حكاية ناي ♔
02-08-2024, 02:18 PM
الضوء.
التربة.
الماء.
درجة الحرارة.
الموقع.
تُعتبر زهور الياقوت واحدة من أنواع النباتات المعمرة والتي لا تتطلّب كثيرًا من الصيانة، بل هي سهلة في زراعتها وطريقة نموها، بالرّغم من استهلاكها لمزيدًا من الوقت خلال مرحلة التّأسيس، إذ يعود ذلك لإنتاج كل بصيلة زهرة واحدة فحسب، لكن بمجرّد مرور هذه المرحلة تبدأ الزهور في الانتشار بشكل سريع.
الضوء: تحتاج زهرة الياقوت بمختلف أنواعها إلى أشعة شمس كاملة، أي بمعدّل 6 ساعات من الضوء المباشر، لكن لا يُشترط أن تكون الساعات متواصلة أو مُتتالية، وإذا كان المناخ دافئًا فحاول أن تكون عدد الساعات في الفترة الأكثر برودة من اليوم، حتى لا يختفي لون الأزهار وتذبُل أثر الحرارة الشديدة.
التربة: تتطلّب زهور الياقوت أو الزنابق المميَّزة تربة بها نسبة عالية من المواد العضويَّة، كما يجب أن نسيج التربة نسيجًا رمليًا به نسبة من الطّمي لتسهيل الصرف، الجدير بالذّكر أنّه يجب معالجة التربة قبل الزراعة بفترةٍ طويلة، كما يُساهم السماد العضوي ونشارة اللحاء.. وغيرها في تعزيز المحتوى العضوي للتربة.
الماء: لا تفضّل زهور الياقوت التربة المُبللة للغاية أو الماء الراكد، فقد يكون رش التربة والنباتات بالخرطوم الطريقة الأنسب للتحكُّم في نسبة المياه، لكن إذا زُرعت النباتات في تربةٍ ومكان لا يصرف الماء جيدًا ستنتفخ الجذور وتُصاب بالفطريات والبكتيريا، وحتى تُبقي الزهور رطبة قليلاً يجب رشها حوالي شبرًا من الماء أسبوعيًا.
درجة الحرارة: تفضّل نباتات الياقوت الجو البارد لتزهر بشكل دائم، حيثُ تتحمّل بعض الأنواع درجات حرارة منخفضة قد تصل إلى حوالي -25، حيثُ يجد البستانيون أنَّ الجو الأكثر دفئًا والمُشمش بشدة لا تنمو فيه زهور الياقوت بشكل جيد.
الموقع: تزدهر زهور الياقوت في أي مكان تقريبًا ما دام يُوفي متطلباتها في النّمو، كأشعة الشمس والتربة والري، إذ يُمكن أن تمتزج زهور الياقوت بشكلٍ رائع مع النباتات المعمرة الأخرى، والتي تُزهر في الربيع منها أزهار النرجس، والزنبق.
وبالرّغم من أنَّ زهور الياقوت تتطلّب شمس كاملة، إلا أنَّ زراعتها تحت الأشجار وبالقرب من الشجيرات الناضجة طريقة فعّالة أيضًا، لكنها ستنتهي في وقت مبكر، كما يُمكن أن تنمو جيدًا في الحاويات المُختلطة أو المفردة
التربة.
الماء.
درجة الحرارة.
الموقع.
تُعتبر زهور الياقوت واحدة من أنواع النباتات المعمرة والتي لا تتطلّب كثيرًا من الصيانة، بل هي سهلة في زراعتها وطريقة نموها، بالرّغم من استهلاكها لمزيدًا من الوقت خلال مرحلة التّأسيس، إذ يعود ذلك لإنتاج كل بصيلة زهرة واحدة فحسب، لكن بمجرّد مرور هذه المرحلة تبدأ الزهور في الانتشار بشكل سريع.
الضوء: تحتاج زهرة الياقوت بمختلف أنواعها إلى أشعة شمس كاملة، أي بمعدّل 6 ساعات من الضوء المباشر، لكن لا يُشترط أن تكون الساعات متواصلة أو مُتتالية، وإذا كان المناخ دافئًا فحاول أن تكون عدد الساعات في الفترة الأكثر برودة من اليوم، حتى لا يختفي لون الأزهار وتذبُل أثر الحرارة الشديدة.
التربة: تتطلّب زهور الياقوت أو الزنابق المميَّزة تربة بها نسبة عالية من المواد العضويَّة، كما يجب أن نسيج التربة نسيجًا رمليًا به نسبة من الطّمي لتسهيل الصرف، الجدير بالذّكر أنّه يجب معالجة التربة قبل الزراعة بفترةٍ طويلة، كما يُساهم السماد العضوي ونشارة اللحاء.. وغيرها في تعزيز المحتوى العضوي للتربة.
الماء: لا تفضّل زهور الياقوت التربة المُبللة للغاية أو الماء الراكد، فقد يكون رش التربة والنباتات بالخرطوم الطريقة الأنسب للتحكُّم في نسبة المياه، لكن إذا زُرعت النباتات في تربةٍ ومكان لا يصرف الماء جيدًا ستنتفخ الجذور وتُصاب بالفطريات والبكتيريا، وحتى تُبقي الزهور رطبة قليلاً يجب رشها حوالي شبرًا من الماء أسبوعيًا.
درجة الحرارة: تفضّل نباتات الياقوت الجو البارد لتزهر بشكل دائم، حيثُ تتحمّل بعض الأنواع درجات حرارة منخفضة قد تصل إلى حوالي -25، حيثُ يجد البستانيون أنَّ الجو الأكثر دفئًا والمُشمش بشدة لا تنمو فيه زهور الياقوت بشكل جيد.
الموقع: تزدهر زهور الياقوت في أي مكان تقريبًا ما دام يُوفي متطلباتها في النّمو، كأشعة الشمس والتربة والري، إذ يُمكن أن تمتزج زهور الياقوت بشكلٍ رائع مع النباتات المعمرة الأخرى، والتي تُزهر في الربيع منها أزهار النرجس، والزنبق.
وبالرّغم من أنَّ زهور الياقوت تتطلّب شمس كاملة، إلا أنَّ زراعتها تحت الأشجار وبالقرب من الشجيرات الناضجة طريقة فعّالة أيضًا، لكنها ستنتهي في وقت مبكر، كما يُمكن أن تنمو جيدًا في الحاويات المُختلطة أو المفردة