حكاية ناي ♔
12-22-2022, 09:39 PM
في أول مباراة رسمية لفريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم، منذ انفصاله عن نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو قدم الإنجليزي ماركوس راشفورد أداء لافتا وأحرز هدفا في شباك بيرنلي ما يرسل إشارة إلى كونه الهداف الأبرز للفريق خلال الأعوام المقبلة.
وبعد إحرازه 3 أهداف لمنتخب إنجلترا في نهائيات كأس العالم 2022 في قطر قدم راشفورد أداء كبيرا على يمين خط هجوم يونايتد وأكد تأهل الفريق لدور الثمانية في كأس رابطة المحترفين الإنجليزية بهدف رائع في شباك بيرنلي، الاربعاء.
وأحرز راشفورد (25 عاما) الهدف بعد أن سيطر على الكرة في ملعب فريقه وانطلق نحو مرمى الخصوم متجاوزا اثنين من المدافعين قبل أن يطلق الكرة إلى داخل الشباك ما يدلل على عودته إلى سابق تألقه بعد تراجع مستواه في الموسم الماضي.
ويبدو أن ثقة راشفورد في نفسه تراجعت بعد أن أهدر ركلة ترجيح في مواجهة إيطاليا في نهائي بطولة أوروبا العام الماضي كما أن عودة رونالدو المفاجئة إلى الفريق كان لها تأثير سلبي أيضا على مستواه.
وشارك راشفورد أساسيا من البداية في 18 من 49 مباراة ليونايتد في جميع المنافسات وأحرز خمسة أهداف فقط بينما أنهى الفريق الموسم بدون أي لقب محققا أقل حصيلة من النقاط منذ انطلاق الدوري الممتاز في 1992.
لكن مع ابتعاد رونالدو عن المقدمة هذا الموسم تحت قيادة المدرب الهولندي أريك تن هاج ومن ثم إنهاء عقده في الشهر الماضي استعاد راشفورد موقعه من جديد وشارك أساسيا في 16 من 22 مباراة في جميع المنافسات وأحرز تسعة أهداف.
وبعد إحرازه 3 أهداف لمنتخب إنجلترا في نهائيات كأس العالم 2022 في قطر قدم راشفورد أداء كبيرا على يمين خط هجوم يونايتد وأكد تأهل الفريق لدور الثمانية في كأس رابطة المحترفين الإنجليزية بهدف رائع في شباك بيرنلي، الاربعاء.
وأحرز راشفورد (25 عاما) الهدف بعد أن سيطر على الكرة في ملعب فريقه وانطلق نحو مرمى الخصوم متجاوزا اثنين من المدافعين قبل أن يطلق الكرة إلى داخل الشباك ما يدلل على عودته إلى سابق تألقه بعد تراجع مستواه في الموسم الماضي.
ويبدو أن ثقة راشفورد في نفسه تراجعت بعد أن أهدر ركلة ترجيح في مواجهة إيطاليا في نهائي بطولة أوروبا العام الماضي كما أن عودة رونالدو المفاجئة إلى الفريق كان لها تأثير سلبي أيضا على مستواه.
وشارك راشفورد أساسيا من البداية في 18 من 49 مباراة ليونايتد في جميع المنافسات وأحرز خمسة أهداف فقط بينما أنهى الفريق الموسم بدون أي لقب محققا أقل حصيلة من النقاط منذ انطلاق الدوري الممتاز في 1992.
لكن مع ابتعاد رونالدو عن المقدمة هذا الموسم تحت قيادة المدرب الهولندي أريك تن هاج ومن ثم إنهاء عقده في الشهر الماضي استعاد راشفورد موقعه من جديد وشارك أساسيا في 16 من 22 مباراة في جميع المنافسات وأحرز تسعة أهداف.