حكاية ناي ♔
03-03-2024, 11:43 AM
ويُنطق بالعامية عَبْدِ حْمُود، واسمه الحقيقي عبد حميد محمود خطاب الناصري (1956– 7 يونيو 2012
)، ضابط عراقي تدرج بالرتب إلى ان أصبح برتبة فريق أول. أصبح الساعد الأيمن للرئيس العراقي صدام حسين وهو برتبة مقدم. يحتل المرتبة الرابعة والتي تحتوي على 55 اسم في قائمة اعدتها القوات الأمريكية من أهم المطلوبين من القيادة العراقية ابان حكم صدام حسين قبيل الغزو الأمريكي في أبريل 2003.
شخصيته
يتمتع عبد الحميد محمود التكريتي بصلة قرابة بينه وبين الرئيس صدام حسين وتتصف هذه القرابة بالبعيدة، وكانت بدايته المهنية كأحد الحراس الشخصيين للرئيس العراقي صدام حسين حتى وصل به الحال ليكون الساعد الأيمن للرئيس صدام وسكرتيره الشخصي، ولعل من أهم واجباته أن يرى أن يطلع الرئيس العراقي على القضايا المهمة أولا بأول فقد كان صمام الأمان للرئيس العراقي ووصفه البعض على أنه الرجل الثالث في سلم الهرم العراقي ابان فترة صدام بل زعم البعض انه الرجل الثاني في الدولة، ولعل من واجباته كسكرتير شخصي للرئيس ان ينظم لقائات ومواعيد الرئيس، وفي 19 يونيو 2003 تمكنت القوات الأمريكية من القاء القبض على الفريق عبد حمود وايداعه السجن إلى حين محاكمته من قبل المحكمة الجنائية العراقية الخاصة.
وفاته
وفي الثلاثاء، 26 أكتوبر/تشرين الأول 2010 أصدرت المحكمة بحق عبد حميد حمود المسؤول عن الحماية الخاصة لصدام وأيضا حكما بالإعدام بحق طارق عزيز، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية العراق الوزير السابق.
)، ضابط عراقي تدرج بالرتب إلى ان أصبح برتبة فريق أول. أصبح الساعد الأيمن للرئيس العراقي صدام حسين وهو برتبة مقدم. يحتل المرتبة الرابعة والتي تحتوي على 55 اسم في قائمة اعدتها القوات الأمريكية من أهم المطلوبين من القيادة العراقية ابان حكم صدام حسين قبيل الغزو الأمريكي في أبريل 2003.
شخصيته
يتمتع عبد الحميد محمود التكريتي بصلة قرابة بينه وبين الرئيس صدام حسين وتتصف هذه القرابة بالبعيدة، وكانت بدايته المهنية كأحد الحراس الشخصيين للرئيس العراقي صدام حسين حتى وصل به الحال ليكون الساعد الأيمن للرئيس صدام وسكرتيره الشخصي، ولعل من أهم واجباته أن يرى أن يطلع الرئيس العراقي على القضايا المهمة أولا بأول فقد كان صمام الأمان للرئيس العراقي ووصفه البعض على أنه الرجل الثالث في سلم الهرم العراقي ابان فترة صدام بل زعم البعض انه الرجل الثاني في الدولة، ولعل من واجباته كسكرتير شخصي للرئيس ان ينظم لقائات ومواعيد الرئيس، وفي 19 يونيو 2003 تمكنت القوات الأمريكية من القاء القبض على الفريق عبد حمود وايداعه السجن إلى حين محاكمته من قبل المحكمة الجنائية العراقية الخاصة.
وفاته
وفي الثلاثاء، 26 أكتوبر/تشرين الأول 2010 أصدرت المحكمة بحق عبد حميد حمود المسؤول عن الحماية الخاصة لصدام وأيضا حكما بالإعدام بحق طارق عزيز، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية العراق الوزير السابق.