حكاية ناي ♔
02-17-2024, 10:42 AM
رعديَّة.
ثلجيَّة.
جليديَّة.
رمليَّة.
أعاصير دوّارة.
رعديَّة: عادةً ما تتكوّن العواصف الرعديَّة بمجرّد ارتفاع كتلة الهواء الدافئة إلى الأعلى، مما ينتُج عنها تساقط غزير في الأمطار، وأحيانًا زيادة برودة الطقس، كما تتفرّغ الشّحنات الكهربائيَّة مما يحدث البرق ويليه صوت الرّعد.
قد تتسبب العواصف الرعديَّة أحيانًا في تكوّن الفياضانات والأعاصير، إذ يُمكن أن تتحوّل العاصفة الرعديّة إعصار قمعي وهو عبارة عن دوران سحابة تأخذ شكل قمعي نتيجة لتكوّن منطقة ضغط منخفض، كما يُمكن تحوّل العاصفة الرعديّة إلى إعصار حلزوني إذا زادت سرعة الرياح فيها إلى 119 كم / س.
ثلجيَّة: تتكوّن العاصفة الثلجيَّة نتيجة تصادم كتلتين هوائيتين مختلفتين في خصائصهما، حيثُ تختلف فيهم درجة الحرارة ونسبة الرطوبة، لذا يتسبب هذا التصادم في تساقط الثلوج وبردوة الطّقس، وعادةً ما نُصادف هذا النوع من العواصف على أراضي المملكة العربيَّة السعوديَّة.
جليديَّة: تنتُج العواصف الجليديَّة أثر تلاقي كتلة هوائيَّة ساخنة مع كتلة هوائيَّة باردة، إذ تدفع الكتلة الهوائيَّة الدافئة كتلة الهواء الباردة بعيدًا، مع ترك طبقة هواء باردة خلفها، وإذا تساقطت الأمطار تتحوّل إلى جليد بمجرّد ملامسة الهواء البارد بالقرب من سطح الأرض.
رمليَّة: غالبًا ما تحدث العواصف الرمليَّة في المناطق الجافة وشبه الجافة، وتنشأ نتيجة وجود الرياح أعلى المناطق الخالية من الغطاء النباتي، وتحمل تلك العاصفة ذرات من الرمال المُفككة وبعض الغبار، كما تنقسم العواصف الرمليَّة في المملكة العربيَّة السعوديَّة إلى عواصف رملية شتويّة وعواصف رمليّة صيفيَّة.
أعاصير دوّارة: إذا انخفض الضغط في مركز العاصفة عُرف باسم “الإعصار الدّوار” أي أنَّ أساسه من العاصفة، ومن أمثلته كما ذكرناهم آنفًا “الإعصار القمعي، والإعصار الحلزوني” نظرًا لانخفاض مستوى الضغط في مركزهم وحركة رياحهم الدورانيَّة.
ثلجيَّة.
جليديَّة.
رمليَّة.
أعاصير دوّارة.
رعديَّة: عادةً ما تتكوّن العواصف الرعديَّة بمجرّد ارتفاع كتلة الهواء الدافئة إلى الأعلى، مما ينتُج عنها تساقط غزير في الأمطار، وأحيانًا زيادة برودة الطقس، كما تتفرّغ الشّحنات الكهربائيَّة مما يحدث البرق ويليه صوت الرّعد.
قد تتسبب العواصف الرعديَّة أحيانًا في تكوّن الفياضانات والأعاصير، إذ يُمكن أن تتحوّل العاصفة الرعديّة إعصار قمعي وهو عبارة عن دوران سحابة تأخذ شكل قمعي نتيجة لتكوّن منطقة ضغط منخفض، كما يُمكن تحوّل العاصفة الرعديّة إلى إعصار حلزوني إذا زادت سرعة الرياح فيها إلى 119 كم / س.
ثلجيَّة: تتكوّن العاصفة الثلجيَّة نتيجة تصادم كتلتين هوائيتين مختلفتين في خصائصهما، حيثُ تختلف فيهم درجة الحرارة ونسبة الرطوبة، لذا يتسبب هذا التصادم في تساقط الثلوج وبردوة الطّقس، وعادةً ما نُصادف هذا النوع من العواصف على أراضي المملكة العربيَّة السعوديَّة.
جليديَّة: تنتُج العواصف الجليديَّة أثر تلاقي كتلة هوائيَّة ساخنة مع كتلة هوائيَّة باردة، إذ تدفع الكتلة الهوائيَّة الدافئة كتلة الهواء الباردة بعيدًا، مع ترك طبقة هواء باردة خلفها، وإذا تساقطت الأمطار تتحوّل إلى جليد بمجرّد ملامسة الهواء البارد بالقرب من سطح الأرض.
رمليَّة: غالبًا ما تحدث العواصف الرمليَّة في المناطق الجافة وشبه الجافة، وتنشأ نتيجة وجود الرياح أعلى المناطق الخالية من الغطاء النباتي، وتحمل تلك العاصفة ذرات من الرمال المُفككة وبعض الغبار، كما تنقسم العواصف الرمليَّة في المملكة العربيَّة السعوديَّة إلى عواصف رملية شتويّة وعواصف رمليّة صيفيَّة.
أعاصير دوّارة: إذا انخفض الضغط في مركز العاصفة عُرف باسم “الإعصار الدّوار” أي أنَّ أساسه من العاصفة، ومن أمثلته كما ذكرناهم آنفًا “الإعصار القمعي، والإعصار الحلزوني” نظرًا لانخفاض مستوى الضغط في مركزهم وحركة رياحهم الدورانيَّة.