حكاية ناي ♔
12-21-2022, 08:57 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2018/06/عدد-الرضعات.jpg
الرضاعة الطبيعية لها العديد من الفوائد للطفل لأنها تكسبه المناعة الطبيعية التي تجعله قادر على مواجهة الأمراض وينبغي أن تكون فترة الرضاعة الطبيعية لمدة عامين من عمر الطفل وفي أول ستة أشهر يجب أن يعتمد الطفل على حليب الأم فقط ولكن في هذه الفترة قد تعاني بعض الأمهات من وجود مشاكل في الرضاعة الطبيعية التي سوف نستعرضها معكم.
أهم مشاكل الرضاعة الطبيعية
هناك العديد من الأعراض التي تصيب الكثير من الأمهات وإهمال علاج هذه الأمراض يزيد الأمر تعقيد ومن هذه الأمراض ما يلي:
1- حساسية الحلمات : هناك بعض الأمهات يكون الحلمات في ثدييها حساسة أكثر من اللازم وهذه الحلمات لو شعرت الأم بأي ألم في الحلمات في فترة الرضاعة يجب أن تضع الأم طرف أصبعها لتجعل الطفل يترك الحلمة بهدوء دون أن يتسبب في وجود ألم لها.
2- تقرحات وتشققات الحلمة : تحدث تقرحات وتشققات للحلمة في العادة نتيجة وجود شق أو جرح بسبب مسك الطفل الرضيع للحلمة بشكل خاطئ وإذا حدث ذلك على الأم أن تقوم بالضغط على الحلمة حتى تحصل على قطرة أو قطرتين من الحليب ويتم فرك الصدر بها فإن ذلك سوف يلطف من جفاف الحلمة.
يجب ترك الحلمة حتى تجف قبل ارتداء الملابس مرة أخرى.
يجب أن تقوم الأم يتغير الوسائد القطنية الخاصة بالثدي مع كل رضعة ويفضل أن تكون خالية من المواد البلاستيكية حتى لا تسبب تشقق للثدي.
لا يفضل استخدام الصابون لأنه يزيد من جفاف حلمات الثدي، من الأفضل أن ترتدي الأم حمالة قطنية لأنها تعمل على امتصاص العرق والحليب الزائد ولا تسبب تشقق للحلمة.
يجب وضع مراهم مرطبة على الحلمة والشقوق لمساعدتها على الشفاء والتخلص من الألم، إذا كانت الجروح كثيرة يجب استشارة الطبيب المختص ولا ينصح بتوقف الإرضاع.
3- الإصابة بالمبيضة : المبيضة هو نوع من العدوى تحدث بسبب العدوى الفطرية التي تحدث بشكل طبيعي من نوع الكانديا وهي تصيب الأم والرضيع في وقت الرضاعة.
حليب الأم يعتبر بيئة مناسبة جدًا لتنشيط النوع من العدوى أو الفطريات وكذلك هي تستخدم كوسط دافئ يحتوي على السكر وهي من عوامل نمو الفطريات.
وفي وقت الرضاعة فإن فم الطفل يكون قد تحول بالفعل إلى بيئة ملائمة لنمو البكتيريا بسبب حليب الأم ويكون الفرصة كبيرة لحدوث العدوى من فم الطفل إل ثدي الأم ويتم انتقالها إلى باقي أجزاء الثدي وتزداد الحالة سوءًا لو كان الثدي مصاب بالتشققات أو الالتهابات.
ومن أعراض عدوى المبيض
1-وجود تشققات في الحلمات.
2- يميل لون الحلمة إلى اللون الوردي أو الأحمر وقد تظهر بعض البقع البيضاء على الحلمة.
3- يظهر بعض التقرحات في الحلمة وخاصة بعد منطقة الارضاع ويصاحب ذلك وجود ألم حاد عند ارضاع الطفل ويستمر هذا الالم لبضع ساعات.
4- وجود حكة في الحلمات مع الشعور بالحركة والألم.
4- تقرحات الثدي وانسداد قنوات الحليب : تحدث تقرحات الثدي نتيجة تراكم الحليب في الثدي ويعود هذا إلى العديد من الأسباب فقد يكون الطفل لا يستطيع التقاط الذي بشكل كبير وبالتالي فإن، جزء من الثدي لا يدر الحليب فيبقى الحليب متراكم في هذه المنطقة.
وهذه التقرحات تتسبب في وجود ألم شديد عند الأم ويزداد الأمر سوءًا إذا كانت الأم ترتدي حمالة صدر غير مريحة.
قد تحدث بعض الانسدادات في قنوات الحليب لو تجمعت كتلة صغيرة محتقنة ولكن من المهم أن تعالج هذه التقرحات على الفور كلا تتطور الحالة.
5- التهاب الثدي : التهاب الثدي من أكثر المشاكل الشائعة التي تصيب الأم المرضعة وهي تتسبب في وجود ألم والشعور باحتقان الثدي مع السخونة وارتفاع درجة حرارة الجسم وقد يصل الأمر إلى الشعور بالألم الذي يصعب تحمله.
ويمكن التعامل مع التهاب الثدي عن طريق :
– يجب إرضاع الطفل من الثدي لأن هذا يساعد على علاج الثدي المصاب.
– إذا كان الثدي ممتلئ بالحليب فيجب شفط الحليب الزائد لأنه قد يتسبب في وجود الألم في الثدي.
