حكاية ناي ♔
02-13-2024, 09:06 AM
https://aitnews.com/wp-content/uploads/2024/02/Windows-11-super-resolution-780x470.jpg.webp
تختبر مايكروسوفت عددًا من المزايا والخيارات الجديدة في ويندوز 11، ومنها خيار جديد يُسهم في رفع جودة الألعاب في الحواسيب.
ووفقًا لما رُصد في النسخة التجريبية الأخيرة من نظام ويندوز 11، فقد أضافت مايكروسوفت خيار “الدقة الفائقة التلقائية” في إعدادات النظام، وهو خيار تصفه مايكروسوفت بأنه “يستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل جعل الألعاب المدعومة تعمل بسلاسة مع تفاصيل محسنة”.
وتدعم بعض بطاقات الرسوميات في الحواسيب حاليًا تقنيات رفع جودة الصورة استنادًا إلى الذكاء الاصطناعي، مثل تقنية DLSS من إنفيديا وتقنية FSR من AMD وتقنية XeSS من إنتل.
ومن المنتظر أن يسهم الخيار الجديد في تحسين تجربة الألعاب في الحواسيب العاملة بنظام ويندوز 11، لكن يتوقع أن يكون ذلك الخيار متاحًا فقط في أجهزة الحواسيب الجديدة.
وقد يتطلب الخيار الجديد توفر عتاد خاص في أجهزة الحاسوب مثل وجود وحدة معالجة عصبية NPU أو معالجات بنوى متخصصة في معالجة الذكاء الاصطناعي كمعالجات إنتل كور ألترا الجديدة.وتعتمد تقنية رفع جودة الصورة على استخدام خوارزميات ذكية لتحليل الصورة الأصلية، وتحديد خصائصها مثل الحافات والألوان والتفاصيل، ثم إضافة وحدات بكسل جديدة لزيادة دقة الصورة، مع الحفاظ على خصائصها قدر الإمكان، مما يعمل على تحسين جودة الصورة عند تشغيل الألعاب.
ومن المتوقع أن تكشف مايكروسوفت عن المزيد من التفاصيل بشأن خيار “الجودة الفائقة التلقائية” والألعاب التي تدعمها خلال الآونة المقبلة.
تختبر مايكروسوفت عددًا من المزايا والخيارات الجديدة في ويندوز 11، ومنها خيار جديد يُسهم في رفع جودة الألعاب في الحواسيب.
ووفقًا لما رُصد في النسخة التجريبية الأخيرة من نظام ويندوز 11، فقد أضافت مايكروسوفت خيار “الدقة الفائقة التلقائية” في إعدادات النظام، وهو خيار تصفه مايكروسوفت بأنه “يستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل جعل الألعاب المدعومة تعمل بسلاسة مع تفاصيل محسنة”.
وتدعم بعض بطاقات الرسوميات في الحواسيب حاليًا تقنيات رفع جودة الصورة استنادًا إلى الذكاء الاصطناعي، مثل تقنية DLSS من إنفيديا وتقنية FSR من AMD وتقنية XeSS من إنتل.
ومن المنتظر أن يسهم الخيار الجديد في تحسين تجربة الألعاب في الحواسيب العاملة بنظام ويندوز 11، لكن يتوقع أن يكون ذلك الخيار متاحًا فقط في أجهزة الحواسيب الجديدة.
وقد يتطلب الخيار الجديد توفر عتاد خاص في أجهزة الحاسوب مثل وجود وحدة معالجة عصبية NPU أو معالجات بنوى متخصصة في معالجة الذكاء الاصطناعي كمعالجات إنتل كور ألترا الجديدة.وتعتمد تقنية رفع جودة الصورة على استخدام خوارزميات ذكية لتحليل الصورة الأصلية، وتحديد خصائصها مثل الحافات والألوان والتفاصيل، ثم إضافة وحدات بكسل جديدة لزيادة دقة الصورة، مع الحفاظ على خصائصها قدر الإمكان، مما يعمل على تحسين جودة الصورة عند تشغيل الألعاب.
ومن المتوقع أن تكشف مايكروسوفت عن المزيد من التفاصيل بشأن خيار “الجودة الفائقة التلقائية” والألعاب التي تدعمها خلال الآونة المقبلة.