حكاية ناي ♔
02-24-2024, 02:24 PM
سجل الرينجيت الماليزي أدنى مستوى له منذ الأزمة المالية الآسيوية اليوم الثلاثاء، إذ عانت العملات الآسيوية الناشئة مقابل الدولار.
وفي التعاملات الثلاثاء، انخفض الرينجيت الماليزي بنسبة 0.3 % تقريبا ليصل إلى 4.8 مقابل الدولار، وهي أسوأ قراءة له منذ يناير 1998 خلال الأزمة المالية الآسيوية.
وعانت العملة انخفاضا بأكثر من 4 % بالفعل هذا العام، ويرجع ذلك جزئيا إلى ضعف أداء الصادرات وارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية.
وأكد داتوك عبدالرشيد غفور محافظ البنك المركزي الماليزي، اليوم الثلاثاء، أن أداء العملة تأثر "بعوامل خارجية" مثل رفع أسعار الفائدة الأمريكية والمخاوف الجيوسياسية وعدم اليقين بشأن الآفاق الاقتصادية للصين.
وقال في بيان "المستوى الحالي للرينجيت لا يوضح الآفاق الإيجابية للاقتصاد الماليزي في المستقبل"، مشيرا إلى أن النمو المتوقع في التجارة العالمية والصادرات الماليزية يجب أن يكون له تأثير إيجابي في العملة هذا العام.
وكان الرينجيت قد وصل في السابق إلى أدنى مستوى له منذ الأزمة المالية الآسيوية في 2016، عندما تعرضت عملات الأسواق الناشئة لضربة شديدة بسبب هروب رؤوس الأموال الذي يغذيه الارتفاع المتوقع في أسعار الفائدة الأمريكية.
صرح وزير المالية الماليزي الثاني أمير حمزة عزيزان لوكالة أنباء برناما الرسمية أمس الإثنين أنه يتوقع ارتفاع العملة مقابل الدولار بعد أن أشارت السلطات الأمريكية إلى نهاية رفع أسعار الفائدة.
وأضاف "إلى جانب ذلك، فإن جلب الاستثمارات الأجنبية المباشرة سيلعب أيضا دورا في تعزيز الاقتصاد المحلي. سيؤدي هذا بالتأكيد إلى تحسين الرينجيت".
وفي التعاملات الثلاثاء، انخفض الرينجيت الماليزي بنسبة 0.3 % تقريبا ليصل إلى 4.8 مقابل الدولار، وهي أسوأ قراءة له منذ يناير 1998 خلال الأزمة المالية الآسيوية.
وعانت العملة انخفاضا بأكثر من 4 % بالفعل هذا العام، ويرجع ذلك جزئيا إلى ضعف أداء الصادرات وارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية.
وأكد داتوك عبدالرشيد غفور محافظ البنك المركزي الماليزي، اليوم الثلاثاء، أن أداء العملة تأثر "بعوامل خارجية" مثل رفع أسعار الفائدة الأمريكية والمخاوف الجيوسياسية وعدم اليقين بشأن الآفاق الاقتصادية للصين.
وقال في بيان "المستوى الحالي للرينجيت لا يوضح الآفاق الإيجابية للاقتصاد الماليزي في المستقبل"، مشيرا إلى أن النمو المتوقع في التجارة العالمية والصادرات الماليزية يجب أن يكون له تأثير إيجابي في العملة هذا العام.
وكان الرينجيت قد وصل في السابق إلى أدنى مستوى له منذ الأزمة المالية الآسيوية في 2016، عندما تعرضت عملات الأسواق الناشئة لضربة شديدة بسبب هروب رؤوس الأموال الذي يغذيه الارتفاع المتوقع في أسعار الفائدة الأمريكية.
صرح وزير المالية الماليزي الثاني أمير حمزة عزيزان لوكالة أنباء برناما الرسمية أمس الإثنين أنه يتوقع ارتفاع العملة مقابل الدولار بعد أن أشارت السلطات الأمريكية إلى نهاية رفع أسعار الفائدة.
وأضاف "إلى جانب ذلك، فإن جلب الاستثمارات الأجنبية المباشرة سيلعب أيضا دورا في تعزيز الاقتصاد المحلي. سيؤدي هذا بالتأكيد إلى تحسين الرينجيت".