– يمكن أن تأخذ الأم حمام دافئ لتقليل الألم.
الرضاعة الطبيعية لها العديد من الفوائد للطفل لأنها تكسبه المناعة الطبيعية التي تجعله قادر على مواجهة الأمراض وينبغي أن تكون فترة الرضاعة الطبيعية لمدة عامين من عمر الطفل وفي أول ستة أشهر يجب أن يعتمد الطفل على حليب الأم فقط ولكن في هذه الفترة قد تعاني بعض الأمهات من وجود مشاكل في الرضاعة الطبيعية التي سوف نستعرضها معكم.
أهم مشاكل الرضاعة الطبيعية
هناك العديد من الأعراض التي تصيب الكثير من الأمهات وإهمال علاج هذه الأمراض يزيد الأمر تعقيد ومن هذه الأمراض ما يلي:
1- حساسية الحلمات : هناك بعض الأمهات يكون الحلمات في ثدييها حساسة أكثر من اللازم وهذه الحلمات لو شعرت الأم بأي ألم في الحلمات في فترة الرضاعة يجب أن تضع الأم طرف أصبعها لتجعل الطفل يترك الحلمة بهدوء دون أن يتسبب في وجود ألم لها.
2- تقرحات وتشققات الحلمة : تحدث تقرحات وتشققات للحلمة في العادة نتيجة وجود شق أو جرح بسبب مسك الطفل الرضيع للحلمة بشكل خاطئ وإذا حدث ذلك على الأم أن تقوم بالضغط على الحلمة حتى تحصل على قطرة أو قطرتين من الحليب ويتم فرك الصدر بها فإن ذلك سوف يلطف من جفاف الحلمة.
يجب ترك الحلمة حتى تجف قبل ارتداء الملابس مرة أخرى.
يجب أن تقوم الأم يتغير الوسائد القطنية الخاصة بالثدي مع كل رضعة ويفضل أن تكون خالية من المواد البلاستيكية حتى لا تسبب تشقق للثدي.
لا يفضل استخدام الصابون لأنه يزيد من جفاف حلمات الثدي، من الأفضل أن ترتدي الأم حمالة قطنية لأنها تعمل على امتصاص العرق والحليب الزائد ولا تسبب تشقق للحلمة.
يجب وضع مراهم مرطبة على الحلمة والشقوق لمساعدتها على الشفاء والتخلص من الألم، إذا كانت الجروح كثيرة يجب استشارة الطبيب المختص ولا ينصح بتوقف الإرضاع.
3- الإصابة بالمبيضة : المبيضة هو نوع من العدوى تحدث بسبب العدوى الفطرية التي تحدث بشكل طبيعي من نوع الكانديا وهي تصيب الأم والرضيع في وقت الرضاعة.
حليب الأم يعتبر بيئة مناسبة جدًا لتنشيط النوع من العدوى أو الفطريات وكذلك هي تستخدم كوسط دافئ يحتوي على السكر وهي من عوامل نمو الفطريات.
وفي وقت الرضاعة فإن فم الطفل يكون قد تحول بالفعل إلى بيئة ملائمة لنمو البكتيريا بسبب حليب الأم ويكون الفرصة كبيرة لحدوث العدوى من فم الطفل إل ثدي الأم ويتم انتقالها إلى باقي أجزاء الثدي وتزداد الحالة سوءًا لو كان الثدي مصاب بالتشققات أو الالتهابات.
ومن أعراض عدوى المبيض
1-وجود تشققات في الحلمات.
2- يميل لون الحلمة إلى اللون الوردي أو الأحمر وقد تظهر بعض البقع البيضاء على الحلمة.
3- يظهر بعض التقرحات في الحلمة وخاصة بعد منطقة الارضاع ويصاحب ذلك وجود ألم حاد عند ارضاع الطفل ويستمر هذا الالم لبضع ساعات.
4- وجود حكة في الحلمات مع الشعور بالحركة والألم.
4- تقرحات الثدي وانسداد قنوات الحليب : تحدث تقرحات الثدي نتيجة تراكم الحليب في الثدي ويعود هذا إلى العديد من الأسباب فقد يكون الطفل لا يستطيع التقاط الذي بشكل كبير وبالتالي فإن، جزء من الثدي لا يدر الحليب فيبقى الحليب متراكم في هذه المنطقة.
وهذه التقرحات تتسبب في وجود ألم شديد عند الأم ويزداد الأمر سوءًا إذا كانت الأم ترتدي حمالة صدر غير مريحة.
قد تحدث بعض الانسدادات في قنوات الحليب لو تجمعت كتلة صغيرة محتقنة ولكن من المهم أن تعالج هذه التقرحات على الفور كلا تتطور الحالة.
5- التهاب الثدي : التهاب الثدي من أكثر المشاكل الشائعة التي تصيب الأم المرضعة وهي تتسبب في وجود ألم والشعور باحتقان الثدي مع السخونة وارتفاع درجة حرارة الجسم وقد يصل الأمر إلى الشعور بالألم الذي يصعب تحمله.
ويمكن التعامل مع التهاب الثدي عن طريق :
– يجب إرضاع الطفل من الثدي لأن هذا يساعد على علاج الثدي المصاب.
– إذا كان الثدي ممتلئ بالحليب فيجب شفط الحليب الزائد لأنه قد يتسبب في وجود الألم في الثدي.
– يمكن أن تأخذ الأم حمام دافئ لتقليل الألم.