حكاية ناي ♔
03-15-2024, 11:45 AM
إن تخيل حوار بين شخصين عن أهمية العمل في الإسلام يوضح أحدهم للآخر ما للعمل من أهمية في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي التراث الإسلامي بشكل عام ، ويوضح كلا منهم من وجهة نظره ما تعرض له الإسلام من نقاط تخص العمل ، وتعضد وجهة نظره وكيف أن الإسلام نهى عن البطالة وعدم العمل ورغب في الكسب الحلال و العمل وكيف يعود كل ذلك على الفرد ومن بعده على المجتمع بالفائدة .
ولم يقتصر دور الإسلام على الترغيب في العمل وبيان أهميته للفرد وللمجتمع كمل بل أنه ، وطد الصلة برضا الرحمن ، والإنفاق في سبيل الله ورعاية المحتاجين وغيره و اجتهد العلماء في إظهار ذلك من قصص الصحابة والتابعين، وحتى في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذلك في ما رواه من قصص الأنبياء عن قيمة العمل ، حدثنا عن يوسف وداود وموسى وغيرهم من الأنبياء ، حتى أنه ربطها صلى الله عليه وسلم بالخيرية في الحياة ومن تلك الأدلة هذه الآيات
{فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الجمعة: 10]، وقال تعالى:{وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا} [النبأ: 11]، وقال سبحانه وتعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ} [الملك: 15].
أما من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم قال : «اليد العُلْيَا خير من اليد السُّفْلَى، وابدأ بمن تعول، وخير الصدقة عن ظهر غنى، ومن يستعفف يعِفَّه الله، ومن يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله» (متفق عليه). وقال صلى الله عليه وسلم: «لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره خير له من أن يأتي رجلا فيسأله أعطاه أو منعه» (البخاري).
ولم يقتصر دور الإسلام على الترغيب في العمل وبيان أهميته للفرد وللمجتمع كمل بل أنه ، وطد الصلة برضا الرحمن ، والإنفاق في سبيل الله ورعاية المحتاجين وغيره و اجتهد العلماء في إظهار ذلك من قصص الصحابة والتابعين، وحتى في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذلك في ما رواه من قصص الأنبياء عن قيمة العمل ، حدثنا عن يوسف وداود وموسى وغيرهم من الأنبياء ، حتى أنه ربطها صلى الله عليه وسلم بالخيرية في الحياة ومن تلك الأدلة هذه الآيات
{فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الجمعة: 10]، وقال تعالى:{وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا} [النبأ: 11]، وقال سبحانه وتعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ} [الملك: 15].
أما من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم قال : «اليد العُلْيَا خير من اليد السُّفْلَى، وابدأ بمن تعول، وخير الصدقة عن ظهر غنى، ومن يستعفف يعِفَّه الله، ومن يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله» (متفق عليه). وقال صلى الله عليه وسلم: «لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره خير له من أن يأتي رجلا فيسأله أعطاه أو منعه» (البخاري).