حكاية ناي ♔
03-17-2024, 09:00 PM
النفاق فى الإسلام مرض خطير وجريمة كبرى، وأنه يعني إظهار الإسلام ظاهرياً مع اخفاء الكفر في الداخل، فالنفاق أخطر من الكفر و عقوبته أشد لأن الكفر المختلط بالإسلام أضرارة كبرى، ولهذا يضع الله المنافقين فى أدنى النار كما قال الله تعالى “إِنَّ الْمُرَافِقِينَ أَنْ يَكُونُونَ فِي أَخْفَضِ النَّارِ. لن تجد لهم مساعد [النساء 4: 145].
دائما ما يكون المنافقين مرتبكين، ودائما يخططون الخداع والمؤامرات، ورغم أنهم ظاهرياً يظهرون مع المؤمنين، إلا أنهم فى الداخل من الكافرين، فهم يتمايلون بين هذا وذاك، ففي قول الله تعالى “ومن أضله الله فلن تجد له سبيلا “[النساء 4: 143]
تدور معاملات المنافقين حول مصالحهم الخاصة، عندما يلتقون بالمؤمنين، فإنهم يظهرون الايمان لهم، من أجل خداع المؤمنين، لأن الخطر على الأمة المسلمة من الكفار و المنافقين عظيم ، أمر الله رسوله أن يجاهدون عليهم: “أيها النبي (محمد)! جاهد الكفار والمنافقين وتشدد عليهم ، سيكون مكانهم الجحيم ، و الأسوأ من ذلك هو تلك الوجهه ، ومن خصائصها ما وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم:
“هناك أربع خصال ، من كان لها جميعًا فهو نفاق كامل ، ومن كان لبعضها فله نفاق ما لم يتنازل ، فإذا تكلم كذب ، عندما يبرم معاهدة يخونها ، وعندما يقطع الوعد يخلفه. رواه مسلم
دائما ما يكون المنافقين مرتبكين، ودائما يخططون الخداع والمؤامرات، ورغم أنهم ظاهرياً يظهرون مع المؤمنين، إلا أنهم فى الداخل من الكافرين، فهم يتمايلون بين هذا وذاك، ففي قول الله تعالى “ومن أضله الله فلن تجد له سبيلا “[النساء 4: 143]
تدور معاملات المنافقين حول مصالحهم الخاصة، عندما يلتقون بالمؤمنين، فإنهم يظهرون الايمان لهم، من أجل خداع المؤمنين، لأن الخطر على الأمة المسلمة من الكفار و المنافقين عظيم ، أمر الله رسوله أن يجاهدون عليهم: “أيها النبي (محمد)! جاهد الكفار والمنافقين وتشدد عليهم ، سيكون مكانهم الجحيم ، و الأسوأ من ذلك هو تلك الوجهه ، ومن خصائصها ما وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم:
“هناك أربع خصال ، من كان لها جميعًا فهو نفاق كامل ، ومن كان لبعضها فله نفاق ما لم يتنازل ، فإذا تكلم كذب ، عندما يبرم معاهدة يخونها ، وعندما يقطع الوعد يخلفه. رواه مسلم