حكاية ناي ♔
02-18-2024, 10:10 AM
علاقات الأزواج ديناميكية فهي ليست دائمًا تسير في خط مستقيم فالبداية التي بدأت بها العلاقة بشكل الاندفاع والحماس والشوق لا يدوم لأنها تمر بمراحل مختلفة فبداية الزواج تحتاج للتفاهم وبناء قواعد للاتفاق سويًا.
وكذلك وضع حلول وسطية لنقاط الإختلاف فيما بينكم، ومن ضمن الأسباب التي تجعل العلاقة لا تسير على وتيرة واحدة تغييرات الحياة وتغيير المواقف والصعوبات التي ربما ستضع العلاقة على المحك.
بشكل عام يمكننا التفريق بين المرحلة الأولية من الخطوبة تكون فيها لحظات أجمل ورومانسية وترفيه والمرحلة اللاحقة من التعايش التي يمكن المشاركة فيها بالإضافة إلى مزيد من الوقت ومزيد من المسؤوليات والأعباء.
إذا كنت تعتقد أن العلاقة في مرحلة ركود بغض النظر عن اللحظات التي تبذل فيها مجهود لتحسين علاقتك، فقد يكون من المهم الحصول على مساعدة من المتخصصين في علم النفس أوالعلاج الزواجي حيث يقومون في بإجراء علاج الأزواج والمشاركة المهنية وصنع التكييف بين الشريكين بالتقنيات والاستراتيجيات التي تختلف من كل حالة لأخرى.
في كثير من الأحيان يصعب علينا إجراء تغيير إذا كنا نظن أنه إذا لم يتغير الطرف الأخر فإن ما ستفعله لن يساعدك كثيرًا في تطوير العلاقة، ولكن هذا ليس صحيحًا فلا يهم إذا كنت تعتقد أن شريكك يجب أن يتغير أيضًا.
فإن إجراء هذه التغييرات سيجعل شريكك يتغير دون القيام بذلك بوعي منه، ولكن لماذا ؟ الإجابة بسيطة لأنه لن يكون من المنطقي أن معاملتكما تكون بنفس الطريقة أو إذا تغير شيء ما ستكون ردة فعلك كما هي بل سوف تتفاعل وترد بشكل أكثر تفاعلاً إلا إذا أصبحت لا تكترث لوجود شريكك.
قد يكون في وسعك كسر أنماط السلوك المتبادلة الموجودة حاليًا في العلاقة فتبدأ تجربة سلوكيات جديدة، وبناء علاقة أقوى كما كنت تفعل عن قصد في فترة ما قبل الزواج.
وكذلك وضع حلول وسطية لنقاط الإختلاف فيما بينكم، ومن ضمن الأسباب التي تجعل العلاقة لا تسير على وتيرة واحدة تغييرات الحياة وتغيير المواقف والصعوبات التي ربما ستضع العلاقة على المحك.
بشكل عام يمكننا التفريق بين المرحلة الأولية من الخطوبة تكون فيها لحظات أجمل ورومانسية وترفيه والمرحلة اللاحقة من التعايش التي يمكن المشاركة فيها بالإضافة إلى مزيد من الوقت ومزيد من المسؤوليات والأعباء.
إذا كنت تعتقد أن العلاقة في مرحلة ركود بغض النظر عن اللحظات التي تبذل فيها مجهود لتحسين علاقتك، فقد يكون من المهم الحصول على مساعدة من المتخصصين في علم النفس أوالعلاج الزواجي حيث يقومون في بإجراء علاج الأزواج والمشاركة المهنية وصنع التكييف بين الشريكين بالتقنيات والاستراتيجيات التي تختلف من كل حالة لأخرى.
في كثير من الأحيان يصعب علينا إجراء تغيير إذا كنا نظن أنه إذا لم يتغير الطرف الأخر فإن ما ستفعله لن يساعدك كثيرًا في تطوير العلاقة، ولكن هذا ليس صحيحًا فلا يهم إذا كنت تعتقد أن شريكك يجب أن يتغير أيضًا.
فإن إجراء هذه التغييرات سيجعل شريكك يتغير دون القيام بذلك بوعي منه، ولكن لماذا ؟ الإجابة بسيطة لأنه لن يكون من المنطقي أن معاملتكما تكون بنفس الطريقة أو إذا تغير شيء ما ستكون ردة فعلك كما هي بل سوف تتفاعل وترد بشكل أكثر تفاعلاً إلا إذا أصبحت لا تكترث لوجود شريكك.
قد يكون في وسعك كسر أنماط السلوك المتبادلة الموجودة حاليًا في العلاقة فتبدأ تجربة سلوكيات جديدة، وبناء علاقة أقوى كما كنت تفعل عن قصد في فترة ما قبل الزواج.