حكاية ناي ♔
02-09-2024, 07:41 AM
أصبح المنتخب القطري الأول لكرة القدم رابع بطل يخوض نهائي كأس آسيا بصفته حاملًا للقب.
وتأهَّل "العنابي" إلى المباراة النهائية لكأس آسيا 2023، إثر فوزه الأربعاء، على المنتخب الإيراني 3ـ2، في دور الـ 4.
وسيدافع المنتخب القطري عن لقبه الذي حققه عام 2019، عندما يواجه الأردن، السبت، في النهائي، على ملعب لوسيل بالدوحة، عاصمة بلاده.
وسبق لـ 3 منتخبات أخرى الوصول إلى نهائي المحفل القاري عندما كانت تخوض المنافسات دفاعًا عن لقبها، وهي إيران والسعودية واليابان.
وخاض الأخضر وإيران النهائي مرتين كأبطال، مقابل مرة واحدة لليابان.
وتُوّج المنتخب الإيراني بالبطولة عام 1968 للمرة الأولى في تاريخه، وهي آخر نسخة جرت بنظام الدوري، ثم تمكن من بلوغ نهائي 1972 وحافظ على لقبه، وكرر النهج ذاته 1976.
أيضًا اعتلى المنتخب السعودي منصة التتويج للمرة الأولى عام 1984، وبعدها وصل إلى نهائي 1988 وجدّد العهد مع الذهب، ثمّ بلغ نهائي 1992 وللمرة الثالثة على التوالي، لكنه خسر آنذاك أمام اليابان.
وفي 2000 توج "محاربو الساموراي" أبطالًا لآسيا، وبعد 4 أعوام صعدوا مجددًا إلى النهائي، وحافظوا على لقبهم.
ونجح منتخبا الكويت وأستراليا أيضًا في خوض نهائيين متتاليين، لكنهما حازا الذهب في المحاولة الثانية، ولم يصلا إلى أي نهائي كحاملين للقب.
وجرت النسخ الأربع الأولى من البطولة بنظام الدوري، وكان صاحب أكبر عدد من النقاط يتوج باللقب، بينما اعتُمدت الأدوار الإقصائية والمباراة النهائية بدءًا من 1972.
وتأهَّل "العنابي" إلى المباراة النهائية لكأس آسيا 2023، إثر فوزه الأربعاء، على المنتخب الإيراني 3ـ2، في دور الـ 4.
وسيدافع المنتخب القطري عن لقبه الذي حققه عام 2019، عندما يواجه الأردن، السبت، في النهائي، على ملعب لوسيل بالدوحة، عاصمة بلاده.
وسبق لـ 3 منتخبات أخرى الوصول إلى نهائي المحفل القاري عندما كانت تخوض المنافسات دفاعًا عن لقبها، وهي إيران والسعودية واليابان.
وخاض الأخضر وإيران النهائي مرتين كأبطال، مقابل مرة واحدة لليابان.
وتُوّج المنتخب الإيراني بالبطولة عام 1968 للمرة الأولى في تاريخه، وهي آخر نسخة جرت بنظام الدوري، ثم تمكن من بلوغ نهائي 1972 وحافظ على لقبه، وكرر النهج ذاته 1976.
أيضًا اعتلى المنتخب السعودي منصة التتويج للمرة الأولى عام 1984، وبعدها وصل إلى نهائي 1988 وجدّد العهد مع الذهب، ثمّ بلغ نهائي 1992 وللمرة الثالثة على التوالي، لكنه خسر آنذاك أمام اليابان.
وفي 2000 توج "محاربو الساموراي" أبطالًا لآسيا، وبعد 4 أعوام صعدوا مجددًا إلى النهائي، وحافظوا على لقبهم.
ونجح منتخبا الكويت وأستراليا أيضًا في خوض نهائيين متتاليين، لكنهما حازا الذهب في المحاولة الثانية، ولم يصلا إلى أي نهائي كحاملين للقب.
وجرت النسخ الأربع الأولى من البطولة بنظام الدوري، وكان صاحب أكبر عدد من النقاط يتوج باللقب، بينما اعتُمدت الأدوار الإقصائية والمباراة النهائية بدءًا من 1972.