغذاء بشكل كامل.
ابتعاد الأم عن طفلها في فترة الفطام
الكثير من الأمهات تبتعد عن طفلها عدة أيام حتى ينسى الرضاعة، وهذا التصرف من التصرفات الخاطئة، لأن الطفل عندما يترك مع شخص آخر لفترة طويلة ويستغنى عن الأم؛ هذا يؤدي إلى نتيجة عكسية مع الطفل، لأنه يؤثر على سلوكه.
ولكن الصحيح هو أن تبقى الأم بجانبه في فطرة الفطام، لأنه يحتاج إلى الدعم النفسي من الأم، والمساندة حتى يشعر أنه لا يشعر أنه فقد الأم والرضاعة سويًا.
التحكم في كمية الطعام المعطاة للطفل
في مرحلة الفطام قد ينتاب الطفل الغضب من تناول الطعام بسبب حرمانه من الحليب، ولهذا يجب على الأم أن تراعي أن تطعم طفلها غذاء صحي ومتوازن العناصر الغذائية.
لهذا لا ينصح بإعطاء الطفل كميات كبيرة من الطعام زائدة عن رغبة الطفل، وإنما يتم التركيز على الأطعمة المفيدة والمليئة بالعناصر الغذائية حتى وإن كانت كمية قليلة.
تقديم الحلويات للطفل
معظم الأطفال تميل إلى الحلويات ويحبون تناولها، ولكن لا يجب على الأم إعطاء الطفل كمية كبيرة من الحلويات لأنها تعمل على كبح الشهية، وتجعل الطفل لا يتناول الأطعمة المفيدة المليئة بالعناصر الغذائية، كما أنها تؤدي إلى زيادة الوزن عند الطفل.
البدء بإدخال أطعمة غير مفيدة للطفل
الكثير من الأمهات تبدأ بإعطاء الطفل بعض الأطعمة الغير مفيدة، كل ما تهتم به هو إدخال الأطعمة اللذيذة وإغفال الأطعمة المفيدة.
هذا بالطبع تصرف خاطئ من الأم، لأن في بدايات إدخال الطعام للطفل يجب أن يكون طعام متكامل العناصر الغذائية، ولابد أن يحتوي الطعام على الحديد، والكالسيوم، وباقي العناصر الأساسية اللازمة لجسم الطفل.
كذلك لا يجب أن يتم إدخال الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من السكريات، أو الأملاح في بداية إدخال الطعام إلى الطفل.
ترك الطفل جائع
تعتقد الكثير من الأمهات أن ترك الطفل جائع سوف يرغمه على تناول الطعام، ولكن هذا تصرف غير صحيح؛ لأنه يؤثر على نفسية الطفل ويضر بصحته في نفس الوقت.
لهذا يمكن إلهاء الطفل لنشاط يمارسه يخرجه من حالة الغضب، وتقديم الطعام له في جو من اللعب والمرح أو أثناء مشاهدة الكارتون الذي يحبه.