حكاية ناي ♔
02-29-2024, 10:53 AM
تأمل أيرلندا في جذب صناديق الثروة السيادية في الشرق الأوسط للاستثمار في مشروعات البنية التحتية، في إطار مساعي الحكومة لمواكبة النمو السكاني السريع.
ويجتمع سايمون كوفيني وزير المشروعات والتجارة والتوظيف مع مستثمرين محتملين من دول الخليج هذا الأسبوع خلال زيارات إلى السعودية والإمارات والكويت.
وقال لرويترز في مقابلة خلال اجتماع وزراء التجارة من دول منظمة التجارة العالمية في أبوظبي "نبحث دائما عن شركاء ليكونوا جزءا من الاستثمارات الاستراتيجية في أيرلندا".
وتعكس تعليقات الوزير جاذبية دول الخليج التي صارت صناديقها الخاضعة لإدارة الحكومات تستثمر في كل القطاعات من البنية التحتية إلى التكنولوجيا.
وقال كوفيني "هناك فرص استثمارية مثيرة في أيرلندا أرى أنها يمكن أن توفر عائدا ثابتا على المدى المتوسط"، واصفا اقتصاد بلاده بأنه قوي بشكل غير مسبوق.
كما قال أمس الإثنين "تتمتع أيرلندا بنمو اقتصادي قوي للغاية في الوقت الحالي. نحقق فوائض تجارية باستمرار عاما بعد عام، وهو أمر غير معتاد تاريخيا بالنسبة إلى أيرلندا".
وأوضح كوفيني، الذي كان وزير خارجية في السابق، أن أيرلندا لديها أيضا خيارات تمويل متاحة في الداخل. ووضعت الحكومة العام الماضي خططا لإنشاء صندوق ثروة سيادي بقيمة 100 مليار يورو وصندوق أصغر للبنية التحتية والمناخ بقيمة 14 مليار يورو (15.20 مليار دولار).
وقال إن التجارة مع السعودية والإمارات زادت بشكل كبير، ما قد يجذب استثمارات الصناديق الخليجية إلى أيرلندا خلال الأعوام المقبلة.
وتسعى أيرلندا إلى الحصول على تمويل لمشاريع في طاقة الرياح البحرية وشبكات الكهرباء والنقل العام والبنية التحتية للطرق والإسكان بعد عقود من نقص الاستثمار الذي تفاقم بسبب الأزمة المالية العالمية عام 2008 والنمو السكاني.
وقال كوفيني "أيرلندا لديها الشعب الأكثر شبابا والأسرع نموا سكانيا في أوروبا في الوقت الراهن، لذلك هناك تحديات تتعلق بقدرتنا على مواكبة هذا النمو".
ويجتمع سايمون كوفيني وزير المشروعات والتجارة والتوظيف مع مستثمرين محتملين من دول الخليج هذا الأسبوع خلال زيارات إلى السعودية والإمارات والكويت.
وقال لرويترز في مقابلة خلال اجتماع وزراء التجارة من دول منظمة التجارة العالمية في أبوظبي "نبحث دائما عن شركاء ليكونوا جزءا من الاستثمارات الاستراتيجية في أيرلندا".
وتعكس تعليقات الوزير جاذبية دول الخليج التي صارت صناديقها الخاضعة لإدارة الحكومات تستثمر في كل القطاعات من البنية التحتية إلى التكنولوجيا.
وقال كوفيني "هناك فرص استثمارية مثيرة في أيرلندا أرى أنها يمكن أن توفر عائدا ثابتا على المدى المتوسط"، واصفا اقتصاد بلاده بأنه قوي بشكل غير مسبوق.
كما قال أمس الإثنين "تتمتع أيرلندا بنمو اقتصادي قوي للغاية في الوقت الحالي. نحقق فوائض تجارية باستمرار عاما بعد عام، وهو أمر غير معتاد تاريخيا بالنسبة إلى أيرلندا".
وأوضح كوفيني، الذي كان وزير خارجية في السابق، أن أيرلندا لديها أيضا خيارات تمويل متاحة في الداخل. ووضعت الحكومة العام الماضي خططا لإنشاء صندوق ثروة سيادي بقيمة 100 مليار يورو وصندوق أصغر للبنية التحتية والمناخ بقيمة 14 مليار يورو (15.20 مليار دولار).
وقال إن التجارة مع السعودية والإمارات زادت بشكل كبير، ما قد يجذب استثمارات الصناديق الخليجية إلى أيرلندا خلال الأعوام المقبلة.
وتسعى أيرلندا إلى الحصول على تمويل لمشاريع في طاقة الرياح البحرية وشبكات الكهرباء والنقل العام والبنية التحتية للطرق والإسكان بعد عقود من نقص الاستثمار الذي تفاقم بسبب الأزمة المالية العالمية عام 2008 والنمو السكاني.
وقال كوفيني "أيرلندا لديها الشعب الأكثر شبابا والأسرع نموا سكانيا في أوروبا في الوقت الراهن، لذلك هناك تحديات تتعلق بقدرتنا على مواكبة هذا النمو".