حكاية ناي ♔
02-10-2024, 08:41 AM
احتفى معرض الدفاع العالمي خلال رابع أيام نسخته الثانية 2024 بدور المرأة في صناعة الدفاع والأمن، من خلال تنظيم برنامج المرأة في الدفاع، إلى جانب تنظيم برنامج مواهب المستقبل الذي يقدم معلومات قيمة للمواهب الشابة العاملة في هذا المجال.
تأتي هذه البرامج ضمن توجهات المعرض وسعيه إلى تقديم منصة عالمية رائدة تهتم بكافة الجوانب في صناعة الدفاع والأمن.
وترأست الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، برنامج المرأة في الدفاع الذي سلط الضوء على الدور الفعال للمرأة في هذه الصناعة.
وأكدت السفيرة السعودية أن البرنامج يعد خطوة مميزة نحو إشراك المرأة وتنمية مداركها وتطويرها في قطاع صناعة الدفاع والأمن، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030، من خلال التعريف بأدوارها المهمة، وتعزيز مساهمتها، وتحقيق أثر إيجابي على ضوء تواجدها في هذه الصناعة على مستوى العالم،.
وشهد برنامج المرأة في الدفاع مشاركة رئيس هيئة تعليم وتدريب القوات المسلحة اللواءُ الركنُ عادل بن محمد البلوي، وهايدي جرانت نائب الرئيس للتنمية الدفاع والشراكات في بوينج، إضاف إلى نخبة من المتحدثين الذين يحثوا أهم التحديات، واستعرضوا أبرز النماذج الناجحة لعمل المرأة في هذا المجال، وناقشوا أهمية مشاركتها هذا القطاع.
من جانبها، أوضحت أماندا ستاينر، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بالمعرض أن البرنامج يهدف إلى تشكيل مستقبل أكثر شمولاً في قطاع الدفاع، حيث يعد خطوة عملية نحو دمج وجهات النظر والمهارات المتنوعة، والتي تعتبر ضرورة لتطوير هذا القطاع، مشيرة إلى أن دعم مشاركة المرأة، يعمل على إيجاد مجتمع دفاع أقوى وأكثر مرونة.
وفي سياق متصل، انطلق خلال اليوم الرابع برنامج مواهب المستقبل الذي يمتد حتى اليوم الخامس، إذ يهدف إلى إلهام الكوادر الناشئة، وتعريفهم بكيفية التقدّم في حياتهم المهنية في مجالات صناعة الدفاع والأمن، فضلاً عن إطلاع المبدعين في تخصصات العلوم التقنية والهندسة والرياضيات على الفرص المتاحة للتميز في هذا المجال.
ويحقق البرنامج فرصة التواصل الفعّال بين المقبلين على سوق العمل ونخبة الخبراء والمؤثرين والمتحدثين والعارضين، إضافة إلى التعريف بمختلف المسارات الأكاديمية والمهنية في القطاع بما يضمن مستقبلاً واعداً.
ويعمل البرنامج وفق مستهدفات رؤية 2030 لتمكين رأس المال البشري في مجال صناعة الدفاع والأمن، حيث يستضيف أكثر من 8000 طالب، وذلك تماشياً مع استراتيجية رأس المال البشري للصناعات العسكرية mihc لضمان توفر الكوادر البشرية المطلوبة في قطاع الصناعات العسكرية واستدامته.
وسيشارك في البرنامج خلال اليوم الخامس مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول، مرهف بن محمد المدني حيث يتناول أهمية دعم تطوير مهارات الجيل القادم من المبدعين في مجالات الدفاع.
بدوره، أوضح أندرو بيرسي، الرئيس التنفيذي لمعرض الدفاع العالمي، أن برنامج مواهب المستقبل، وبرنامج المرأة في الدفاع، يؤكدان التزام المعرض ومساهمته في تنمية القوى العاملة في القطاع، مشيراً إلى أن الاستثمار في الشباب وتعزيز دور المرأة خطوات أساسية نحو تطوير قطاع الدفاع.
تأتي هذه البرامج ضمن توجهات المعرض وسعيه إلى تقديم منصة عالمية رائدة تهتم بكافة الجوانب في صناعة الدفاع والأمن.
وترأست الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، برنامج المرأة في الدفاع الذي سلط الضوء على الدور الفعال للمرأة في هذه الصناعة.
وأكدت السفيرة السعودية أن البرنامج يعد خطوة مميزة نحو إشراك المرأة وتنمية مداركها وتطويرها في قطاع صناعة الدفاع والأمن، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030، من خلال التعريف بأدوارها المهمة، وتعزيز مساهمتها، وتحقيق أثر إيجابي على ضوء تواجدها في هذه الصناعة على مستوى العالم،.
وشهد برنامج المرأة في الدفاع مشاركة رئيس هيئة تعليم وتدريب القوات المسلحة اللواءُ الركنُ عادل بن محمد البلوي، وهايدي جرانت نائب الرئيس للتنمية الدفاع والشراكات في بوينج، إضاف إلى نخبة من المتحدثين الذين يحثوا أهم التحديات، واستعرضوا أبرز النماذج الناجحة لعمل المرأة في هذا المجال، وناقشوا أهمية مشاركتها هذا القطاع.
من جانبها، أوضحت أماندا ستاينر، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بالمعرض أن البرنامج يهدف إلى تشكيل مستقبل أكثر شمولاً في قطاع الدفاع، حيث يعد خطوة عملية نحو دمج وجهات النظر والمهارات المتنوعة، والتي تعتبر ضرورة لتطوير هذا القطاع، مشيرة إلى أن دعم مشاركة المرأة، يعمل على إيجاد مجتمع دفاع أقوى وأكثر مرونة.
وفي سياق متصل، انطلق خلال اليوم الرابع برنامج مواهب المستقبل الذي يمتد حتى اليوم الخامس، إذ يهدف إلى إلهام الكوادر الناشئة، وتعريفهم بكيفية التقدّم في حياتهم المهنية في مجالات صناعة الدفاع والأمن، فضلاً عن إطلاع المبدعين في تخصصات العلوم التقنية والهندسة والرياضيات على الفرص المتاحة للتميز في هذا المجال.
ويحقق البرنامج فرصة التواصل الفعّال بين المقبلين على سوق العمل ونخبة الخبراء والمؤثرين والمتحدثين والعارضين، إضافة إلى التعريف بمختلف المسارات الأكاديمية والمهنية في القطاع بما يضمن مستقبلاً واعداً.
ويعمل البرنامج وفق مستهدفات رؤية 2030 لتمكين رأس المال البشري في مجال صناعة الدفاع والأمن، حيث يستضيف أكثر من 8000 طالب، وذلك تماشياً مع استراتيجية رأس المال البشري للصناعات العسكرية mihc لضمان توفر الكوادر البشرية المطلوبة في قطاع الصناعات العسكرية واستدامته.
وسيشارك في البرنامج خلال اليوم الخامس مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول، مرهف بن محمد المدني حيث يتناول أهمية دعم تطوير مهارات الجيل القادم من المبدعين في مجالات الدفاع.
بدوره، أوضح أندرو بيرسي، الرئيس التنفيذي لمعرض الدفاع العالمي، أن برنامج مواهب المستقبل، وبرنامج المرأة في الدفاع، يؤكدان التزام المعرض ومساهمته في تنمية القوى العاملة في القطاع، مشيراً إلى أن الاستثمار في الشباب وتعزيز دور المرأة خطوات أساسية نحو تطوير قطاع الدفاع.